قصة الشيخ محمد الغزالي مع شارب الخمر يقول الشيخ محمد الغزالي رحمه الله : قلت لرجل تعوّد شرب الخمر : ألا تتوب إلى الله ؟ فنظر إلىّ بانكسار، ودمعت عيناه، وقال : ادع الله لي .. تأملت في حال الرجل، ورق قلبي .. إن بكاءه شعور بمدى تفريطه في جنب الله .. وحزنه على مخالفته،
علاج حب المعصية ذهب رجل إلى إبراهيم بن أدهم، وقد كان من أطباء القلوب، وقال له: إني مسرف على نفسي، فأعرض على ما يكون زاجرًا لها. فقال له إبراهيم: إن قدرت على خمس خصال لن تكون من العصاة. فقال الرجل -وكان متشوقًا لسماع موعظته-: هات ما عندك يا إبراهيم. فقال: الأولى: إذا أردت أن تعصي
قصة شيخ دخل بيت بغاء على أنه مسجد فماذا حدث؟ يقول الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله: حدثني الأستاذ أحمد حسن الزيات صاحب (الرسالة)عن شيخ سماه ونسيت أنا اسمه، قال: كان الشيخ مدرِّساً، لا يعرف من الدنيا إلا الجامع الأزهر الذي يُدَرِّس فيه والبيت القريب منه الذي يسكنه والطريق بينهما، فلما طالت عليه المدة وعلت به
أعيدوا صلاتكم فإن الإمام قد كفر هذه القصة يرويها العلامة المحدث أحمد محمد شاكر -رحمه الله-، قال: كان من خطباء المساجد التابعين لوزارة الأوقاف، خطيب فصيح متكلم مقتدر، وهو خطيب مسجد عزبان، وكان السلطان حسين كامل مواظبا على صلاة الجمعة في حفل فخم جليل، يحضره العلماء والوزراء والكبراء. فصلى الجمعة يوما ما بمسجد المدبولي القريب
دخل أحد الملاحدة يوما على أحد العلماء وقال له أنا استطيع أن أخلق!! قال له: تستطيع أن تخلق ؟؟!! قال : نعم .. قال :فأرني كيف تخلق ؟ فأقبل إلى جذع شجرة وحفر فيها حفرة ثم وضع قطعة لحم ثم أغلق على الحفرة وقال للشيخ: الوعد هنا بعد ثلاثة أيام ألتقي بك . فماذا حصل
قصة الشيخ عبد الحميد كشك مع المعلم عطية يقول الشيخ في مذكراته : جلست ذات يوم فدخل علىّ ” المعلم عطية” قبل المغرب عندما أوشكت الشمس أن تودع الكون ، وجلس بجانبي حزينا وسألته عن حزنه فقال لي : أنت السبب !! وسألته خيرا . فقال : لقد وصيتنا بأداء صلاة الفجر ولما عدت وجدت
الخطر في الإسلام المعتدل كما يراه البعض: جاءتني، منذ سنوات، تلميذة لـ “برنارد لويس”، المستشرق الصهيوني الأكثر عداءً للعرب والمسلمين، وكل ما كانت تعمل معايا حديث وتوجه أسئلة، أكلمها وأجيبها بكلام وإجابة وسطية معتدلة، كما هو منهجي، الكلام والإجابات الطبيعية التي أقولها ومعروفة عني وفي كتبي، فإذا بها كلما يحدث هذا، تزداد توتراً ! ثم قَرَأْتُ
حوار عبادةَ بن الصامت مع المقوقس عندما حاصر عمرو بن العاص حصن “بابليون” أرسل عبادةَ بن الصامت على رأس وفد من المسلمين إلى المقوقس ليحاوره. وكان عبادُ بنُ الصَّامِتِ أسودَ؛ فلمَّا ركِبُوا السُّفُنَ إلى المُقَوْقَسِ، ودخلوا عليه تقَدَّمَ عبادةُ؛ فهابه المُقَوْقَسُ لسواده، فقال: (نَحُّوا عَنِّي هذا الأسودَ، وقَدِّمُوا غَيْرَهُ يُكَلِّمُنِي). فقالوا جميعا: إنَّ هذا الأسودَ
قال ابن عباس – رضِي الله عنه -: لَمَّا خرجت الحَرُوريَّة (هم الخوارج سموا الحرورية نسبة إلى بلدة حروراء في الكوفة ) ، وكانوا ستَّة آلاف، قلت لعلي: يا أمير المؤمنين، أذهب لعلِّي أكلِّم هؤلاء القوم. قال: إني أخافهم عليك. قلت: كلاَّ إن شاء الله، فلَبِستُ أحسنَ ما يكون من حُلَل اليمن، وترجَّلتُ، ودخلت عليهم
مناظرة أبي حنيفة مع الملاحدة ناظر أبو حنيفة رحمه الله يوما قوما من السومنية وكانوا قوما من الملاحدة ينكرون وجود الله سبحانه وتعالى ويقولون إن الكون وجد صدفة “.. فأبو حنيفة ناظر قوما منهم ، فلما طال الحوار اتفق معهم على أن يلتقي معهم غدا عند الأمير ليكمل المناظرة .. فلما كان من الغد تعمد
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة