صفات الكافرين من سورة البقرة تعرضنا من قبل لتفسير أول خمس آيات من سورة البقرة هنا تَفْسِيرُ أول خمس آيات من سُورَةِ الْبَقَرَةِ وبعد بيان صفات المؤمنين، ذكر الله تبارك وتعالى صفات الكافرين ؛ لعقد مقارنة بين أهل الإيمان وأهل الكفر . قال تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا
لفتة بلاغية في قوله تعالى:(وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا) بين آية سورة إبراهيم وآية سورة النحل قال تعالى: { وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ } (إبراهيم: 34) وقال سبحانه: { وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ } (النحل: 18) وهنا وقفة لطيفة، فتجد أن الله
الإنسان في القرآن: 10-﴿ يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ﴾ نحن في سلسلةٍ من الخُطَب تدور حول عنوان (حقيقة الإنسان في القرآن ) واليوم موضوع الخطبة آيةٌ كريمة تتحدث عن طبيعة الإنسان وهي قول الحق جل وعلا : (يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ)
الإنسان في القرآن: 9-﴿ وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً﴾ نحن في سلسلةٍ من الخُطَب تدور حول عنوان (حقيقة الإنسان في القرآن ) واليوم موضوع الخطبة آيةٌ كريمة تتحدث عن طبيعة الإنسان قال تعالى : ﴿وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآَنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً ﴾[ سورة الكهف : 54] معني الآية
مكيّة ، وهي ثلاث وثمانون آية تسميتها :سميت سورة يس لافتتاحها بهذه الأحرف الهجائية ياء وسين بين يدي السورة : سورة يس هي السورة السادسة والثلاثون من كتاب الله سبحانه وتعالى، وهي سورة مكية وآياتها ثلاث وثمانون آية، وسورة يس فيها من خصائص السور المكية ما هو معروف في قراءتك لهذه السورة، فتجد خصائص السور
وقولوا قولا سديدا عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في خطبة الحاجة: إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله..
لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ما أكثر الظلمات التي أحاطت بِنَا هذه الأيام ظلمات المعاصي والآثام ، وظلمات فتن كقطع الليل المظلم، ظلمات الاستبداد والظلم ، ظلمات النفاق ، وظلمات الشبهات والشهوات ، وظلمات الجهل بالله والجرأة على أوامره، وظلمات الكفر والإلحاد ….الخ ، كل هذه الظلمات نحتاج
سورة الضحى مكيّة، وهي إحدى عشرة آية تسميتها: سميت سورة الضحى تسمية لها باسم فاتحتها، حيث أقسم اللَّه بالضحى: وهو صدر النهار حين ترتفع الشمس، تنويها بأهمية هذا الوقت. فضلها: ثبت عن الإمام الشافعي أنه يسن التكبير بأن يقول «اللَّه أكبر» أو «اللَّه أكبر، لا إله إلا اللَّه، واللَّه أكبر» عقب قراءة سورة والضحى
شرح الدعاء ( ربنا آتنا في الدنيا حسنة …..) أولا / ما ورد في فضل هذا الدعاء 1- عن أنس – رضي الله عنه – قال: كان أكثر دعاء النبي – صلى الله عليه وسلم -: (اللهم آتِنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقِنا عذاب النار)؛ متفق عليه. 2- عن عبد السلام بن شداد
إن الإنسان خُلقَ هَلوعاً نعيش اليوم مع قول الحق جل وعلا :(إن الإنسان خُلقَ هَلوعاً. إذا مسَّه الشرُّ جَزوعاً. وإذا مسَّه الخيرُ مَنوعاً. ) المعارج19-21 معاني الآيات – {إِنَّ الْإِنْسَانَ}هذا إِخبار من الله – تعالى – عن الإِنسان، وعما هو مجبول عليه من أَخلاق ذميمة، إِلا من عصمه الله – سبحانه – ويراد بالإِنسان جنس
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام