أربعة أخلاق تكسب بها قلوب الناس (خطبة مفرغة) قلنا في اللقاء الماضي: إن علاقات المسلم ثلاثة : 1-علاقة مع الله 2- علاقة مع الناس . 3- علاقة مع ذاته . وقلنا إنه ينبغي أن يكون هناك توازن بين هذه العلاقات الثلاث : علاقتك مع الله وعلاقتك مع الناس ،وعلاقتك مع ذاتك، وقد تجد البعض منا
خلق التغافل : الغفلة عدم إدراك الأشياء حولك ، يعني غائب عن الوعي ، التغافل أن ترى الأشياء وتبصرها لكنك تتغافل عنها…. لا تلتفت إليها . ومن التغافل أن تتغافل عن الزلات والهفوات والأشياء الصغيرة والحقيرة ، يقولون في ذم بعض الناس أنه يتصدى في الأمور التافهة ، يجعل من الحبة قبة ، إلى غير
عبادة “جبر الخواطر” يظن الكثير منا أن العبادات هي الصلاة والصيام والزكاة فقط ،لكن مفهوم العبادة يتسع لكل قول أوفعل يرضي الله سبحانه وتعالى؛ كما عرفها شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله -بقوله: العبادة هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الباطنة والظاهرة . وهناك عبادات أصبحت خفية -ربما لزهد الناس
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)