شرح أسماء الله الحسنى 29 – السميع أولا / المعنى اللغوي : السميع في اللغة على وزن فعيــل من أبنية المبالغة، والسمع في حق المخلوقين هو: ما وَقَر في الأذن من شيءٍ تسمعه. ثانيا / المعنى في حق الله تعالى هو الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء ، ووسع سمعه الأصوات
شرح أسماء الله الحسنى 27،28 ( القابض والباسط ) أولا / المعنى اللغوي : القبض هو: الأخذ،تقول: قبضت الشّيء إذا أخذته وأمسكت به. وقبضت روح فلان، أي: أُخذت منه وسُلبت ،وصار الشيء في قبضتك يعني في ملكك . ومنه قيل لمن يمسك عن النّفقة والبذل: قَبَض، قال تعالى في وصف المنافقين :{ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُم} [التوبة:
شرح أسماء الله الحسنى30 – البصير أولا / المعنى اللغوي : البصر في حق الخلق: حاسة الرؤية ، والبصيرة: العلم والفطنة. و”البصير” من صيغ المبالغة على وزن فعيل، ورجل بصير بالعلم: عالم به ثانيا / المعنى في حق الله تعالى البصير هو الذي أحاط بصره بجميع الموجودات في عالم الغيب والشهادة ، الذي يرى الأشياء
شرح أسماء الله الحسنى 26 ( الخبير ) أولا / المعنى اللغوي : الخبير في اللغة على وزن فعيل، وهذا الوزن يدل على المبالغة ، وخبرت بالأمر أي علمته، وخبرته أي عرفته على حقيقته ، والخبرة أبلغ من العلم لأنها علم وزيادة، فالخبير بالشيء من عَلِمَه وقام بمعالجته وبيانه وتجربته وامتحانه فأحاط بتفاصيله الدقيقة وألمَّ بكيفية
شرح أسماء الله الحسنى: 70- النور أولا / المعنى اللغوي النور لغة: الضياء، والجمع أنوارٌ. والنور: ضد الظلمة، و(أنار) الشيء و(استنار) بمعنى، أضاء. و(التنوير) الإنارة، والنور، بالضم: الضوء أيًّا كان، أو شعاعه، ومنه منار الأرض: حدودها وأعلامها، سميت لبيانها وظهورها. ثانيا / المعنى في حق الله تعالى قال الشيخ السعدي: «من أسمائه جلّ جلاله ومن أوصافه
شرح أسماء الله الحسنى(25) العليــــم أولا / المعنى اللغوي : العليم : من العلم وهو نقيض الجهل، وعَلِمتُ الشيء: أي عرفته وخبرته ، وعلام وعلامة إذا بالغت في وصفه بالعلم والتاء للمبالغة . وعليم :على وزن فعيل وهو من أبنية المبالغة ثانيا / المعنى في حق الله تعالى : العليم سبحانه هو اسم من أسماء
شرح أسماء الله الحسنى24- الفتاح أولا / المعنى اللغوي : الفتاح من الفتح نقيض الإغلاق ، والفتح النصر ، واستفتحت: استَنْصَرت ،والفتح الحكم والقضاء بين الناس . ثانيا / وروده في القرآن الكريم : ورد اسم الله الفتـــاح مرة واحدة في قوله تعالى : {قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ
شرح أسماء الله الحسنى: 67- الحي أولا / المعنى اللغوي الحيُّ فِي اللُّغة صِفَةٌ مشبهةٌ (1) للموصوفِ بِالحَياةِ، والحَيُّ مِنْ كُلِّ شيءٍ: نَقِيضُ الميّتِ، والجمعُ أَحْياء. والحَيُّ يُطْلَقُ أيضًا عَلَى كُلِّ مُتَكَلِّمٍ نَاطِقٍ. وَالحَيُّ مِنَ النَّبَاتِ مَا كَانَ أَخْضَرَ طَرِيًّا يَهْتَزُّ. وَالحَيُّ أيضًا: هُوَ الواحدُ مِنْ أَحْياءِ العَربِ يقع على بَني أَبٍ، كثروا أم قلوا،
شرح أسماء الله الحسنى 23- الرزاق أولا / المعنى اللغوي : الرِزْقُ: ما يُنْتَفَعُ به والجمع أرْزاقُ، والرِزْقُ العطاءُ،. وقوله تعالى: “وتجعلون رِزْقَكُمْ أنكم تُكَذِّبونَ” أي شُكْرَ رِزْقِكُمْ. ثانيا / وروده في القرآن الكريم : ورد في القرآن مرة واحدة في قوله تعالى ( إن الله هو الرزاق ) سورة الذاريات 58 وورد في السنة
شرح أسماء الله الحسنى 22 – الوهاب أولا / المعنى اللغوي : وهب فلانا شيئا أي أعطاه إياه بلا عوض أو مقابل، والاسم (واهب) فإذا كثرت سمي صاحبها (وهابا) و(الوهاب) اسم من أسماء الله الحسنى على وزن صيغة المبالغة (فعال) المعنى في حق الله تعالى : الوهَّاب : هو الذي يهب العطاء دون عِوَض ويعطي الحاجة
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة