أذكر أني كنت في أحد القرى ألقى درسا وكنت أتكلم عن سلامة الصدر وإصلاح ذات البين وذكرت الناس بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم “تعرض الأعمال كل يوم اثنين وخميس، فيغفر الله عز وجل في ذلك اليوم لكل امرئٍ لا يشرك بالله شيئًا، إلا امرءً كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقول: أنظروا هذين حتى
الإخوة الأفاضل المتابعين للموقع فكرة موقع الراشدون كانت في بدايتها عمل خطبة مختصرة لهدفين : الأول: ترجمتها للفرنسية ومن ثم القاءها على الاخوة الذين لا يجيدون العربية عندنا بالمسجد قبل بدأ الخطبة بالعربية والهدف الثاني : بعض الاخوة الذين يعملون يوم الجمعة (لأنه يوم عمل بكندا)لا يجدون مساجد قريبة منهم للصلاة فكان من ضمن الحلول
اللغة العربية لغة عظيمة، وهي لغة القرآن الكريم، وهي من أشرف اللغات التي نزل بها أشرف الكتب ونطق بها أفضل الرسل، ولا يمكن فهم الدين الخاتم الذي هو السبيل الوحيد للنجاة إلا بفهم لغة الضاد. وقدكان سلف الأمة وقادتها يحرصون على التوعية بأهمية الاهتمام بالعربية لكل أحد. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: “تعلموا العربية فإنها
التقينا في أحد ليالي رمضان بعد صلاة التراويح وكنا متعددي الجنسيات . فقال أخ اردني : (أنا هسه تعبان وأحتاج أن أنام !!!) فقال أحد الجالسين ما معنى (هسه) ؟ فتبسم قائلا : هي اختصار كلمة هذه الساعة بالدارجة الأردنية ؛ يعنى بالفصحى (الآن ) فقلت لهم : كل واحد منا يذكر كلمة (الآن) ماذا
حدث بالفعل قال لي في العام الماضي خرجت بابني في مثل هذا اليوم (الهالوين) لأكون معه وهو يذهب فيدق على البيوت بيتا بيتا كما هي العادة هنا بكندا يطلب منهم الحلوى يوم الهالوين فذهب ابني لأحد البيوت وأنا أقف بعيدا انتظره ليعود بالحلوى دق الابن الباب فلم يرد أحد ….ففتح الباب وهو ابن سبع سنوات …..
قال لي أحدهم : كان عندنا بمسجدنا في رمضان اثنين من القرّاء واحد صوته هاديء جدا والثاني صوته قوي يشبه صوت وأداء الشيخ محمد جِبْرِيل فكان الناس لا يحبون القاريء الأول لهدوء صوته وانخفاضه ويشتاقون للأربع ركعات الاخيرة مع القاريء الثاني . وفِي ليلة من ليالي رمضان قامت معركة كلامية شديدة بمصلى النساء سببها انه لما
في عام 2008 كان أول رمضان لي بمونتريال وكان معنا أحد الإخوة الافاضل ضيفا علينا من إحدى الدول العربية جاء إماما للتراويح . والاخوة المغاربة هنا كرماء جدا وخاصة مع أهل القرآن ويتسابقون على ضيافتهم على الافطار في رمضان . وفي أحد ليالي رمضان بعد التراويح جاءنا أخ مغربي وقال لي أنا والشيخ القاريء أنا
اتصال من مصر سلام عليكم صوت امرأة كبيرة في السن ازيك يا فوزي عامل ايه كل سنة وانت طيب عفوا انا مش فوزي انا اسمي حسين انت بتتنكر من عمتك يا حاجة أنا مش فوزي وكمان عمتي ماتت من سنين وكمان موتتني بالحياة هي الغربة بتعمل كده في الناس يا فوزي يا حاجة والله العظيم
لقاء مع أمين عام جمعية الحمير المصرية للوهلة الاولى اعتقدت ان الحديث الذي كان يجريه مذيع احد القنوات الفضائية اللبنانية مجرد برنامج فكاهى يريد تسلية المشاهدين واضحاكهم! غير ان الامور تطورت حيث قام المذيع بالتعريف بالضيف وقال انه فلان ومنصبه هو «امين عام جمعية الحمير المصرية»! توقعت من الرجل ان لا يقبل الحديث اصلا، او
1- بعد درس عن زكاة الفطر أخذني أحد الشباب على جنب قائلا: طيب سؤال لو أنا أحب واحدة (يقصد فتاة) ينفع أخرج عنها الزكاة؟ 2- عندنا بالمسجد اخ باكستاني اسمه عامر وقف مع اخ باكستاني آخر اسمه حسين … فمررت بهما وألقيت السلام فقال الأخ حسين مبتسما : (بعربية مكسرة) اثنين رجل باكستاني يعملوا واحد شيخ