أسماء الله الحسنى :55- الشهيد أولا /المعنى اللغوي الشهيد على وزن فعيل بصيغة المبالغة، والشهيد في اللُّغة بمعنى الشاهد،أي الحاضر، كما أنَّ العليم بمعنى العالِم، والشاهد: العالم الذي يبين ما علمه، ومنه قول الله تعالى: ‘وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً [البقرة : 143] والشهيد : هو الأمين في شهادته
أسماء الله الحسنى :58- الحق جل جلاله أولا /المعنى اللغوي الحق يدل على إحكام الشيء وصحته ، والحق نقيض الباطل، قال تعالى ” فماذا بعد الحق إلا الضلال” [ يونس 32 ] والحق اسم فاعل، فعله: حقَّ يحقُّ حقًا، يقال: حققت الشيء أحقه حقًا، إذا تيقنت كونه ووجوده ومطابقته للحقيقة. والحق بمعنى المطابقة والموافقة والثبات
59-الوكيل أولا /المعنى اللغوي التوكُّل: إظهار العجز والاعتماد على غيرك، والاسم التُّكلان . وتوكَّل عليه واتكل، أي: استسلم له، ويقال: توكَّل بالأمر إذا ضَمِنَ القيام به. ووكَلْت أمري إلى فلان، أي: اعتمدت فيه عليه. ووكل فلانٌ فلانًا: إذًا اسْتَكفاه أَمْرَه، إما ثقةً بِكفايَتِه أو عَجزًا عن القيام بأمر نفسه. ثانيا / المعنى في
أسماء الله الحسنى :54- المجيد أولا /المعنى اللغوي ” المجيد “على وزن فعيل من صيغ المبالغة، وفعيل أبلغ من فاعل ، فاعل يعني فعل الشيء مرة واحدة ، كاتب ، قارئ ، لكن وزن فعيل يدل على كثرة تكرار الفعل ، وإذا اجتمع في الإنسان شرف الذات مع حسن الفعال سمي مجيداً ،والمجد كثرة أوصاف
أسماء الله الحسنى :53- الحميد أولا /المعنى اللغوي هو فعيل بمعنى مفعول، والله تعالى هو المحمود بكل لسان، وعلى كل حال ، وَالحَمْدُ نَقِيضُ الذَّمِّ بِمَعْنَى الشُّكْرِ وَالثَّنَاءِ، وَهُوَ المُكَافَأةُ عَلَى العَمَلِ. ثانيا / المعنى في حق الله تعالى الحميد : هو الذي يحمده من في السماوات ومن في الأرض، فجميع المخلوقات ناطقة بحمده .
أسماء الله الحسنى :51- الودود أولا /المعنى اللغوي الوَدُودُ إما فْعُولٌ بِمَعْنى مَفْعُولٍ مِن الوُّدِّ ؛ فاللهُ تعالى مَوْدُودٌ ، أيْ : مَحْبُوبٌ في قُلُوبِ أوْلِيَائه ، أو هو فَعُولٌ بِمَعنى فَاعِلٍ ، كقولك: غفور بمعنى غافر، وكما قالوا: رجل صبور بمعنى صابر ، فيكون معنى الودود الوادّ لعباده أي الْمُحِبُّ لعبادِهِ. والتحقيقُ أنَّ اللفظَ
أسماء الله الحسنى 51- الواسع أولا /المعنى اللغوي ” الواسع ” في اللغة على وزن فاعل ، أي اسم فاعل للموصوف بالوسع ، فعله وسع ، يسع ، سعة ، فهو واسع، وتطلق السعة على الكثرة في الشيء فيقال : لكثير العلم واسع العلم ، والسعة ضد الضيق فيقال إناء واسع ، وبيت واسع ،
أولا المعنى اللغوي : ذو بمعني صاحب يقال: فلان ذو مال، وذو فضل. ذو الجلال : الجلال من جلّ الشيء إذا عظم وجلال اللّه عظمته وقدره، ويقال أمر جلل :معناه الأمر العظيم الذي لا طاقة للكل به. ( والإكرام ) مصدر الفعل أكرم والإكرام : إسداء النعمة والخير ثانيا /وروده في القرآن الكريم: ذكر “ذو الجلال والإكرام”
شرح أسماء الله الحسنى: 49- القريب أولا /المعنى اللغوي القَرِيبُ فِي اللُّغَةِ فَعِيلٌ بِمَعْنَى اسْمِ الفَاعِلِ يَدُلُّ عَلَى صِفَةِ القُرْبِ . والقُرْبُ فِي اللُّغَةِ نَقِيضُ البُعْدِ، قَرُبَ الشَّيْءُ يَقْرُبُ قُرْبًا وقُرْبَانًا أي دَنا فهو قَرِيبٌ . ثانيا / وروده في القرآن الكريم : ورود هذا الاسم لله في القرآن الكريم في ثلاثة مواضع؛ قال – تعالى
شرح أسماء الله الحسنى 47- الرقيب أولا /المعنى اللغوي : الرقيب في اللغة: فعيل بمعنى فاعل وهو الموصوف بالمراقبة، والرقابة تأتي بمعنى الحفظ والحراسة والانتظار مع الحذر والترقب. ومنه قوله تعالى : “ مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ” سورة ق :18، فرقيب بمعنى يراقب ويرصد ، وعتيد حاضر لا يغيب . ومنه
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام