من كلام السلف عن الصبر والشكر وجد في رسالة عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى أبي موسى الأشعري: عليك بالصبر واعلم أن الصبر صبران أحدهما أفضل من الآخر الصبر في المصيبات حسن وأفضل منه الصبر عما حرم الله تعالى. وقال أبو سليمان: والله ما نصبر على ما نحب فكيف نصبر على ما نكره ويقال
يا أهل القرآن تلألأتِ المَآقي والوُجوهُ وهزَّ القلْبَ بالقُرآنِ فُوهُ فيا أَسيادنا جُودوا عَلَينا إلى يومِ القيامةِ رتِّلوهُ وفي أَسماعِنا صبُّوهُ بُشرى وإنذاراً إلى قومٍ نَسُوهُ لتُشفى منهُ آلامٌ عِظامٌ فَللأرواحِ سُكْنى لقِّنوهُ ليهديَنا صراطاً مستقيماً إذا اشتعلَ السِّراجُ فهلْ نتوهُ؟! • • • قد اشتَقْنا إليهِ فجوِّدُوهُ ونُوراً في مَسامعنا اسكُبوهُ فأعينُكمْ تصيرُ بهِ
ملكنا هذه الدنيا قرونا ملكنا هذه الدنيا قرونا = و أخضعها جدود خالدونا و سطرنا صحائف من ضياء =فما نسي الزمان ولا نسينا حملناها سيوفا لامعات = غداة الروع تأبى أن تلينا إذا خرجت من الأغماد يوما = رأيت الهول و الفتح المبينا و كنـا حين يرمينا أناس = نؤدبهم أبــاة قادرينا و كنا حين
النفس تبكي على الدنيا جاء رجل إلى علي بن أبي طالب وقال: يا إمام لقد اشتريت دارا وأرجو إن تكتب لي عقد شراءها بيدك…. فنظر الإمام إليه فوجد الدنيا قد تربعت على عرش قلبه وملكت عليه أقطار نفسه فكتب قائلا : بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد: فقد أشترى ميت من ميت دارا تقع في بلد المذنبين وسكة الغافلين
هذه رائعة شعرية للشاعر إبراهيم علي بديوي ( سوداني ) سمعتها أو أجزاءً منها مرات كثيرة من كثير من الدعاة يستشهدون بها وقد ظفرت بها كاملة من موقع صيد الفوائد وأقتطف منها بعض الأبيات التالية : بك أستجير ومن يجير سواكا بك أستجير ومن يجير سواكا *** فأجر ضعيفا يحتمي بحماك إني ضعيف أستعين
أفنيت في التدريس كل شبابي وغرست دين الحق في طلابي سيقدر الطلاب جهدي بينهم والفضل يعرفه ذوو الألبـــــاب سل دفتر التحضير بل وحقيبتي في الفصل سل سبورتي وكتابي سل مكتبي ووسائلي ودفاتري تنبيك (تخبرك )أني فارس الإعــــــــراب وسل المجند أنني درّسته وسل الإمام الفذ في المحـراب وسل الطبيب إذا مررت بداره أضحى طبيب القلب والأعصاب
كبسولة بالأذن الفهم الصحيح ينتج التطبيق الصحيح حدثت قصة طريفة لأحد الأطباء بمصر وهو متخصص في أمراض الأنف والأذن ، ذهب إليه فلاح بسيط يشتكي من التهابات بالأذن الوسطى ، فوصف له مضاد حيوي (Antibiotic) يأخذه كل ست ساعات ، بعد يومين جاء الرجل للطبيب قائلا : الألم كما هو ليس هناك أي تحسن ،فقال
هذا ابنُ خير عبادِ الله كـلـهِـمُ حجَ هشام بن عبد الملك، فطافَ بالبيتِ وأرادَ استلامَ الْحَجَر فلم يقدر، فنُصِب له مِنبَرٌ فجلس عليه؛ فبينا هو كذلك إذْ أَقْبَلَ عليُ بن الحسين بن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه، في إزارِ ورِدَاء، وكان أحسنَ الناس وَجْهاً، وأعطرهم رائحة، وأكثرَهم خشوعاً، وبين عينيه سَجادة، كأنها رُكبة
يقول الشيخ محمد العريفي : كنت مرة في مصر حاضرا لمعرض الكتاب هناك فأردت أن استأجر سيارة تاكسي لأجل أن يوصلني إلى المطار …. فأقبل سائق شاب وركبت معه إلى المطار ..اتفقت معه على مبلغ معين أظن كانت 70 أو100 جنيه.. فلما كنت في وسط الطريق جعلت أتحدث معه ..كيف حالك ..إن شاء الله بخير..
كان الشاعر العراقي الكبير / معروف الرصافي جالسًا في دكان صديقه محمد علي، الكائن أمام جامع الحيدر ببغداد .. وبينما كان الرصافي يتجاذب أطراف الحديث مع صديقه ، إذا بإمرأة محجبة ، يوحي منظرها العام بأنها فقيرة ، وكانت تحمل صحنًا ، فطلبت بالإشارة من صاحبه أن يعطيها بضعة قروش كثمن لهذا الصحن، لكن صاحب
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
ما سر إحسان الصديق يوسف -عليه السلام-؟ كنت أتساءل عن سر إحسان نبي الله يوسف -عليه السلام- وهــــو من صغره لم يرَ من الحياة إلا وجهها القاسي .. كيف ظل محسنًا في كل هذه الظروف الصعبة؟ وفي نهاية القصة أظنني وجدت السر في قوله “وقد أحسن بي” هو لم يرَ في كل هذه الابتلاءات إلا