في رحاب قوله تعالى: (إن الله يأمر بالعدل والإحسان…) يقول سبحانه في كتابه الكريم: “إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ” [النحل:90] للحق تبارك وتعالى في هذه الآية ثلاثة أوامر: العدل، والإحسان، وإيتاء ذي القُرْبى. وثلاثة نَواهٍ: عن الفحشاء والمنكر والبغي. قال ابن مسعود رضي
وصايا لقمان : 8- “ولا تمش في الأرض مرحا” نختتم اليوم الحديث عن وصايا لقمان لولده في القرآن : وتوقفنا عند قول لقمان لابنه : –( ولا تصعر خدك للناس )- [لقمان/18] والمعنى كما ذكرنا أنه ينهاه عن الكلام مع الناس بالكبر وأن المسلم إذا أراد أن يخاطب الناس أو يحادثهم يقبل عليهم بوجهه كما
وصايا لقمان : 7- “ولا تصعر خدك للناس” نواصل الحديث عن وصايا لقمان في القرآن : مع الوصية السابعة وهي الواردة في قوله تعالى : -( ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور )- [لقمان/18] ولا تصعر خدك للناس: الصعر(بفتح الصاد والعين) مرض يصيب الإبل في
وصايا لقمان : 6- ” يا بني أقم الصلاة ..” نواصل الحديث عن وصايا لقمان في القرآن : كانت الوصية الأولى : ( يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم )- [لقمان/13] أما الوصية الثانية فكانت من الله عز وجل : ( ووصينا الإنسان بوالديه )- [لقمان/14] والوصية الثالثة التربية على مراقبة الله
وصايا لقمان : 5- ” مثقال حبة من خردل…” نواصل الحديث عن وصايا لقمان في القرآن : كانت الوصية الأولى : ( يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم )- [لقمان/13] أما الوصية الثانية فكانت من الله عز وجل : ( ووصينا الإنسان بوالديه )- [لقمان/14] اليوم مع الوصية الثالثة قال تعالى حكاية
ووصينا الإنسان بوالديه نواصل الحديث عن العبد الصالح لقمان الذي آتاه الله الحكمة ووصى ابنه ببعض الوصايا ؛ فخلد الله سبحانه وتعالى هذه الوصايا وأنزلها قرآنا يتلى في السورة التي تسمت باسمه (سورة لقمان) كانت الوصية الأولى : ( يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم )- [لقمان/13] أما الوصية الثانية :
وصايا لقمان 3 – “يا بني لا تشرك بالله “ نواصل الحديث عن العبد الصالح لقمان الذي آتاه الله الحكمة ووصى ابنه ببعض الوصايا ؛ فخلد الله سبحانه وتعالى هذه الوصايا وأنزلها قرآنا يتلى في السورة التي تسمت باسمه (سورة لقمان) قال تعالى : -( وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك
وصايا لقمان : 2 – “التوفيق والخذلان” (خطبة مفرغة ) التوفيق والخذلان التوفيق هو: الإلهام لفعل الخير ، والإعانة ،والنصرة، فإذا وفقك الله سبحانه وتعالى لفعل شيء فمعناه : أن يلهمك فعله وأن يعينك عليه. الخذلان هو :عكس التوفيق ؛ خذله أي رفع عنه المعونة والنصرة ، ومنه قوله تعالى: -( إن ينصركم الله فلا
وصايا لقمان : 1- “ولقد آتينا لقمان الحكمة …” أنزل الله تعالى كتابه ليكون هداية للناس وإقامة لهم على صراط الله المستقيم، وماذكره الله تعالى في محكم التنزيل القرآن ما هو إلا بيان لمنهج الله عزوجل وبيان لما يريده الله من عباده ، فنحاول بين الحين والآخر أن نتوقف مع بعض آيات القرآن الكريم ننهل
ما الفرق بين النعمة والنعمة بفتح النون وكسرها؟ نقرأ في سورة الدخان والمزمل لفظة (نعمة بالفتح ) وفي مواضع القرآن الأخرى نقرأها بالكسر فهل هناك فرق بينهما ؟ الجواب : وردت عدة أقوال للمفسرين في هذا الأمر وحاصلها : أنها بالفتح تعني التنعم أما بالكسر فتعني الإنعام أي أن هناك من ينعم على أحد ويقدم
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة