النبي الشهيد ،هل قتل النبي مسموما؟ أولا: روايات حديث الشاة المسمومة. 1- عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن يهودية أتت النبي صلى الله عليه وسلم بشاة مسمومة، فأكل منها، فجيء بها فقيل: ألا نقتلها، قال: «لا»، فما زلت أعرفها في لهوات رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعند مسلم: فجيء بها إلى
الرسول صلى الله عليه وسلم كأنك تراه إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بشر كما قال تعالى : ( قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌمثلكم ) ولكنه صلى الله عليه وسلم لم يكن بشراً عادياً ، فمبلغ العلم أنه بشر ولكنه خير خلق الله كلهم ، وهذا هو الفارق أنه صلى الله عليه وسلم يوحي إليه من ربه جل وعلا .. وهذه هي التي رفعت قدره .. وأعلت
مرافقة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنة أول لقاء به يوم القيامة عند الحوض: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَى الْمَقْبُرَةَ فَقَالَ: «السَّلَامُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ، وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ بِكُمْ لَاحِقُونَ، وَدِدْتُ أَنَّا قَدْ رَأَيْنَا إِخْوَانَنَا». قَالُوا: أَوَلَسْنَا إِخْوَانَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ:
محمد النبى الإنسان أرسل الله رسوله محمدا بشرا مثلنا ، حتى تتحقق القدوة كاملة فيه صلى الله عليه وسلم ، لكن ألاحظ أن الكثير ممن يتكلمون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يتحدثون إلا عن الغزوات والمعارك فقط ، وهذا ما أطلق عليه البعض “عسكرة السيرة “يعني حينما تتكلم عن السيرة النبوية نكتفي
يا محب الرسول عليك بخمسة أمور إخواني وأحبابي الكرام حينما يهل علينا شهر ربيع الأول فإننا نتذكر ميلاد الحبيب النبي محمد صلى الله عليه وسلم والحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم لا ينقطع في مساجدنا أبدا، فالحمد لله مساجدنا عامرة بالصلوات وبمدارسة كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، لكنها تذكرة وموعظة
لماذا نحتفل بميلاد النبي صلى الله عليه وسلم؟ حينما يهل علينا شهر ربيع الأول فإنا نتذكر دائما أنه شهر ميلاد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- هذا النبي العظيم الذي شرفنا الله بأن نكون من أتباعه ومن أمته ، وأكرمنا الله بحبه واتباع سنته ، فهذا شرف كبير لنا نسأل الله أن نكون أهلا لهذا
مع قول الله جل وعلا : ” وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ” كان هذا الخطاب لصحابة رسول الله الكرام رضوان الله عليهم، وقد كان فيهم رسول الله يعلمهم ويرشدهم، ويبلغ عن الله عز وجل رسالاته ، وقد جعله الله تعالى نورا ونبراسا ورحمة وهداية للعالمين، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإنا نتساءل
ما هو تاريخ ولادة ووفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟فقد قرأت وسمعت الكثير من الآراء حول ذلك ، فما هو القول الصحيح ؟ . الجواب : أولاً: اختلف أهل السيَر والتاريخ في تحديد يوم وشهر ولادة النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو أمر له سببه المعقول حيث لم يُعلم ما سيكون لهذا المولود من
“وإنك لعلى خلق عظيم” نعيش في هذا اللقاء مع قول الحق جل وعلا: ( وإنك لعلى خلق عظيم) هذه الآية المباركة خاطب الله تعالى بها نبينا صلى الله عليه وسلم مثنيا عليه في خُلُقه، وثناء الله جل في علاه على عبد من عباده هذا شرف أيما شرف. وفي دنيا الناس عندما يعطي أحد الملوك أو
جوانب العظمة في حياة الرسول -صلى الله عليه وسلم- حينما نتكلم عن العظماء فإننا بذلك نستشرف للتعرف على هذه النماذج التي قدمت للبشرية عطاء كبيرا ونفعا عظيما ، وكل العظماء في كفة ، ورسول الله في كفة فمهما تكلمنا عن عظمته -صلى الله عليه وسلم- فإن الأنفاس تنقطع عند الشرف الكبير الذي شرفه الله تعالى
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة