من الأموال التي تجب فيها الزكاة رابعا: زكاة الثروة الحيوانية: المملكة الحيوانية كثيرة الأصناف حتى أن فصائلها لتعد بالآلاف ولكن الإنسان لم ينتفع إلا بالقليل منها . وأعظمها نفعا له ما عرفها العرب باسم الأنعام وهو الإبل والبقر والجاموس والغنم ويشمل الضأن والماعز ، وهى التي امتن الله تعالى بها على عباده وعدد منافعها فى
من الأموال التي تجب فيها الزكاة ثالثاً : زكاة الثروة الزراعية من أجلّ نِعَم الله على الإنسان: أن مهّد له هذه الأرض، وجعلها صالحة للإنبات والإثمار، وأجرى سننه الكونية بذلك، فجعلها المصدر الأول لرزق الإنسان ومعيشته، وقوام بدنه حتى إن بعض الاقتصاديين في الغرب نادوا بفرض ضريبة واحدة على الأرض الزراعية دون غيرها، باعتبارها المصدر
من الأموال التي تجب فيها الزكاة ثانياً : زكاة الثروة التجارية أباح الله للمسلمين أن يشتغلوا بالتجارة ويكسبوا منها بشرط ألا تكون فى سلعة محرمة مع عدم إهمال عنصر الأخلاق فى معاملاتهم كالأمانة والصـدق والنصح ولا تلهيهم مشاغل التجارة ومكاسبهم عن ذكر الله ، وأداء حقه سبحانه وتعالى . والفقهاء يسمون الثروة التجارية عروض التجارة.
الأموال التي تجب فيها الزكاة أولاً : زكاة الذهب والفضة الذهب والفضة معدنان نفيسان ناط الله بهما من المنافع ما لم ينط بغيرهما من المعادن، ولندرتهما ونفاستهما أقدمت أمم كثيرة منذ عهود بعيدة على اتخاذهما نقودًا وأثمانًا للأشياء. ومن هنا نظرت الشريعة إليهما نظرة خاصة، واعتبرتهما ثروة نامية بخلقتهما، وأوجبت فيهما الزكاة إذا كانا
فقه الصلاة 40- تسوية الصفوف في صلاة الجماعة وقوف المأموم مع الإمام أنواع: 1- وقوف المأموم الواحد عن يمين الإمام: وذلك لحديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما وفيه: (فقام النبي صلى الله عليه وسلم يصلي فقمت عن يساره، فأخذ بأذني فأدارني عن يمينه)، وهذا يدلّ على أن موقف الواحد مع الإمام عن يمينه،
جاءت الأحاديث مصرحة بأن المرض يكفر السيئات ويمحو الذنوب ، نذكر بعضها فيما يلي : 1 – عن أبي هريرة : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ” من يرد الله به خيرا يصب منه ” رواه البخاري ومسلم 2 – ورويا عنه أنه صلى الله عليه وسلم قال : ” ما يصيب المسلم
فقه الصلاة : 39 – آداب الإمام والمأموم في الصلاة أولا آداب الإمام 1- تخفيف الصلاة مع الكمال والتمام: لحديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا أمَّ أحدكم الناس فليخفف؛ فإن فيهم الصغير، والكبير، والضعيف، والمريض ،وذا الحاجة فإذا صلى وحده فليصلِّ كيف شاء)متفق عليه ولحديث جابر بن
فقه الصلاة : 38 – من هو الأحق بالإمامة ؟ فضل الإمامة في الصلاة : 1- الإمام في الصلاة يُقتدى به في الخير، ويدلّ على ذلك عموم قول الله عز وجل في وصفه لعباد الرحمن، وأنهم يقولون في دعائهم لربهم: “وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً ”
فقه الصلاة : 37- أعذار التخلف عن الجماعة يرخص التخلف عن الجماعة عند حدوث حالة من الحالات الآتية : 1- المرض: فمَتى لَحِقتْ بالمريضَ مَشَقَّةٌ مِن ذَهابه للجُمعة أو الجماعة، أُبيحَ له عدم الحضور؛ لقولِهِ تعالى: ﴿ فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُم ﴾ [التغابن: 16] وعن ابن مسعودٍ – رضي الله عنه – أنه قال: “لقد رأَيْتُنا
حكم صلاة الجماعة : اتفق العلماء على أن الجماعة شرط في صحة صلاة الجمعة ، واختلفوا في حكم صلاة الجماعة في الصلوات المكتوبة للرجال على قولين : القول الأول : ذهب الحنابلة وا بن حزم وابن تيمية وابن القيم إلى وجوبها على الأعيان ، واستدلوا بالعديد من الأدلة منها : 1- قوله تعالى (وإذا كنت
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة