رمضان شهر تزكية الأنفس هذه أول جمعة من شهر رمضان المبارك الذي أقبل علينا بأنفاسه العطرة ونسماته الزاكية يبشرنا بالقبول من الله- عز وجل- ويستحثنا على الإسراع إلى الله لنيل ثوابه ورحمته. وأريد أن أتوقف مع حضراتكم في بعض النقاط في استقبال الضيف الكريم شهر رمضان الذي افترض الله تعالى علينا صيام نهاره وسن لنا
رمضان… كيف نستقبله ؟ وكيف نغتنمه ؟ شهر رمضان من الشهور التي لها عند المسلمين مكانةٌ عظيمةٌ لما تجده النفوس من بهجةٍ وفرحةٍ واطمئنان وحب للخيرات وفعل للطاعات وتهيؤ عظيم في القلوب ولين في الأبدان لفعل الخيرات وترك المنكرات . رمضان : الشهر الذى أنزل الله فيه القرآن . قال تعالى : { شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ
نصائح ذهبية من الدكتور عبدالله المطوع/ خبير التغذية لشهر رمضان المبارك (1) اُسبوع قبل رمضان: خفف من شرب المنبهات و خاصه القهوه من الفتره الصباحيه و حتى أذان العصر حتى تتجنب الصداع في ال3 ايام الاولى (2) اُسبوع قبل رمضان: قلل من شرب الماء طوال الفتره الصباحيه لتمهيد الجسم و تجنب التعب و الصداع خلال
كيف نصوم رمضان إيمانا واحتسابا؟ يقول الحق جل وعلا: (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون) [البقرة: 183] فرض الله تعالى علينا الصيام وبين رسول الله أنه ركن من أركان الإسلام. ثم بين النبي- صلى الله عليه وسلم- أن شرط القبول أن يتحقق معنيان: الإيمان والاحتساب فقال:
ثمرة الصيام الغالية : (لعلكم تتقون) يقول الله في كتابه الكريم وهو أصدق القائلين: (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون) [ البقرة: 183] هذه أول جمعة من الشهر المبارك فالحمد لله الذي بلغنا رمضان، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلنا من خير عباده في خير شهر،
لماذا نصوم؟ .. هل نجد جوابا لا يعقد الأمر؟ سؤال يتكرر كثيرا خلال شهر رمضان على الساحة الأوربية، من الأجيال الجديدة لأولاد المسلمين في الغرب، الذين نشأوا في بيئة الأسئلة المفتوحة، والتي تمنطق كل شيء ولا تُسلِّم أو تستسلم قبل معرفة الحكمة أو السر وراء الأمر أو النهي، كما يُطرح السؤال من غير المسلمين خلال
هل السنة الرؤيا البصرية أم الأخذ بالحساب الفلكي؟ أولا / حينما نقول الأخذ بالحساب الفلكي في إثبات دخول الشهر الهجري أو خروجه فإن الله- سبحانه وتعالى- أوجب على عباده الصيام وجعل لدخول الشهر علامة هذه العلامة هي رؤية الهلال، فلا يجب الصيام إلا إذا دخل الشهر ولا نعرف دخول الشهر من عدمه إلا إذا تأكدنا
احذر الفيلة في رمضان جلس الإمام مالك في المسجد النبوي كعادته يروي أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم… والطلاب حوله يستمعون… فصاح صائح : جاء للمدينة فيل عظيم… ( ولم يكن أهل المدينة قد رأوا فيلا قبل ذلك… فالمدينة ليست موطنا للفيلة )… فهرع الطلبة كلهم ليروْا الفيل وتركوا مالكا…إلَّا يحيى بن يحيى الليثي…
يا باغي الخير أقبل من رحمة الله عز وجل بعباده، أن جعل لهم مواسم للخير، يكثر أجرها ويعظم فضلها، حتى تتحفز الهمم للعمل فيها، فتنال رضا الله وفضله . ورمضان أحد أعظم هذه المواسم ، فهو شهر الصيام والقيام وتلاوة القرآن، شهر يُنادى فيه : يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر، فيه تفتح
مسلمو أوروبا وواجبهم تجاه أولادهم في رمضان مع اقتراب شهر رمضان المبارك واستعداد المسلمين في أوروبا والعالم لاستقباله واغتنامه في الطاعات والقُربات، يعيش مسلمو أوروبا تحدياً كبيرا في صيام أولادهم، لأنه اجتمع عليهم طول النهار، وشدة الحر، والامتحانات الدراسية، أو التدريبات الرياضية، وضعف الهمم لأداء العبادة والصبر عليها مقارنة بجيل الآباء الأُول، وكذا عدم وجود
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام