قصة الأصمعي وسارق الرمانة رأى الأصمعي جارية تحمل رمانا فوق رأسها في وعاء ….. فتسلل إليها رجل فأخذ رمانة منها خلسة وهي لا تشعر قال الأصمعي فتبعته حتى مر الرجل بمسكين فأعطاه الرمانة فقال له: عجبا لك سرقتها.. ظننتك جائعاً؟!!! أما أن تسرقها وتتصدق بها على مسكين!!! فهذا أعجب فقال الرجل: لا يا هذا.. أنا أتاجر
يحكي الشيخ محمد حسان : اقترب مني أستاذ جامعي ، وقال لي: والله لي سنتين وأنا أسافر إلى لندن لأتعالج ؛ لأني أعاني من مرض في القلب، وفي يوم من الأيام كنت أجلس مع صاحبٍ لي إلى جوار رجل يعمل جزاراً، فرأيت امرأة كبيرة فقيرة إلى جوار هذا الجزار الذي يبيع اللحم، تنقب عن قطعة
حبة عنب كانت سبب بناء مسجد في أحد الأيام ذهبنا لأحد المساجد ، وكان إمام المسجد صديقا لوالدي ، فقال له : إن هذا المسجد له قصة عجيبة!! قلت وما هي ؟ قال : ذات يوم اشترى أحد التجار اثنين كيلو من العنب ، وقال لخادمه : احمله للبيت واعطه زوجتي ، وانشغل هوبتجارته ،
” العجوز والخمسة بطاطين “ اتصلت سيدة عجوز فى مصر ببنك الطعام تطلب حضور مندوب لاستلام خمسة بطاطين تبرعا منها لصالح ضحايا السيول وتركتعنوانها بالتفصيل ميدان ثم شارع ثم حارة ثم حارة أخرى ثم دكان بقال ثم البيت !وصل مندوب البنك بصعوبة بالغة إلى مكان إقامة السيدة العجوز فوجدها عجوزا أكثر مما تصور، هزيلة أكثر
مسجد كأني أكلت في كتابه الشيق “روائع من التاريخ العثماني” كتب الأستاذالفاضل “أورخان محمد علي“ قصة أغرب اسم جامع في العالم : “هل سمع أحد بمثل هذا الاسم الغريب ؟ ( كأني أكلت ) هذا هو اسم جامع صغير في منطقة “فاتح” في اسطنبول والاسم باللغة التركية “صانكي يدم” أي “كأنني أكلت” أو “افترض أنني
من قصص الإحسان في دمشق للشيخ علي الطنطاوي جرت هذه القصة الحقيقية.. في سبعينيات القرن الماضي.. تقريبًا كما يرويها شيخنا الجليل علي الطنطاوي رحمه الله أصيب أحد كبار التجار بسرطان قاتل ولم يكن يملك علاجاً في بلادنا كما هو اليوم !.. وسرعان ما قرر الرحيل إلى أمريكا ! وبعدما أنهى جميع التحاليل والصور الطبية.. أخبره
قصة واقعية : مائدة الفقير ومائدة الغني قال شيخ الشام حسن حبنّكه الميداني-رحمه الله- : كنتُ عائدًا إلى بيتي قبل المغرب بساعة في يومٍ من أيّام رمضان ، فاستوقفني رجلٌ فقيرٌ من الذين يتردّدون على درس البيت والمسجد تردُّدَ الزائر ، سلّم عليّ بلهفةٍ أدْمَعت عيني ، وقال لي: أسْتَحـلِفكَ بوجه الله أن تَفْطر عندي
شفى الله أمه لإطعامه القطط الصغار يحكي أحد الشباب هذه القصة عن أمه أنها مرضت مرضا شديدا …. ودخلت فى غيبوبة ، فنقلوها إلى المستشفى ؛ وعلى الفور تم إدخالها إلى العناية المركزة ،واطلع الأطباء على حالتها ، فصارحوه بأن حالة والدته ميؤوس منها ، وأنها في أى لحظة ستفارق الحياة فخرج من عند أمه
قصة العجوز التي كتب اسمها على المسجد يحكى أن ملِكا من الملوك أراد أن يبني مسجدا في مدينته وأمر أن لا يشارك أحد في بناء هذا المسجد لا بالمال ولا بغيره…حيث يريد أن يكون هذا المسجد من ماله فقط دون مساعدة من أحد، وحذر وأنذر من أن يساعد أحد في ذلك . وفعلاً تم البدء في
خلال الأسبوع الماضي كان هنالك عدة حالات وفاة من أشخاص نعرفهم جعلتني أتفكر ماذا لو أن الإنسان كان أحد هؤلاء ؟ عمر بن الخطاب رضي الله عنه مرت به جنازة فقال من الميت؟ قالوا : فلان فالتفت عمر لنفسه قائلا : اليوم مات فلان وغدا يموت فلان وبعد غد يقول الناس : مات عمر !!! وبالفعل جاء
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة