عبادة “جبر الخواطر” يظن الكثير منا أن العبادات هي الصلاة والصيام والزكاة فقط ،لكن مفهوم العبادة يتسع لكل قول أوفعل يرضي الله سبحانه وتعالى؛ كما عرفها شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله -بقوله: العبادة هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الباطنة والظاهرة . وهناك عبادات أصبحت خفية -ربما لزهد الناس
الورع وترك الشبهات هذا لقاؤنا الثالث مع حديث النبي صلى الله عليه وسلم ( إن الحلال بين وإن الحرام بين ، وبينهما أمور مشبهات ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ، كراع يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملكٍ حمى، ألا وإن حمى الله محارمه ، ألا وإن في الجسد مضغة اذا صلحت
تكلمنا في الخطبة الماضية عن الغفلة وأن بداية الطريق إلى الله تستدعينا أن نستيقظ من الغفلة ونبصر الطريق إلى الله، وندرك الغاية التي من أجلها خلقنا ، والسعي في نيل رضاه سبحانه وتعالى، لكن منا من انغمس في الدنيا فلا يستيقظ ،ولا ينتبه ؛ فمن رحمة الله وحلمه أن يرسل إليه بعض الإنذارات والتنبيهات لعله
تتعدد المصائب مصيبة تلو المصيبة ، وكل دقيقة تتوقع خبرا أشد مما سبقه، وحادثة وقعها على القلب أشد مما سبقها ، وتتوالى الأخبار والنكبات والمصائب ويتساءل الناس لماذا يحدث كل هذا ؟ متى نصر الله ؟ ومتى الفرج واليسر ؟ وهنا عندما ننظر للأمور لا ننظر إليها نظرة المتعجل كما قال النبي صلى الله عليه
ما زلنا نتكلم عن أسباب القلق وعلاجه، تكلمنا عن مرض البعد عن الله والخوف على المستقبل ، ثم الخوف على الرزق ، اليوم نتكلم عن سبب رابع ألا وهو : الخوف من الموت . الخوف من الموت سبب للقلق والتوتر عند البعض ، وذلك لأن الموت بالنسبة لنا شيء مفزع ،يجعل الإنسان دائما كارها لحياته
نتكلم اليوم عن خلق من أخلاق الإسلام وهو خلق العزة ، هذا الخلق الذي نحتاج إليه لأن ديننا يعلمنا العزة ،وطاعتنا لله تعلمنا العزة ، ومن منا لا يحب أن يحيا عزيزا ويموت عزيزا ، نسأل الله أن يرزقنا العز في الدنيا والآخرة اللهم آمين . معنى العزة : تأتي العزة بمعنى القوة كقوله تعالى
السنن المهجورة: 1- فضل إحياء السنن تعريفها: يُقصد بإحياء السنن: تذكير المؤمنين بما سنه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما شرعه لأمته من عبادات في أحوال مختلفة وغفل عنها الناس؛ فنبينها ونتواصي فيما بيننا بإحيائها. فضل احياء السنن: ورد في السنة النبوية ما يدل على حصول الأجر العظيم لمن أحيا السنن ونشرها، ومن
صديقي(عم فرانك ) هكذا نناديه …. إنه رجل تجاوز الثمانين من عمره وهو والله آية من آيات الله علي الأرض و كأنه رجل ليس من أهل هذا الزمان ، اسلم و هو في السادسة والسبعين من عمره و هو الان في الحادية والثمانين ، ثري جداً له من الأولاد سبعة جميعهم رجال و سيدات أعمال و
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
أذكر ونحن طلبة في الصف الأول الإعدادي أننا درسنا المذهب الشافعي من خلال متن أبي شجاع ، وفي درس نواقض الوضوء كان من النواقض ( لمس الرجل المرأة الأجنبية ) فكنا نظن أن المرأة الأجنبية هي التي تكون من فرنسا أو إيطاليا أما لو كانت من مصر فإنها لا تنقض الوضوء !!! ونتساءل لماذا ؟ لكن لا نملك