المعجزة الكبرى الإسراء والمعراج جاء حادث الإسراء والمعراج ليرى رسول الله صلى الله عليه وسلم حفاوة الملأ الأعلى بعد ما أصابه من أذى البشر في رحلة الطائف. يقول الله تعالى (سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير) الإسراء1 ومعنى (سبحان) : أي
معجزة الإسراء والمعراج من المعجزات العظيمة التي أكرم الله بها نبيه صلى الله عليه وسلم، وأعلى بها شأنه، وكانت تخفيفاً لألم رسول الله وحزنه وما لاقاه من قومه من إعراض وأذى. حدث قبل الإسراء رحلة النبي إلى الطائف : لما رأى النبي صلى الله عليه وسلم أن أرض مكة صلدة قاسية لا تقبل بذرة التوحيد،
هل ارتد أحد من الصحابة بعد حادث الإسراء والمعراج ؟ الجواب من الشيخ سعد بن عبد الله الحميد (أستاذ الحديث بكلية التربية بجامعة الملك سعود) نقلا عن موقع طريق الإسلام . الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على مَن لا نبي بعده، وبعد: فإنه لا يصح أنَّ أحدًا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ارتدَّ بعد حادثة
معنى الاسم : مدينة ” بيت المَقْدس ” بفتح الميم وسكون القاف، تعني: المكان المطهر من الذنوب، واشتقاقه من القُدْس أو القدس – بسكون الدال المهملة وضمّها– وهو الطهر والبركة، والتقديس هو التطهير والتبريك وتنزيه الله تعالى عما لا يليق بذاته العليّة عزّ وجلّ. أما اسم المدينة في اللغة العبرانية فهو ” أورشليم ” ومعناه:
سبحان الذي أسرى بعبده يقول الله تعالى (سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير) الإسراء1 جاء حادث الإسراء والمعراج ليرى رسول الله صلى الله عليه وسلم حفاوة الملأ الأعلى بعد ما أصابه من أذى البشرفي رحلة الطائف، وقبل أن يرى رسول
ماشطة ابنة فرعون : سُميت بذلك لأنها كانت تمشط بناته،أي أنها كانت تقوم بتزيينها . وقد وردت قصتها في حديث عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ :قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَمَّا كَانَتْ اللَّيْلَةُ الَّتِي أُسْرِيَ بِي فِيهَا ، أَتَتْ عَلَيَّ رَائِحَةٌ طَيِّبَةٌ ، فَقُلْتُ : يَا جِبْرِيلُ ،
فضل شهر رجب أولا / سبب التسمية : وسُمي رجبٌ رجباً لأنه كان يُرجَّب أي يُعظَّم ،والعرب كانت تسمي رجبًا بالأصم لأنه لا يسمع فيه صوت سلاح ولا حركة قتال؛ لأنه من الأشهر الحرم. ثانيا / فضل شهر رجب شهر رجب من الأشهر الحرم التي ذكرها الله تعالى في كتابه الكريم قال تعالى:” إِنَّ عِدَّةَ
سرية عبدالله بن جحش الأسدي إلى نخلة وكانت في رجب 2هـ ،بقيادة عبدالله بن جحش الأسدي ،وكان معه 12رجلا من المهاجرين ، وقد أعطاه الرسول صلى الله عليه وسلم كتاباً ، وأمره ألا يقرأه إلا بعد مسيرة يومين ، وتضمن الكتاب الأمر بالمُضِّي حتى وصول نخلة (مكان بين مكة والطائف )، ثم القيام برصد عيرٍ
الصلاة معراج المؤمن فرض الله -عز وجل الصلاة – في السماء ليلة المعراج، حيث عُرِج بسيد البشر إلى السموات العلا إلى سدرة المنتهى، ثم رفعه الله إلى مستوى لم يبلغه أحد وفرض عليه الصلوات الخمس بلا واسطة ملك؛ وهذا من أعظم الأدلة على منزلة الصلاة عند الله -تعالى- ومكانتها من الدين . ففي حديث الإسراء (…… ثم فرضت
المعجزة الخالدة معجزة القرآن يقول الحق جل وعلا (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدىً للناس وبينات من الهدى والفرقان) البقرة 185 لقد عظم الله تعالى هذا الشهر لتنزل القرآن فيه؛ فرمضان شهر القرآن، وعظم الله الليلة التي أنزل فيها القرآن ليلة القدر، فبين أن العبادة فيها خيرٌ من ألف شهر فعظم الشهر، وعظمت الليلة بعظمة