إلـيــك إلــهـــي قـــد أتـيـت مُـلـَبـيــــــاً إلـيــك إلــهـــي قـــد أتـيـت مُـلـَبـيــــــاً *** فـبــارك إلــهـــي حـجـتـي ودعائيــا قـصـــدتـــك مـضــطـــراً وجـئـتــك باكيـاً *** وحـاشـاك ربـي أن تــرد بـكـائـيــــــا كـفــانـي فـخــراً أنــنـــي لـك عـــابــــد *** فـيـافـرحـتي إن صرت عبداً مواليـــا إلـهــي فـأنـــت الله لا شــيء مـثــلــه *** فأفـعـــم فــؤادي حـكـمــة ومـعـانيــا أتـيــت بــلا زاد، وجــودك مـطـعـــمــي *** وما خـاب
لبيك يا الله يا الله ،،، لبيك ما فاهت لك الأفواه لبيك إن الجمع من أعماقه ،،، لبى فلبى بعد ذاك صداه لبيك إن الذنب يورث وحشة ،،، والقلب يا رحمن ما أقساه لبيك ربي فالذنوب ثقيلة ،،، من ذا يقيل الذنب إلا الله لبيك من كل الفؤاد نقولها ،،، رحماك يا الله يا الله
أرأيتم قلبا أبويا يتقبل أمرا يأباه أرأيتم قلبا أبويا…………….يتقبل أمرا يأباه أرأيتم ابنا يتلقى …………….أمرا بالذبح و يرضاه ويجيب الابن بلا فزع ………………إفعل ماتؤمر أبتاه لن أعصي لإلهي أمرا…………….من يعصي يوما مولاه واستل الوالد سكينا ……………..واستسلم ابن لرداه ألقاه برفق لجبينٍٍ…………….كي لا تتلقى عيناه وتهز الكون ضراعات……………..ودعاء يقبله الله تتوسل للرب الأعلى………………أرض وسماء ومياه ويجيب
قصيدة يَا رَاحِلِينَ إِلَى مِنًى أُخِذَ عبد الرحيم البرعي في حجه الأخير، محمولاً على جمل، فلما قطع الصحراء مع الحج الشامي، وأصبح على بعد خمسين ميلاً من المدينة، هبَّ النسيم رطبًا عليلاً معطرًا برائحة الأماكن المقدسة، فازداد شوقه للوصول؛ لكن المرض أعاقه عن المأمول، فأنشأ هذه القصيدة : يَا رَاحِلِينَ إِلَى مِنًى بِقِيَادِي هَيَّجْتُمُو يَوْمَ
إلهنا ما أعدلك !… مليك كل من ملك كان أبو نواس مسرفاً على نفسه لكنه كثيراً ما يرجع إلى الله مستغفراً نادماً، وفي لحظة من لحظات صفائه أطلق من قلبه هذه الأبيات الرائعة، يناجي بها ربه ومولاه، فعش مع هذه الأبيات لتتعرف على تلك المناجاة. إلهنا ما أعدلك !… مليك كل من ملك لبيك قد
أغيب وذو اللطائف لا يغيب قصيدة “أغيب وذو اللطائف لا يغيب” قائلها هو الشاعر عبد الرحيم بن أحمد بن علي البرعي اليماني وقصة تأليفها أنه قرر في يوم من الأيام أن يحج إلى بيت الله الحرام، فجهز نفسه للحج، وخرج متوجهًا من اليمن صوب مكة المكرمة والمدينة المنورة، وبينما هو في الحج تذكر أنه ترك
قصيدة كُنَّّا جِبَالاً فَوْقَ الجِبَالِ لمحمد إقبال كُنَّّا جِبَالاً فَوْقَ الجِبَالِ و رُبَّّمَا سِرْنَا على مَوْجِ البِحَارِ بِحَارَا بمَعَابِدِ الإفْرِنـْجِ كَـان أذَانُنـَا قَبْلَ الكَتَائِبِ يَفْتَـحُ الأمْصَـارَا لَمْ تَنْسَ أفْرِيقيَا و لا صَحْرَاؤُهَـا سَجَداتِنَا و الأرْضُ تَقْذِفُ نَـارَا وَكَأنَّ ظِلَّ السَّيْفِ ظِـلُّ حَدِيقَـةٍ خَضْرَاءَ تُنْبِتُ حَوْلَنَا الأزْهَـارَ لَـمْ نَخْـشَ طَاغُوتَـاً يُحَارِبُنـَا و لَوْ
أصبحت ضيف الله في دار الرضا أصبحت ضيف الله في دار الرضا وعلـى الكـريم كـرامـة الضيفان تعفو الملوك حين النزول بساحتهم فكيــف النـزول بسـاحة الرحمن يـا مـن إذا وقـف المسيء ببـابـه ستـر القبيـح وجازى بالإحسان وأنا المسيء وقد عصيتك سيـدي تعفــو وتصفــح للعبيـد الجاني لم تـنتـقصنـى إن أسأت وزدتـنـي حتـى كـأن إساءتي إحساني يــا أيـهـا
أنا طفلٌ فلسطيني شعوبُ الأرضِ تعرفني وتعرفُ كُنْهَ تكْويني فلا خوفٌ ولا إرهابُ طُغْمَتِهِمْ سَيُرْعِبُني وَيُثنيني ولو زادوا بطغيانٍ حِصاراتي فَمِلحُ الأرضِ يكفيني شَرِبتُ القَهْرَ مِنْ صِغَري زَرَعْتُ العِزَّ والإصْرارَ في صَدْري فَمَنْ يَرغَبْ بِمَعْرِفَتي وتكويني فعنواني مِياهُ البحرِ مِنْ غَزّهْ إلى الشُطْآنِ مِنْ يافا إلى حيفا إلى عكا إلى أرضي بحِطيني وكلُ القدسِ في
أحمد شوقي وقصيدته نهج البردة مرض أمير الشعراء أحمـد شوقي مرضاً شديداً فى أيامه اﻷخيرة ، ففوجئ بخادمه يخبره أن فضيلة الشيخ محمد اﻷحمدي الظواهري شيخ الجامع اﻷزهر يريد لقـــــاءه ، فهــب شــوقى واقفــاً ، وهرول للقـــاء اﻹمام اﻷكبر ، فلما قابله ورحب به سأله عن سبب تشريفه بالزيـــارة فكان جواب شيخ اﻷزهر : جئتك
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)