تفسير قوله تعالى : (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ) نعيش اليوم مع آية من كتاب الله عز وجل لنفهمها ونتدبرها ونعمل بها امتثالا لقول الحق جل وعلا (افلا يتدبرون القرآن ) محمد 24 ، ولنفقه المثل الذي ضربه الله فيها قال تعالى: ( وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ ) [العنكبوت: 43] إنها
الأحداث الجارية بين التفاؤل والتشاؤم مع نهاية عام وبداية عام جديد يكثر الكلام خاصة في الإعلام وبين الناس عن الأحداث التي حدثت في العام السابق وللأسف الشديد يشيع عند الناس موضوع أن العام الماضي عام شؤم أو نحس، ويكثر الكلام عن الأحداث والكوارث التي حدثت في العام الماضي وأنه شهد أحداثا كبيرة وضخمة وكوارث مثل
“يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ ” الحمد لله رب العالمين حمد عباده الذاكرين الشاكرين حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه كما يحب ربنا ويرضى وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير . وأشهد أن محمدا عبد الله
ما هو واجبنا تجاه غزة؟ تجاوز عدد الشهداء الآن بغزة عشرين ألفا والجرحى خمسين ألفا جراء المجازر البشعة التي يرتكبها جيش الاحتلال الذي قتل النساء والأطفال والمدنيين، ودمر كل شيء الأخضر واليابس، هدم المساجد والكنائس والبيوت والأحياء، وهاجموا المستشفيات وطردوا من فيها من المرضى، ورأينا أحدهم يفتخر أمام الكاميرات في مقطع مصور يرسله هدية عيد
دروس العزة من أرض غزة ثبات عجيب لأهل غزة: كلنا يتابع أحداث غزة يوميا وكلنا يسمع الأخبار، ويتابع الأحداث لحظة بلحظة وما يجري فيها، ولعل من أكثر الأشياء التي تلفت النظر في هذه الأحداث الجارية هذا الثبات العجيب لأهل غزة هذا الثبات الذي يشرح لنا ركنا من أركان الإيمان؛ وهو الإيمان بالقضاء والقدر. هذا
علامات الإصابة بالحسد وكيفية العلاج أولا/ أنواع الحسد الحسد ثلاثة أنواع: الحسد منه ما هو المذموم وهذا هو الشائع المشهور لهذا اللفظ ، ومنه ما هو مباح ومنه ما هو مستحب. 1- الحسد المباح : وهو أن يرى غيره في حال حسنة، فيتمنى لنفسه مثل تلك الحال الحسنة، من غير أن يتمنى زوالها عنه، وإذا
المثالية في العبادة يقول : ظللت ثلاث سنوات أحاول أن أحفظ سورة البقرة لم أقدر! طوال السنة الماضية نفسي أصلي القيام 11 ركعة مثل النبي ﷺ لم أقدر! دخلت كذا دورة علم شرعي، لكن للأسف لا أكمل! حاول الاستمرار على ورد قرآن كبير،خمسة أجزاء في اليوم… لكن أفتر بسرعة، وأهجر القرآن لكثرة انشغالي! الرغبةُ في
ما هي علامات قبول العمل الصالح؟ انقضى شهر رمضان المبارك وكان شهر فيه خير وبركة. فالحمد لله أن بلغنا الله رمضان، والحمد لله أن وفقنا وأعاننا فيه على الصيام والقيام. نسأله – سبحانه وتعالى- أن يتقبله منا، وأن يجعل أعمالنا الصالحة كلها خالصة لوجهه الكريم. وبعد رمضان يأتينا السؤال: ما هي علامات قبول العمل الصالح؟
هل ضعف العبادة من علامات النفاق؟ لقد أكرمنا الله تعالى بشهر رمضان، وكنا في حالة إيمانية راقية، نسمات طيبة وطاعات متجددة وروحانيات عالية، وإقبال على الله- عز وجل-، ونشاط في العبادة، ولو سألت أي واحد منكم هل تتمنى أن تكون السنة كلها رمضان؟ لقال نعم، بهذه الحالة الإيمانية، أحب أن ألقى الله- عز وجل-. الواقعية
المعجزة الخالدة معجزة القرآن يقول الحق جل وعلا (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدىً للناس وبينات من الهدى والفرقان) البقرة 185 لقد عظم الله تعالى هذا الشهر لتنزل القرآن فيه؛ فرمضان شهر القرآن، وعظم الله الليلة التي أنزل فيها القرآن ليلة القدر، فبين أن العبادة فيها خيرٌ من ألف شهر فعظم الشهر، وعظمت الليلة بعظمة
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)