قصة العمامة الطائرة في عام 2008 م دعيت لإلقاء كلمة عن الهجرة النبوية في إحدى المدارس الإسلامية بمونتريال فارتديت الجبة الأزهرية والعمامة وذهبت برفقة بعض الإخوة الأفاضل حيث كنت حديث عهد بمونتريال وبعد انتهائي من الندوة دعاني الأخ لتناول طعام الغذاء في مطعم قريب من المكان. وكان في خلدي أني لو بقيت بهيئتي وزيي الأزهري وهو زي غريب
هذا سؤال من أغرب الأسئلة التي سئلت عنها وقصته كالتالي : جاءني رجل قد تجاوز الخمسين من عمره بعد أحد الدروس فقال أريد أن أسألك عن شيء خاص بي . قلت له : تفضل قال : رزقت منذ عدة أيام بمولود جديد فهل يجوز أن ترضعه أخته !!! فظننت أن هناك خطأ في السؤال فقلت
يوميات إمام عشرات المواقف والأحداث والفتاوى والمشاكل يتعرض لها الدعاة في حياتهم ، وهناك الكثير منها يستحق الذكر لأنه لا يغيب عن الذاكرة ، فأحببت أن أسجل هذه الخواطر تحت هذا العنوان غير قاصد بها أن تكون مذكرات وإنما هي مواقف تعرضت لها ما بين مواقف طريفة أو فتوى غريبة أو موقف يستحق الذكر حدث
ا ستقيموا …….. أسطى كيمو أخذ أحدالإخوة صاحبه أول يوم من رمضان لصلاة الظهر وكان من الذين لا يصلون طوال العام فقد كان مشغولا دائما بعمله ، فذهب إلى المسجد وهو يريد العودة السريعة لعمله ، وكان مكانه في الصف الأول ، وعن يمينه باب يؤدي إلى الحمامات ومكان الوضوء، وأقيمت الصلاة ، ووقف الإمام
إن الله لا ينظر لصف أعرج…سدوا الفرط من السنة أن يقف الإمام قليلا قبل الدخول في الصلاة ويذكر بعض الألفاظ التي كان النبي – صلى الله عليه وسلم- يقولها مثل : – سوُّوا صفوفكم فإن تسوية الصف من تمام الصلاة – أتموا الصفوف – أقيموا الصفوف …..وغيرها لكن ونحن صغارفي مسجدنا كنا إذا غاب الإمام
في عام 2008 كان أول رمضان لي بمونتريال وكان معنا أحد الإخوة الافاضل ضيفا علينا من إحدى الدول العربية جاء إماما للتراويح . والاخوة المغاربة هنا كرماء جدا وخاصة مع أهل القرآن ويتسابقون على ضيافتهم على الإفطار في رمضان . وفي أحد ليالي رمضان بعد التراويح جاءنا أخ مغربي وقال لي أنا والشيخ القارئ أنا عازمكم
دعاء سماع الرعد لمن يعطس مع هذا البرد الشديد في ناس بالمسجد تسمعها تعطس فتقول لهم دعاء تشميت العاطس وفي ناس تحتاج أن تقول لهم دعاء سماع الرعد!!! والذي أراه أن من ابتلي ببرد شديد يٌخشى معه الضرر بعدوى غيره فأولى له أن يصلي في بيته ولا يؤذي الناس ،فقد نهى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ما السبب في تسمية النار عافية عند المغاربة !!! منذ عدة سنوات جاءني بعد صلاة التراويح أخ مغربي وقال لي بحزن شديد يبدو في قسمات وجهه وطريقة كلامه : يا شيخ ادع الله لي فقد صارت العافية في أنا وزوجتي وأولادي !! فقلت متعجبا : ما شاء الله!! ثم تابعت قولي مبتسما : زادك الله
تصويب لخطأ في سورة البلد بعد أن ختمت القرآن بعدة سنوات جاءنا أحد المشايخ بالمسجد الذي أصلي فيه فقدمني للإمامة ورفض نهائيا أن يدخل هو إماما . وبعدها سألني هل ختمت القرآن ؟ قلت : نعم بفضل الله ! قال : هل أخذت الإجازة من الشيخ ؟ قلت لا فقال أخذ الإجازة هام جدا حتى
أين أنت من الأحداث الأخيرة …… والأزمة الفلانية …. .ولم تعلق على مذبحة كذا ……. ومقتل كذا ……… ومؤتمر كذا ….. أصبحنا في هذه الأيام الأخيرة نعاني من سيل جارف من الأحداث والمذابح والمصائب والحروب والصراعات ؛ فلا تكاد تمر عدة دقائق حتى نقرأ خبرا عاجلا عن موت أو حريق أو تفجير أو نزاعات عرقية ، أو
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة