أنا ابن الأزهرِ الحاني ***** أنا الإسلام رّباني. أنا مَن جئتُ للدنيا ***** لِأرفعَ شأن أوطاني. كتابُ اللهِ أحملهُ ***** ولا أرضى بهِ ثاني. وهديُ محمدٍ يسري ***** يُهّذِبُ فِّيَ وِجداني. درستُ العلمَ والأدبَ ***** وفِقهُ الشرعِ قّواني. علومُ الدينِ والدنيا ***** تُعانِقُني وتهواني. أقول الحقَ لا أخشى ***** عدوًا عنه ينهاني. لِواءُ الدينِ أرفعُهُ
يمشي الفقير وكل شيء ضده (شعر ساخر) يمشي الفقير و كل شيئ ضده ****** و الناس دونه تغلق أبوابها وتراه ممقوتا وليس بمذنب ****** ويرى العداوة لا يرى أسبابها حتى الكلاب إذا رأت ذا غنية ****** انحنت إليه و حركت أذنابها و إذا رأت يوما فقيرا عاديا ****** نبحت عليه و كشرت أنيابها و قال
لا أدري ما السر أن المصريين إذا ذبحوا ولو دجاجة يلقنونها الشهادتين عند الذبح فيمسك الرجل بالسكين ويقول للدجاجة بصوت أجش : أشهد ألا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله . بل حكى لي أحد الاخوة المصلين وهو مصري أن بائع الدجاج في حيهم كان إذا ذبح فعل نفس الأمر رغم أنه مسيحي.
يحكى أن أحد مذيعي التلفزيون ذهب إلى البادية لإعداد تقرير عن الثروة الحيوانية في منطقة ما وعندما بدأ بتصوير اللقاء سأل المذيع أحد المواطنين هناك: كم رأسا من الغنم لديك؟ فأجاب المواطن: 2000 رأس؛ نصفهم لونه أبيض والنصف الثاني أسود. فسأل المذيع: وهذا العدد الضخم من أين يشرب؟ فردّ المواطن بسؤال المذيع: عن البيض أم
ما الهدف من قسم طرائف دعوية؟ أى ابتسامة مشرقة كانت ترتسم على محيا النبى الرحيم ؟! .. أى بشر وأى سرور كان يفيض من قلبه على البشر كل البشر ؟!.. تلك الابتسامة التى جعلت جرير بن عبد الله البجلى ينتبه لها ويتذكرها ويكتفى بها هدية من الرسول العظيم فيقول :- ( ما رآ نى رسول
أيا مَن يدّعي الفَهْمْ قال الشيخ أبو محمد القاسم بن علي الحريري (ت: 516 هـ) في مقاماته : أيا مَن يدّعي الفَهْمْ … الى كمْ يا أخا الوَهْمْ تُعبّي الذّنْبَ والذمّ … وتُخْطي الخَطأ الجَمّ أمَا بانَ لكَ العيْبْ … أمَا أنْذرَكَ الشّيبْ وما في نُصحِهِ ريْبْ … ولا سمْعُكَ قدْ صمّ أمَا نادَى بكَ
كنت أتكلم في خطبة الأمس عن حديث الصحابي الجليل أبي أمامة مع النبي صلى الله عليه وسلم فقال أحدهم لأبيه مستنكرا : كيف يقول الشيخ أن أوباما من صحابة الرسول ؟؟!! فقال يابني أبو أمامة صحابي له بنت اسمها أمامة فهو تكنى باسم ابنته . فقال الابن : يا أبي أوباما اسم رئيس أمريكا السابق
ذكر الإمام القرطبي في تفسير سورة التين هذه القصة الطريفة : كَانَ عِيسَى بْنُ مُوسَى الْهَاشِمِيُّ يُحِبُّ زَوْجَتَهُ حُبًّا شَدِيدًا فَقَالَ لَهَا يَوْمًا: أَنْتِ طَالِقٌ ثَلَاثًا إِنْ لَمْ تَكُونِي أَحْسَنَ مِنَ الْقَمَرِ، فَنَهَضَتْ وَاحْتَجَبَتْ عَنْهُ، وَقَالَتْ: طَلَّقْتَنِي!. وَبَاتَ بِلَيْلَةٍ عَظِيمَةٍ، فَلَمَّا أَصْبَحَ غَدَا إِلَى دَارِ الْمَنْصُورِ، فَأَخْبَرَهُ الْخَبَرَ، وَأَظْهَرَ لِلْمَنْصُورِ جَزَعًا عَظِيمًا، فَاسْتَحْضَرَ الْفُقَهَاءَ وَاسْتَفْتَاهُمْ.
قطوف من مدارج السالكين لابن القيم أصل كتاب ” مدارج السالكين ” : هذا الكتاب شرح وتعليق على كتاب الإمام أبي إسماعيل الهروي – توفي 481 هـ – المسمَّى ” منازل السائرين ” ، وهو كتاب في أحوال السلوك وطريق السير إلى الله ، ولم يكن ابن القيم في كتابه مجرد شارح لكلام الهروي يتناوله
يروى أن الأمير بشير الشهابي قال لخادمه يوما : نفسي تشتهي أكلة باذنجان .. فقال الخادم : الباذنجان ، بارك الله في الباذنجان هو سيد المأكولات ، لحم بلا شحم ، سمك بلا حسك ، يؤكل مقليا ، ويؤكل مشويا ، ويؤكل محشيا ، ويؤكل مخللا، ويؤكل مكدوسا… فقال الأمير : ولكني أكلت منه قبل
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
ما سر إحسان الصديق يوسف -عليه السلام-؟ كنت أتساءل عن سر إحسان نبي الله يوسف -عليه السلام- وهــــو من صغره لم يرَ من الحياة إلا وجهها القاسي .. كيف ظل محسنًا في كل هذه الظروف الصعبة؟ وفي نهاية القصة أظنني وجدت السر في قوله “وقد أحسن بي” هو لم يرَ في كل هذه الابتلاءات إلا