قصة الشيخ مع الفأر كَانَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذا حزبه (اشتد عليه)أَمرٌ فزع إلى الصلاة. وعن علي رضي الله عنه، قال: “لقد رأيتُنا ليلةَ بدرٍ وما منا إنسان إلا نائمٌ، إلا رسولَ الله صلى الله عليه وسلم، فإنه كان يصلِّي إلى شجرة، ويدعو حتى أصبح” فمن السنة عند الفزع أو الخوف من شيء
ببركة أذكار المساء أنجانا الله من حادث مروع عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدع هؤلاء الدعوات حين يصبح وحين يمسي : “اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، اللهم احفظني
قصة شاب أسلم بعد سماعه صوت الأذان أذكر لكم قصة حدثت معي شخصيا وهي قصة واقعية لما كنت في مسجد الروضة بمونتريال، مسجد الروضة بجانبه مستشفى لعلاج الأمراض النفسية والعقلية المريض لما يصل لمرحلة من مراحل الشفاء أو التماثل للشفاء يسمحون له أن يخرج من المستشفى لعدة ساعات ساعتين أو ثلاثة كل يوم، يتمشي ويتعامل
قصة العمامة الطائرة في عام 2008 م دعيت لإلقاء كلمة عن الهجرة النبوية في إحدى المدارس الإسلامية بمونتريال فارتديت الجبة الأزهرية والعمامة وذهبت برفقة بعض الإخوة الأفاضل حيث كنت حديث عهد بمونتريال وبعد انتهائي من الندوة دعاني الأخ لتناول طعام الغذاء في مطعم قريب من المكان. وكان في خلدي أني لو بقيت بهيئتي وزيي الأزهري وهو زي غريب
هذا سؤال من أغرب الأسئلة التي سئلت عنها وقصته كالتالي : جاءني رجل قد تجاوز الخمسين من عمره بعد أحد الدروس فقال أريد أن أسألك عن شيء خاص بي . قلت له : تفضل قال : رزقت منذ عدة أيام بمولود جديد فهل يجوز أن ترضعه أخته !!! فظننت أن هناك خطأ في السؤال فقلت
يوميات إمام عشرات المواقف والأحداث والفتاوى والمشاكل يتعرض لها الدعاة في حياتهم ، وهناك الكثير منها يستحق الذكر لأنه لا يغيب عن الذاكرة ، فأحببت أن أسجل هذه الخواطر تحت هذا العنوان غير قاصد بها أن تكون مذكرات وإنما هي مواقف تعرضت لها ما بين مواقف طريفة أو فتوى غريبة أو موقف يستحق الذكر حدث
ا ستقيموا …….. أسطى كيمو أخذ أحدالإخوة صاحبه أول يوم من رمضان لصلاة الظهر وكان من الذين لا يصلون طوال العام فقد كان مشغولا دائما بعمله ، فذهب إلى المسجد وهو يريد العودة السريعة لعمله ، وكان مكانه في الصف الأول ، وعن يمينه باب يؤدي إلى الحمامات ومكان الوضوء، وأقيمت الصلاة ، ووقف الإمام
إن الله لا ينظر لصف أعرج…سدوا الفرط من السنة أن يقف الإمام قليلا قبل الدخول في الصلاة ويذكر بعض الألفاظ التي كان النبي – صلى الله عليه وسلم- يقولها مثل : – سوُّوا صفوفكم فإن تسوية الصف من تمام الصلاة – أتموا الصفوف – أقيموا الصفوف …..وغيرها لكن ونحن صغارفي مسجدنا كنا إذا غاب الإمام
في عام 2008 كان أول رمضان لي بمونتريال وكان معنا أحد الإخوة الافاضل ضيفا علينا من إحدى الدول العربية جاء إماما للتراويح . والاخوة المغاربة هنا كرماء جدا وخاصة مع أهل القرآن ويتسابقون على ضيافتهم على الإفطار في رمضان . وفي أحد ليالي رمضان بعد التراويح جاءنا أخ مغربي وقال لي أنا والشيخ القارئ أنا عازمكم
دعاء سماع الرعد لمن يعطس مع هذا البرد الشديد في ناس بالمسجد تسمعها تعطس فتقول لهم دعاء تشميت العاطس وفي ناس تحتاج أن تقول لهم دعاء سماع الرعد!!! والذي أراه أن من ابتلي ببرد شديد يٌخشى معه الضرر بعدوى غيره فأولى له أن يصلي في بيته ولا يؤذي الناس ،فقد نهى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)