إمام صلى بغير وضوء قال المتوكل لعبادة:(أحد الولاة عنده ) رفع إلي أنك ضربت إمام مسجد،وإن لم تأت بعذر أدبتك. قال: يا أمير المؤمنين، كنت قد خرجت في بعض الأيام لحاجة لي ، فمررت بمسجد قد أذن فيه لصلاة الفجر، فقلت: أقضي الصلاة، ثم أتوجه لحاجتي، فدخلت، فأقام المؤذن، ودخلنا في الصلاة ، فابتدأ الإمام فقرأ
قابل أحدهم الشيخ في المستشفى ، فسأله : ماذا تفعل هنا يا فضيلة الشيخ ؟قال الشيخ : أحلل السكر ؛ فقال السائل : كلنا نعرف أن السكر حلال ، ابحث لنا عن شيء آخر وحلله لنا . وسأل أحدهم : ما يفعل الشخص بعد أن ينتهي من الدعاء ؟ فرد الشيخ ينزل يديه !!!! – كنت
خلال عملية سطو على بنك صرخ لص البنك موجها كلامه الى الأشخاص الموجودين داخل البنك: “لا تتحركوا المال ملك للدولة و حياتكم ملك لكم”. إستلقى الجميع على الارض بكل هدوء. وهذا ما يسمى “مفهوم تغيير التفكير” تغيير الطريقة التقليدية في التفكير. و عندما إستلقت سيدة على طاولة بشكل استفزازي، صرخ اللص في وجهها: “رجاء كوني
مكانك يا أخي في القلب باق***** وحب لقاك يغزوه اشتياقي تــلاقينا على درب المعــالي ***** ووحّدنا إخاء في التلاقـي يذكّرني غيـــابك عن عيونــي ***** غياب النور عن ليل محاق ويجري في عروقـــي مـنـك حب ***** كما الأمواه تجري في السواقي ويُزهــر في تآخيـنـا صـفـاءٌ ***** فينثر مسكه بعد الفراق ويسقـينا المـحـبـة كـل خيرٍ ***** وما
كثيرةٌ هي الأشعار .. وكثر ٌهم الشعراء لكنْ..ليس كل الأشعار تخلد ، ولا كل شاعر يحفظ له! وبرغم روعة القصيدة فقد لا يحفظها إلا عاشق للشعر أو الشاعر إلا أن أبياتاً من قصائد أو شطر بيت صارت حكمة أو مثلاً.. فانتشر الاستدلال بها واشتهر فتجدها على لسان المتحدثين والمتكلمين أو في سياق مقال أو في خطبة عالم.. أو استشهاد
كثيرةٌ هي الأشعار .. وكثر ٌهم الشعراء لكنْ..ليس كل الأشعار تخلد ، ولا كل شاعر يحفظ له! وبرغم روعة القصيدة فقد لا يحفظها إلا عاشق للشعر أو الشاعر إلا أن أبياتاً من قصائد أو شطر بيت صارت حكمة أو مثلاً.. فانتشر الاستدلال بها واشتهر فتجدها على لسان المتحدثين والمتكلمين أو في سياق مقال أو في
كثيرةٌ هي الأشعار .. وكثر ٌهم الشعراء لكنْ..ليس كل الأشعار تخلد ، ولا كل شاعر يحفظ له! وبرغم روعة القصيدة فقد لا يحفظها إلا عاشق للشعر أو الشاعر إلا أن أبياتاً من قصائد أو شطر بيت صارت حكمة أو مثلاً.. فانتشر الاستدلال بها واشتهر فتجدها على لسان المتحدثين والمتكلمين أو في سياق مقال أو في
يروى أن رجلا أعرابيا كان على سفر وأراد أن يضع (بلاص) عسل خاص به لدى امراة اتصفت بالأمانة بين الناس لحين عودته من السفر . وكان لهذه المرأة ابن مولع بحب العسل فصار كل يوم يشرب قليلا من العسل دون علم أمه . وعندما عاد الرجل وذهب لتلك المرأة لاسترداد أمانته من عندها وجد (بلاص)
اشتهر عندنا أن معنى الشنب الشعرُ الذي يغطي المنطقة التي فوق الشفةَ العليا للرجل ، وهذا خطأ لغوي لأن هذا الشعر إنما يسمى ( شاربًا ) و ليس شنبًا لابتلاله عند الشرب . اما الشنب فهو بردٌ وعذوبةٌ و رِقَّةٌ في الأسنان ، والشَّنَبُ صفاءُ الأسنان و جمال الثغر جاء في المعجم : الشَنَبُ: حِدَّةٌ في
من طرائف الفتاوى : سئل أحد المشايخ على الفيس بوك هذا السؤال : هل يجوز ذبح المرأةُ وهى حائض؟ فأجاب قائلا : نعم يجوز ذبح المرأة ولو كانت حائضا بشرط أن تسمى الله عند الذبح . طبعا صياغة السؤال موهمة بأن المرأة هي الواقع عليها الذبح من الرجل وكان الأولى أن يكون السؤال: هل تصح
أيها المغتربون .. استمتعوا حيث أنتم د. فيصل القاسم مهما طالت سنين الغربة بالمغتربين، فإنهم يظلون يعتقدون أن غربتهم عن أوطانهم مؤقتة، ولا بد من العودة إلى مرابع الصبا والشباب يوماً ما للاستمتاع بالحياة، وكأنما أعوام الغربة جملة اعتراضية لا محل لها من الإعراب. لاشك أنه شعور وطني جميل، لكنه أقرب إلى الكذب على النفس