السنن المهجورة (6) ذكر دخول السوق عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ” من دخل السوق، فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت، وهو حي لا يموت، بيده الخير وهو على كل شيء قدير، كتب الله له ألف
السنن المهجورة (5) سنة الدعاء بعد التشهد يستحب الدعاء بعد التشهد وقبل السلام بما شاء من خيري الدنيا والآخرة . فعن عبد الله بن مسعود : أن النبي صلى الله عليه وسلم ، علمهم التشهد ثم قال في آخره : ( ثم لتختر من المسألة ما تشاء ) رواه مسلم . والدعاء مستحب مطلقا ،
السنن المهجورة (4) سنة دعاء الاستفتاح ويقال في الفرض والنفل ، والسنة فيه أن يكون سراً إلا إذا أراد الإمام تعليم الناس كما فعل عمر – رضى الله عنه- حين جهر به فقد روى مسلم أن عمر بن الخطاب كان يجهر بهؤلاء الكلمات يقول : (سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك
السنن المهجورة (3) سنن منسية عند الإفطار والسحور أولا/ سنة تعجيل الإفطار: يستحب للصائم تعجيل الإفطار، فقد رغب في ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، بقوله وفعله، ففي الصحيحين أنه صلى الله عليه وسلم قال: “لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر” متفق عليه وإنما أحب التعجيل لما فيه من التيسير على الناس، وكره
السنن المهجورة: 2- الاستبشار والفرح بطاعة الله من السنن الطيبة التي ينبغي أن نحرص عليها ونحن في أول شهر رمضان : التبشير بمواسم الأعمال الصالحة والفرح بها . كنا بالأمس يهنئ بعضنا بعضا بشهر رمضان مستبشرين بقدومه ، وهذا نفعله بدافع فطري لأننا تعودنا علي هذا المشهد لكن ربما لا نعلم أن هذا من سنن
السنن المهجورة: 1- فضل إحياء السنن تعريفها: يُقصد بإحياء السنن: تذكير المؤمنين بما سنه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما شرعه لأمته من عبادات في أحوال مختلفة وغفل عنها الناس؛ فنبينها ونتواصي فيما بيننا بإحيائها. فضل احياء السنن: ورد في السنة النبوية ما يدل على حصول الأجر العظيم لمن أحيا السنن ونشرها، ومن
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)