كثيرةٌ هي الأشعار .. وكثر ٌهم الشعراء لكنْ..ليس كل الأشعار تخلد ، ولا كل شاعر يحفظ له! وبرغم روعة القصيدة فقد لا يحفظها إلا عاشق للشعر أو الشاعر إلا أن أبياتاً من قصائد أو شطر بيت صارت حكمة أو مثلاً.. فانتشر الاستدلال بها واشتهر فتجدها على لسان المتحدثين والمتكلمين أو في سياق مقال أو في
كثيرةٌ هي الأشعار .. وكثر ٌهم الشعراء لكنْ..ليس كل الأشعار تخلد ، ولا كل شاعر يحفظ له! وبرغم روعة القصيدة فقد لا يحفظها إلا عاشق للشعر أو الشاعر إلا أن أبياتاً من قصائد أو شطر بيت صارت حكمة أو مثلاً.. فانتشر الاستدلال بها واشتهر فتجدها على لسان المتحدثين والمتكلمين أو في سياق مقال أو في
ذكاء الشاعر أبو تمام دخل الشاعر أبو تمام على الخليفة المعتصم، وقال له قصيدة يمتدحه فيها، وشبهه في أحد أبياتها بعمرو بن معد يكرب في الشجاعة، وحاتم الطائي في الكرم، والأحنف بن قيس في الحلم، وإياس بن معاوية في الذكاء، وهؤلاء يضرب بهم المثل في هذه الصفات، فقال: إقدام عمرو في سماحة حاتم … في
لغة الكلام كما رأيت على فمي خجلى لغة الكلام كما رأيت على فمي خجلى ولولا الحب لم أتكلم يا مظهر التوحيد حسبي أنني أحد الشداة الهائمين الحُوّم ما حيلة الشعراء زاد غناؤهم رهباً لدى هذا الجمال الأعظم كل المعاني إن وُصِفتَ تضاءلت وتحيّرت في كُنهك المتلثم إن الذي سوّاك في تنزيله وفّاك وصفاً بالثناء الأكرم
إمامَ المُرسلينَ فداكَ رُوحـــي وأرواحُ الأئمةِ والدُّعــــاةِ رُفِعْتَ منازلاً.. وشُرحت صدرا *** ودينُكَ ظاهرٌ رغمَ العُداةِ وذكرُكَ يا رســـولَ اللهِ زادٌ *** تُضاءُ بهِ أسَاريرُ الحَيَــاةِ وغرسُك مُثمرٌ في كلِّ صِقع ٍ *** وهديُكَ مُشرقٌ في كلِّ ذاتِ ومَا لِجنان ِ عَدنٍ من طريقٍ *** بغيرِ هُداكَ يا علمَ الهُــداةِ وأعلى اللهُ شأنكَ في البَرَايا
يا مصطفى ولأنت ساكن مهجتي يا مصطفى ولأنت ساكن مهجتي روحي فداك وكلما ملكت يدي إني وقفت لنصر دينك همتي وسعادتي ألا بغيرك أقتدي لك معجزات باهرات جمةٌ وأجلها القرآن خير مؤيد ما حرفت أو غيرت كلماته شلت يد الجاني وشاه المعتدي وأنا المحب للحبيب محمد ومهجتي لا تنثني عن وجدها وغرامها بمحمد قد لامني
لمـا بـدا فـي الافــق نــورُ محـمـدٍ لمـا بـدا فـي الافــق نــورُ محـمـدٍ…..كالبـدر فـي الاشـراق عنـد كمالـهِ واخضرَّ وجهُ الأرضِ ليلةَ وضعهِ…..وانـهـل كــل الـغـيـث باستـهـلالـه نشـر السـلام علـى البـريـة كلِّـهـا…..وأعـاد فيـهـا الأمــن بـعـد زوالــهِ وأقـام شعبـاً عـاشَ طـولَ حيـاتـهِ……متخبـطـاً فــي جـهـلـهِ و ضـلالــهِ مـازل يسقـط فـي مهـاوي شركـهِ…..و يذوق طعم المـوت مـن أهوالـهِ حتـى اتتـه مــن
قال أحمد شوقي في تعداد بعض أخلاق النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ العظيمة، وخِصاله الكريمة، وشمائله المباركة: زَانَتْكَ فِي الخُلُقِ العَظِيمِ شَمَائِلٌ يُغَرَى بِهِنَّ وَيُولَعُ الكُرُمَاءُ وَالحُسْنُ مِنْ كَرَمِ الوُجُوهِ وَخَيْرُهُ مَا أُوتِيَ القُوَّادُ وَالزُّعَمَاءُ فَإِذَا سَخَوْتَ بَلَغْتَ بِالجُودِ المَدَى وَفَعَلْتَ مَا لاَ تَفْعَلُ الأَنْوَاءُ وَإِذَا عَفَوْتَ فَقَادِرًا وَمُقَدَّرًا لاَ يَسْتَهِينُ بِعَفْوِكَ الجُهَلاَءُ
أبيات رائعة في المزاح النبوي رحم الله ناظمها يظن الناس أن المزح عيب ……فقد مزح النبي بلا ارتياب وكل مزاحه صدق وحق ……..وكل كلا مه فصل الخطاب فعائشة تسابقه وتجري …………..فيسبقها بأيام الشباب وعصفور الصغير أبي عمير ……يخاطبه نغيرا في الخطاب وتسأله العجوز عن الجنان ………فينفي سنها بل للشباب ويخبرها بأن ستكون حورا ……فيبكيها وترضي
أشعار في الزهد والحث على التوبة يا نفس قد أزف الرحيل يا نفس قد أزف الرحيل = وأظلك الخطب الجليل فتأهبى يا نفس لا يلعب = بك الأمل الطويل فلتنزلن بمنزل ينسى = الخليل به الخليل وليركبن عليك فيه = من الثرى ثقل ثقيل قرن الفناء بنا جميعاً فلا= يبقى العزيز ولا الذليل دع عنك
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)