هنا القاهرة – الشاعر خالد الطبلاوي(1) إذا ما نظرت من الطائرة ستعرف أن هنا القاهرة وأن الذي شقها ليس نيلاً ولكنها طعنةٌ غادرة هنا ثورة قد محاها الغباء ودنيا تمزقُ في الآخرة هنا مصر تفقد أبناءها وفي عينها نظرةٌ حائرة هنا الدم يجري على الأرض ماءً هنا يُقصفُ الفكرُ بالطائرة هنا المسرحياتُ والمخرجون
قصيدة كُنَّّا جِبَالاً فَوْقَ الجِبَالِ لمحمد إقبال كُنَّّا جِبَالاً فَوْقَ الجِبَالِ و رُبَّّمَا سِرْنَا على مَوْجِ البِحَارِ بِحَارَا بمَعَابِدِ الإفْرِنـْجِ كَـان أذَانُنـَا قَبْلَ الكَتَائِبِ يَفْتَـحُ الأمْصَـارَا لَمْ تَنْسَ أفْرِيقيَا و لا صَحْرَاؤُهَـا سَجَداتِنَا و الأرْضُ تَقْذِفُ نَـارَا وَكَأنَّ ظِلَّ السَّيْفِ ظِـلُّ حَدِيقَـةٍ خَضْرَاءَ تُنْبِتُ حَوْلَنَا الأزْهَـارَ لَـمْ نَخْـشَ طَاغُوتَـاً يُحَارِبُنـَا و لَوْ
أشعار في الزهد والحث على التوبة يا نفس قد أزف الرحيل يا نفس قد أزف الرحيل = وأظلك الخطب الجليل فتأهبى يا نفس لا يلعب = بك الأمل الطويل فلتنزلن بمنزل ينسى = الخليل به الخليل وليركبن عليك فيه = من الثرى ثقل ثقيل قرن الفناء بنا جميعاً فلا= يبقى العزيز ولا الذليل دع عنك
إمامَ المُرسلينَ فداكَ رُوحـــي وأرواحُ الأئمةِ والدُّعــــاةِ رُفِعْتَ منازلاً.. وشُرحت صدرا *** ودينُكَ ظاهرٌ رغمَ العُداةِ وذكرُكَ يا رســـولَ اللهِ زادٌ *** تُضاءُ بهِ أسَاريرُ الحَيَــاةِ وغرسُك مُثمرٌ في كلِّ صِقع ٍ *** وهديُكَ مُشرقٌ في كلِّ ذاتِ ومَا لِجنان ِ عَدنٍ من طريقٍ *** بغيرِ هُداكَ يا علمَ الهُــداةِ وأعلى اللهُ شأنكَ في البَرَايا
يا مصطفى ولأنت ساكن مهجتي يا مصطفى ولأنت ساكن مهجتي روحي فداك وكلما ملكت يدي إني وقفت لنصر دينك همتي وسعادتي ألا بغيرك أقتدي لك معجزات باهرات جمةٌ وأجلها القرآن خير مؤيد ما حرفت أو غيرت كلماته شلت يد الجاني وشاه المعتدي وأنا المحب للحبيب محمد ومهجتي لا تنثني عن وجدها وغرامها بمحمد قد لامني
لمـا بـدا فـي الافــق نــورُ محـمـدٍ لمـا بـدا فـي الافــق نــورُ محـمـدٍ…..كالبـدر فـي الاشـراق عنـد كمالـهِ واخضرَّ وجهُ الأرضِ ليلةَ وضعهِ…..وانـهـل كــل الـغـيـث باستـهـلالـه نشـر السـلام علـى البـريـة كلِّـهـا…..وأعـاد فيـهـا الأمــن بـعـد زوالــهِ وأقـام شعبـاً عـاشَ طـولَ حيـاتـهِ……متخبـطـاً فــي جـهـلـهِ و ضـلالــهِ مـازل يسقـط فـي مهـاوي شركـهِ…..و يذوق طعم المـوت مـن أهوالـهِ حتـى اتتـه مــن
قال أحمد شوقي في تعداد بعض أخلاق النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ العظيمة، وخِصاله الكريمة، وشمائله المباركة: زَانَتْكَ فِي الخُلُقِ العَظِيمِ شَمَائِلٌ يُغَرَى بِهِنَّ وَيُولَعُ الكُرُمَاءُ وَالحُسْنُ مِنْ كَرَمِ الوُجُوهِ وَخَيْرُهُ مَا أُوتِيَ القُوَّادُ وَالزُّعَمَاءُ فَإِذَا سَخَوْتَ بَلَغْتَ بِالجُودِ المَدَى وَفَعَلْتَ مَا لاَ تَفْعَلُ الأَنْوَاءُ وَإِذَا عَفَوْتَ فَقَادِرًا وَمُقَدَّرًا لاَ يَسْتَهِينُ بِعَفْوِكَ الجُهَلاَءُ
أبيات رائعة في المزاح النبوي رحم الله ناظمها يظن الناس أن المزح عيب ……فقد مزح النبي بلا ارتياب وكل مزاحه صدق وحق ……..وكل كلا مه فصل الخطاب فعائشة تسابقه وتجري …………..فيسبقها بأيام الشباب وعصفور الصغير أبي عمير ……يخاطبه نغيرا في الخطاب وتسأله العجوز عن الجنان ………فينفي سنها بل للشباب ويخبرها بأن ستكون حورا ……فيبكيها وترضي
أحمد شوقي وقصيدته نهج البردة مرض أمير الشعراء أحمـد شوقي مرضاً شديداً فى أيامه اﻷخيرة ، ففوجئ بخادمه يخبره أن فضيلة الشيخ محمد اﻷحمدي الظواهري شيخ الجامع اﻷزهر يريد لقـــــاءه ، فهــب شــوقى واقفــاً ، وهرول للقـــاء اﻹمام اﻷكبر ، فلما قابله ورحب به سأله عن سبب تشريفه بالزيـــارة فكان جواب شيخ اﻷزهر : جئتك
قصيدة باكية لرجل هدم بيته لتوسعة مسجد الرسول صدرأمر بإزالة بيت أحد أهل المدينة المنورة للتوسعة وهوالشاعر : أحمد فالح المغامسي وكان بيته قريبا من مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم فأنشد قصيدة يصف حاله قائلا: ولمّا رأيت الرقم فوق جدارها وأيقنت أنَّ الهدم أصبح ساريا بعثت إليكم بالبريد رسالتي وأرفقتها شرحاً عن الدار وافيا
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة