طرائف حول اختلاف معنى الكلمة الواحدة بين بلدٍ عربيٍّ وبلدٍ آخر
1- قلت لأخ مغربي بالمسجد ولع النور!!
ضحك وقال لي أولع النور !!! وضحك ضحكة كبيرة
قلت فماذا تقولون قال نقول إشعل الضو!!!!
2- قال مغربي لآخر مصري أنت خدام هنا؟ فغضب المصري وعلا صوته ، فالمصري يعرف في لهجته أن الخدام هو الخادم، بينما يعرف المغربي في لهجته أن خدام تعني موظف .
3 – من الكلمات ذات المعانى المتضادة ، كلمة (مبسوط) في اللهجة المصرية ، وتعني سعيد أو غني ، وباللهجة العراقية معناها مضروب ضرباً مبرحاً .
4- طالب يدرس في المرحلة الابتدائية بالسعودية, جاء يشتري الفطور من ( كافتيريا ) المدرسة, وكان البائع فيه رجل من الجنسية الحبشية فقال الطالب: لو سمحت أعطيني واحد شكشوكة ( بيض مع طماطم ) فما كان من البائع إلا أن زجره وعنفه ولما جاء مدير المدرسة تبين أن معنى كلمة شكشوكة عند الحبشي رقص وخلاعة
5- قال مصري : كنت أشتري فاكهة من محل والبائع جنسيته باكستانية، لكنه حينما تأخر قليلا في إحضار ما طلبته قلت له بسرعة يا جدع ( وجدع بالعامية المصرية معناها شخص جيد) لكن الباكستاني بدت عليه علامات الغضب ورفض أن يبيعه اي شيء، فلما سأله آخر عرف أن جدع بلغة الأردو الباكستانية معناها حمار .
6- قال أحد الشباب اليمنيّين لي : “هل تخرج معنا ؟” قلتُ : “ماشي” (عند المصريين موافق) فهمّ أن يذهبَ حتّى تداركته وفهمت منه معنى “ماشي “يعني النفي !!! ما شيء)
7- مما يستغرب له عند لقاء الإخوة المغاربة مخاطبة المذكر بخطاب المؤنث ، سمعتي ؟ فهمتي ؟ تقال للرجل !
ولا ادري هل تقال عند الإستفهام فقط أم لا ؟
وفي لبنان قريبا منها لكن هم أشد احتراما للفرد ، فاذا خاطبوا الرجل خاطبوه بجمع الإناث : كيف حالكن ( بنون النسوة )
فهو تأنيث لكنه مؤدب!!!
8- حكت مغربية أنها كانت في الحج و عند الإزدحام قالت مصرية دعيني أمر يا ( شيخة) فما كان جواب المغربية إلا أن قالت الشيخة هي أمك؟؟؟؟!!!!
لأن شيخة بالمغرب هي نوع من المغنيات الشعبيات الفاسقات، وعند المصريين كلمة تلطف و كأنها مؤنث شيخ.
9-وفي الريف بمصر تكثر الكلاب الضالة فربما يقوم الرجل بدفع الكلب عن البيت فيعود ، مرة واثنين ، وفي الأخير يتناول حجرا ويرميه به وهو يقول بغضب امش بقى ياشيخ !!!(صار الكلب شيخا)