كنوز من بها سيفوز لاشك أن كلمة الكنز تهفو إليها النفس، كما نرى في خطاب المشركين للنبي صلى الله عليه وسلم عندما قالوا : (لولا أُنزل عليه كنز او جاء معه ملك) فالنفوس تهفو إلى فكرة الكنوز ؛ فيقولون إن كان كلامه حقا لما لا يكون معه كنز؟ أي لما لا يوحى إليه ربه بكنز؟
المحبة والأخوة في الله ثمرات و فضائل المحبة في الله للمحبة في الله ثمرات طيبة يجنيها المتحابون من ربهم في الدنيا و الآخرة منها: 1) محبة الله تعالى : عن معاذ رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : “قال الله تبارك و تعالى : وجبت محبتي للمتحابين
عندما نؤدي العبادات لله عز وجل، قد يشعر الإنسان المسلم بأنه متثاقل وهو يؤدي هذه العبادات يشعر بأن عليه مشقة كبيرة جداً لأداء صلاة الفجر أو أداء صلاة الجماعة في المسجد ، وعندما يخرج الصدقات والزكوات يحس بأنه يجاهد نفسه لكي يخرج هذه الأموال، فيشعر بمشقة ، وكذلك إذا جاء الإنسان المسلم الذي هداه الله
وقفات مع قصة موسى والخضر 4- مشاهد القدر في قصة موسى والخضر نواصل إن شاء الله الحديث عن قصة موسى والخضر ولقاؤنا اليوم يدور حول مشاهد القدر التي كانت بين موسى والخضر . أولا / من أركان الإيمان : الإيمان بالقضاء والقدر خيره وشره : أن تؤمن بأن كل شيء يحدث إنما هو بتقدير الله وتدبيره،
أولاً: مفهوم مراقبة الله المراقبة لغة: مصدر مأخوذ من راقب يراقب مراقبة، وتدل على الانتصاب لمراعاة الشيء. والرقيب: الحافظ. وراقب الله في أمره: أي خافه. وقال المحاسبي: “المراقبة دوام علم القلب بعلم الله عز وجل في السكون والحركة علماً لازماً مقترناً بصفاء اليقين. قال ابن القيم: “المراقبة دوام علم العبد، وتيقّنه باطلاع الحق سبحانه وتعالى
مجاهدة النفس كلمة مجاهدة تعنى بذل الجهد والطاقة النفس البشرية كالطفل تماما إ ن أدبتها وهذبتها ؛صلحت واستقامت ،وإن أهملتها وتركتها؛ خابت وخسرت،وهي بطبيعتها تميل إلى الشهوات والملذات والهوى وإذ لم يقيدها وازع ديني تأمر بالسوء والفحشاء فتنقاد إلى السقوط والهلاك وقد كان من وصايا الصديق رَضي الله عنه للفاروق حين استخلفه: إن أول ما
أرحنا بها يا بلال عناصر الخطبة: أولا/ متى فرضت الصلاة؟ ثانيا/ حكمة فرضية الصلاة ليلة الإسراء ثالثا/ الصلاة معراج المؤمن رابعا/ الخشوع روح الصلاة خامسا/ كيف نحقق الخشوع في الصلاة ؟ أولا/ متى فرضت الصلاة؟ فرض الله -عز وجل الصلاة – في السماء ليلة المعراج، حيث عُرِج بسيد البشر إلى السموات العلا إلى سدرة المنتهى،
أحبابي وإخواني الكرام كنا نتكلم الأسبوع الماضي عن موضوع “علاج ضيق الصدر” وبقي لنا الكلام بالإضافة للنقاط التي ذكرناها في العلاج : ” الإستعانة بالله عز وجل وبذكره سبحانه وتعالى “ فالإنسان حينما يشعر بعجزه وضعفه لا بد وأن يلتجئ إلى الله سبحانه وتعالى وهذا ما نقوله في سورة الفاتحة “إياك نعبد وإياك نستعين”. فكما أننا
ما هي الأعمال التي لا تمس النار أصحابها ؟ يمكن الإجابة على هذا السؤال بجواب مجمل وهو : أن طاعة الله عز وجل وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم ، بفعل ما أمر به ، وترك ما نهى عنه ، هي أصل الفوز بالجنة والنجاة من النار ، وأن معصية الله ورسوله هما سبب دخول النار
فقه السنن الإلهية قانون الحسنات والسيئات ما زلنا نواصل الحديث عن ” فقه السنن الإلهية”، سائلين الله تعالى أن يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه. اليوم، إن شاء الله تعالى، نتكلم عن قانون الحسنات والسيئات. أعمال العباد إما حسنات يؤجرون عليها، وإما سيئات يكون فيها العقاب. القانون الأول: “من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها”
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة