من السنن الإلهية: قانون الاستدراج وواقعنا المعاصر تكلَّمْنا في عدَّة خُطَبٍ سابقة عن فقه السُّنن الإلهيَّة، وقلنا: إنَّ فَهْمَ سنن الله في الكون يؤدِّي إلى فَهْم الواقع وما يجري فيه. وقلنا: إنَّ هذه السُّنن الإلهية ثابتةٌ ودائمةٌ ومضطردةٌ. ولذلك، فإنَّ ثُلثٌ القرآن الكريم يتحدث عن قصص السابقين، وتجد دائمًا أو غالبًا بعد ذِكْر القصص في سورةٍ
من السنن الإلهية: قانون الهدى والضلال ما زلنا نواصل الحديث عن السنن الإلهية؛ وقد تحدثنا في الأسبوع الماضي عن سنة الله في قانون الأخذ بالأسباب، وأن عبادة القلب هي التوكل على الله، وعبادة الجوارح هي التفاعل مع الكون بالأخذ بالأسباب. اليوم نتحدث عن : قانون الهداية والضلال قانون الهداية والضلال من القوانين التي جاء ذكرها
من السنن الإلهية سنة الله في الاختلاف والمختلفين ما زلنا نعيش مع هذه السلسلة المباركة عن سنن الله الكونية، واليوم، بإذن الله تعالى، نتحدث عن سنة الله في اختلاف الخلق. أولا / التعددية مظهر من مظاهر الكون: جعل الله سبحانه وتعالى التعددية مظهراً من مظاهر الكون؛ نجد ذلك في التنوع في الطبيعة والتعدد في الأشكال
من السنن الإلهية: سنة الأخذ بالأسباب تكلّمنا في الأسبوع الماضي عن فهم السنن الكونية، وكيف أن فهمها سيجعلنا على دراية تامة بالواقع من حولنا ونجد تفسيرا للأمور الكثيرة التي حدثت وما زالت تحدث. واليوم، إن شاء الله عز وجل، نتكلم عن سنةٍ فهمها مهم جدًا في حياة كل مسلم، وهي سنة “الأخذ بالأسباب”. معنى الأخذ
من السنن الإلهية قانون النعم وتغيرها ما زلنا نواصل الحديث عن السنن الإلهية، وموضوعنا في هذا اللقاء عن سنن الله تعالى في النعم والنقم. نعم الله تعالى علينا نعم كثيرة لا تُعد ولا تُحصى، منها النعم الدائمة كنعمة الليل والنهار والشمس والهواء والماء وسائر الأرزاق، ومنها النعم المتجددة التي يمنحها الله لعبده من مال أو
من السنن الإلهية: قانون الابتلاء ما زلنا نتابع السنن الإلهية من الكتاب والسنة، وأكرر أن هذه السنن وفهمها سيؤدي إلى فهم كثير من الأمور التي تتداخل فيها المفاهيم ويحدث فيها أخطاء، لأننا لم نستطع تجميع الآيات والأحاديث مع بعضها وفهم هذه الأمور. والله عز وجل جعل كل شيء يحدث في الكون بقانون، ما في شيء
فقه السنن الإلهية قانون الحسنات والسيئات ما زلنا نواصل الحديث عن ” فقه السنن الإلهية”، سائلين الله تعالى أن يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه. اليوم، إن شاء الله تعالى، نتكلم عن قانون الحسنات والسيئات. أعمال العباد إما حسنات يؤجرون عليها، وإما سيئات يكون فيها العقاب. القانون الأول: “من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها”
السنن الإلهية وأثرها في فهم الواقع إن الحديث عن سنن الله عز وجل في كونه يفتح علينا بابًا عظيمًا من أبواب الفهم والفقه في ديننا، لأن هناك أسئلة كثيرة خاصة مع الأحداث الضخمة والكبيرة، بل والمفصلية في تاريخ البشرية في هذا العام الماضي فقط، فضلًا عن الأعوام التي سبقته. أسئلة كثيرة يسألها الناس، وأساسها هو
السنن الإلهية في الهجرة النبوية تمهيد: هذه هي الجمعة الأولى من العام الهجري الجديد، عام 1447 هجرية. نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعله عام يسر وفرج وعز ونصر وتمكين للأمة في مشارق الأرض ومغاربها، اللهم آمين. وحينما نتكلم عن أحداث العام الماضي وما فيه، فإن أحداثه كثيرة، لا يستطيع الإنسان من كثرتها عدها وإحصاءها.
فهم سنن الله من خلال سورة ” العنكبوت “ تتعدد المصائب مصيبة تلو المصيبة ، وكل دقيقة تتوقع خبرا أشد مما سبقه، وحادثة وقعها على القلب أشد مما سبقها ، وتتوالى الأخبار والنكبات والمصائب ويتساءل الناس لماذا يحدث كل هذا ؟ متى نصر الله ؟ ومتى الفرج واليسر ؟ وهنا عندما ننظر للأمور لا ننظر
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة