طوبى لهاتين العينين اللتين رأتا رسول الله عن جبير بن نفير قال: جلسنا إلى المقداد بن الأسود يوما، فمر به رجل، فقال: طوبى لهاتين العينين اللتين رأتا رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله لوددنا أنا رأينا ما رأيت، وشهدنا ما شهدت. فاستغضب، فجعلت أعجب، ما قال إلا خيرا، ثم أقبل إليه! فقال: ما يحمل
لك الحمد ياربّي على نعمة السكر يقول طبيب في مستشفى الأحمدي في الكويت: من أغرب ما شاهدت مراجع عمره ٦٠ سنة لعيادة السكر عندي كل مرة يراجعني يقول مع ابتسامة كبيرة على وجهه : ( لك الحمد ياربّي على نعمة السكر) سألته مرة :”عمي أنت غريب!! أول مرة أسمع أحداً يُسمي مرض السكر نعمة ” قال
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خيلاً قبل نجد، فجاءت برجل يقال له: ثمامة بن أثال سيد أهل اليمامة. وربط الصحابة ثمامة في سارية من سواري المسجد النبوي -أي: في عمود- ودخل النبي صلى الله عليه وسلم المسجد فوجد ثمامة بن أثال مربوطاً في السارية، فاقترب النبي صلى الله عليه وسلم منه، فإذا به
عندما يكون المجتمع كله معاقا يُحكى أن أحد الملوك تأخرتْ زوجته في إنجاب ولي للعهد ، فأرسل في إثر الأطباء من كل أرجاء المملكة ، وشاء الله أن يُجري شفاء الملكة على أيديهم ؛ فحملتْ الملكة بولي العهد ، وطار الملك بذلك فرحاً وأخذ يعد الأيام لمقدم الأمير. وعندما وضعت الملكة وليدها كانت دهشة الجميع كبيرة فقد كان المولود بأذن
قصة إسلام سلمان الفارسي الباحث عن الحقيقة شاب نضر .. نشأ في بيت عز وسلطان .. ومنعة ومكان .. كان معظماً عند قومه .. مهيباً في بلده .. مقدماً بين أقرانه .. فريداً في زمانه .. إنه سلمان الفارسي رضي الله عنه .. كان مجوسياً .. يعبد النار وكان أبوه سيدَ قومه .. وكان يحبه
سبحان الله !! أخطأ الطبيب ليعالج المريض تروى إحدى الأخوات المسلمات فتقول: قبض على زوجي وسيق إلى الاعتقال وترك وراءه أربعة من الأطفال. وذات مساء مرض ابني الصغير (بالحمى) ووقعت في ذهول ليس لي حيلة ولا صلة وثيقة بالجيران. فاستعنت بالله أدعوه وألح في الدعاء أن ينقذني ويرحم ضعفي وغربتي .. ولم تمض ساعة أو
قصة الحجاج مع سعيد بن جبير الحجاج بن يوسف الثقفي .. رجل من الظالمين، ووالٍ من الولاة المعتدين قال عنه الذهبي رحمه الله: نسبُّه ولا نحبُّه، ونَكِل أمره إلى الله، فإنه كان من الظالمين. في يومٍ من الأيام خرج عليه سعيد بن جبير رضي الله عنه في قضيةٍ طويلة تسمى بقضية ابن الأشعث ، ثم
لمبة البنزين لما تولع احمر يروي الدكتور ابراهيم الفقي (رحمه الله) قصة حصلت له فيقول :- كنت مسافراً بسيارتي إلى العين السخنة (مكان للاستجمام بمصر) ومعي أسرتي، وكانت الساعة قد تجاوزت الثانية بعد منتصف الليل… وقبل انطلاقي وضعت في بالي أن انتبه على ضوء مؤشر البنزين؛لأنه كان يشير إلى قرب انتهاء الخزان. توجهت لشراء بعض اللوازم
رجل وامرأة وقطعة بسكويت سيدة كانت تنتظر طائرتها فى مطار دولى كبير ولأنها كانت ستنتظر كثيرا – اشترت كتابا ً لتقرأ فيه واشترت أيضا علبة بسكويت بدأت تقرأ كتابها أثناء انتظارها للطائرة كان يجلس بجانبها رجل يقرأ فى كتابه عندما بدأت فى قضم أول قطعة بسكويت التى كانت موضوعة على الكرسى بينها وبين الرجل فوجئت
كيف أيقظ حسن البنا القرية كلها للفجر فكر الفتى الصغير حسن البنا وهو مازال غلاما كيف ينال أعظم أجر من عبادة الأذان .. أيختار أكبر مسجد فيؤذّن فيه أم ماذا يفعل ؟! إلى أن هداه تفكيره إلى فن من فنون كسب الحسنات هو أعظم وسيلة من وسائل استخلاص الحسنات من عبادة الأذان ، فقال رحمه
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام