صديقي(عم فرانك ) هكذا نناديه …. إنه رجل تجاوز الثمانين من عمره وهو والله آية من آيات الله علي الأرض و كأنه رجل ليس من أهل هذا الزمان ، اسلم و هو في السادسة والسبعين من عمره و هو الان في الحادية والثمانين ، ثري جداً له من الأولاد سبعة جميعهم رجال و سيدات أعمال و
الصديق وقت الضيق أصيبت ابنته في حادث ونقلت إلى المستشفى فاتصل بأحد إخوانه يطلب منه أن يأتي مسرعا ويحضر مالا معه لتغطية مصاريف المستشفى، فتأخر صديقه كثيرا ، فعاود الأب الاتصال به مرة واثنين وثلاث ….. لكن هاتفه كان مغلقا !!! فأخذته الظنون في أخيه غير أنه لم يتحدث بها ، وأخذت زوجته تلوم عليه
رأى الأصمعي جارية تحمل رمانا فوق رأسها في وعاء …..فتسلل اليها رجل فأخذ رمانة منها خلسة وهي لا تشعر قال الأصمعي فتبعته حتى مر الرجل بمسكين فأعطاه الرمانة فقال له :عجبا لك سرقتها .. ظننتك جائعاً ؟!!! اما ان تسرقها وتتصدق بها على مسكين !!! فهذا اعجب فقال الرجل : لا يا هذا .. أنا
محاضرة الشيخ الغزالي عن الرسول التي بكى فيها وأبكى دخل الشيخ محمد الغزالي إحدى الجامعات بالشرق الجزائري محاضراً عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وما إن دخل القاعة التي غصت بالطلبة حتى جلس يغالب دمعته ….. ثم قال بصوت متقطع : … أنا… أنا… مثلي يتحدث عن محمد!!! وأجهش باكياً… وطال بكاؤه… ثم قام خارجاً من القاعة ودموعه لا تتوقف
عالم أزهري والخديوي إسماعيل لما وقعت الحرب بين مصر والحبشة، وتوالت الهزائم على مصر، لوقوع الخلاف بين قوادها وجيوشها، ضاق صدر الخديوي لذلك، فركب يومًا مع شريف باشا، وهو محرج فأراد أن يفرج عن نفسه فقال لشريف باشا: ماذا تصنع حينما تلم لك مُلمة تريد أن تدفعها؟ فقال: يا أفندينا، إن الله عودني إذا حاق
توبة الشيخ أحمد القطان يقول الشيخ أحمد القطان عن توبته: إن في الحياة تجارب وعبرًا ودورسًا، لقد مررت في مرحلة الدراسة بنفسية متقلبة حائرة، لقد درست التربية الإسلامية في مدارس التربية ولا تربية -ثمانية عشر عامًا وتخرجت بلا دين-، وأخذت ألتفت يمينًا وشمالاً: أين الطريق؟ هل خلقت هكذا الحياة عبثًا؟ أحس فراغًا في نفسي وظلامًا
توبةُ منازل بن لاحق العاقّ لأبيه قال الحسن بن علي رضي الله عنهما قال: بينا أنا أطوفُ مع أبي حول البيت في ليلة ظلماءَ, وقد رقدت العيون وهدأت الأصواتُ إذ سمع أبي هاتفاً يهتف بصوت حزين شجيٍّ, وهو يقول: يا من يجيب دعا المضطر في الظـلم يا كاشف الضر والبلوى مع السّـقم قد نام وفدك
يحكي الدكتور راغب السرجاني في محاضرة له بعنوان (إلا تنصروه) فيقول : كنت قريبًا في زيارة للولايات المتحدة الأمريكية، ودخلت لأصلي الفجر في أحد المساجد هناك، فوجدت رجلا يبكي في ركن من أركان المسجد، وعلمت بعد ذلك أنه من سيراليون وأنه حديث الإسلام (أسلم منذ ستة أو سبعة أشهر) حين سألته: لماذا تبكي؟ قال :
قصة رجل تعلم حديث “كلمتان خفيفتان على اللسان…” هذا رجل بسيط لم يتعلم العلم الشرعي، ولكن قلبه قد امتلأ بحب الله وطاعته، فحضر يوما درسًا لأحد الدعاة وفي أثناء الدرس قال الشيخ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: “كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم”.
قصة الشعبي وحسد ملك الروم له قال الشعبي: أرسلني عبد الملك إلى ملك الروم، فلما وصلت إليه جعل لا يسألني عن شيء إلا أجبته، وكانت الرسل لا تطيل الإقامة عنده، فحبسني أيامًا كثيرة حتى استحببت خروجي، فلما أردت الانصراف قال لي: من أهل بيت المملكة أنت؟ قلت: لا، ولكني رجل من العرب، فهمس بشيء، فدُفعت
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
أذكر ونحن طلبة في الصف الأول الإعدادي أننا درسنا المذهب الشافعي من خلال متن أبي شجاع ، وفي درس نواقض الوضوء كان من النواقض ( لمس الرجل المرأة الأجنبية ) فكنا نظن أن المرأة الأجنبية هي التي تكون من فرنسا أو إيطاليا أما لو كانت من مصر فإنها لا تنقض الوضوء !!! ونتساءل لماذا ؟ لكن لا نملك