“عساه خير “ يروى أن ملكا كان يصطحب دائما معه أحد وزرائه المخلصين ، وكان الوزير إذا حدث مكروه أمام الملك أو جاءه خبر سيء قال يا مولاي عساه خير !! وذات مرة خرج الملك للصيد رفقة هذا الوزير، وبينما هو يطارد غزالا لصيده وقع الملك بالحصان الذي كان يركبه في حفرة عميقة، وأصيب الملك
كيف حل العامل البسيط مشكلة المصنع ؟ تعرض صاحب مصنع صابون لمشكلة كبيرة اصابت سمعة مصنعه وهددته بخسارة كبيرة. وكانت المشكلة هي أن بعض علب الصابون الذى ينتجه تكون فارغة بسبب سرعة الماكينة أثناء التغليف مما أثر على سمعة مصنعه. وجاء صاحب المصنع بخبراء لكى يجدوا له حل فقال له الخبراء :الحل الوحيد أن تأتى
املأ كيسك اليوم بما ستأكله غدا في يوم من الأيام إستدعى الملك وزراءه الثلاثة وطلب من كل وزير أن يأخذ كيسا ويذهب إلى بستان القصر، ويملأ هذا الكيس له من مختلف طيبات الثمار والزروع وطلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة، و أن لا يسندوها إلى أحد آخر. استغرب الوزراء من طلب الملك،
رأى الأصمعي جارية تحمل رمانا فوق رأسها في وعاء …..فتسلل اليها رجل فأخذ رمانة منها خلسة وهي لا تشعر قال الأصمعي فتبعته حتى مر الرجل بمسكين فأعطاه الرمانة فقال له :عجبا لك سرقتها .. ظننتك جائعاً ؟!!! اما ان تسرقها وتتصدق بها على مسكين !!! فهذا اعجب فقال الرجل : لا يا هذا .. أنا
قصة رجل تعلم حديث “كلمتان خفيفتان على اللسان…” هذا رجل بسيط لم يتعلم العلم الشرعي، ولكن قلبه قد امتلأ بحب الله وطاعته، فحضر يوما درسًا لأحد الدعاة وفي أثناء الدرس قال الشيخ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: “كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم”.
قصة عن عاقبة الحسود يروى أن رجلاً كان يجالس أحد الحكام ويصاحبه وينصحه، فحسده رجل شرير على ذلك المقام عند الحاكم، فذهب إلى الحاكم وقال له: إن هذا الذي يجالسك، ويقول ما يقول من كلام جميل، يزعم أنك أبخر (أي لفمك رائحة كريهة) فقال له الحاكم وهو ساخط: وكيف أتأكد من ذلك؟ قال له الرجل
كيس المسامير أعطى أب لابنه يوماً كيساً مليئاً بالمسامير وقال له: ( يا بني كلما أهنت شخصا أو ضربت شخصا أو جرحت شخصا فاذهب إلى سور الحديقة ودق فيه مسماراً ) لم يفهم ذلك الولد لماذا طلب والده منه ذلك؟ ولكنه امتثل لأمر والده وأصبح كلما يظلم أحداً أو يصرخ بوجه أحد أو يجرح أحداً
كان يطوف في السوق رجل متكبر عليه من حسن الهيئة والزهو ما لا يعلمه إلا الله . فمرت به امرأة تبيع السمن . فقال لها ماذا تبيعين يا امرأة ؟ فقالت : أبيع سمناً ياسيدي . فقال لها : أرني . وعندما ارادت أن تنزل دلو السمن من فوق رأسها اندلق منه بعض السمن على
رجل وامرأة وقطعة بسكويت سيدة كانت تنتظر طائرتها فى مطار دولى كبير ولأنها كانت ستنتظر كثيرا – اشترت كتابا ً لتقرأ فيه واشترت أيضا علبة بسكويت بدأت تقرأ كتابها أثناء انتظارها للطائرة كان يجلس بجانبها رجل يقرأ فى كتابه عندما بدأت فى قضم أول قطعة بسكويت التى كانت موضوعة على الكرسى بينها وبين الرجل فوجئت
قصة الحمارين والتقليد الأعمى يُحكى أن فلاحا كان يمتلك حمارين، قرر في يوم من الأيام أن يحمل على أحدهما ملحا والآخر صحونا و قدورا انطلق الحماران بحمولتهما ، وفي منتصف الطريق شعر الحمار حامل الملح بالتعب و الإرهاق حيث أن كمية الملح كانت أكثر وأثقل من القدور الفارغة، بينما كان حامل القدور سعيدا بحمولته حيث