وقولوا قولا سديدا عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في خطبة الحاجة: إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله..
لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ما أكثر الظلمات التي أحاطت بِنَا هذه الأيام ظلمات المعاصي والآثام ، وظلمات فتن كقطع الليل المظلم، ظلمات الاستبداد والظلم ، ظلمات النفاق ، وظلمات الشبهات والشهوات ، وظلمات الجهل بالله والجرأة على أوامره، وظلمات الكفر والإلحاد ….الخ ، كل هذه الظلمات نحتاج
سورة الضحى مكيّة، وهي إحدى عشرة آية تسميتها: سميت سورة الضحى تسمية لها باسم فاتحتها، حيث أقسم اللَّه بالضحى: وهو صدر النهار حين ترتفع الشمس، تنويها بأهمية هذا الوقت. فضلها: ثبت عن الإمام الشافعي أنه يسن التكبير بأن يقول «اللَّه أكبر» أو «اللَّه أكبر، لا إله إلا اللَّه، واللَّه أكبر» عقب قراءة سورة والضحى
شرح الدعاء ( ربنا آتنا في الدنيا حسنة …..) أولا / ما ورد في فضل هذا الدعاء 1- عن أنس – رضي الله عنه – قال: كان أكثر دعاء النبي – صلى الله عليه وسلم -: (اللهم آتِنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقِنا عذاب النار)؛ متفق عليه. 2- عن عبد السلام بن شداد
إن الإنسان خُلقَ هَلوعاً نعيش اليوم مع قول الحق جل وعلا :(إن الإنسان خُلقَ هَلوعاً. إذا مسَّه الشرُّ جَزوعاً. وإذا مسَّه الخيرُ مَنوعاً. ) المعارج19-21 معاني الآيات – {إِنَّ الْإِنْسَانَ}هذا إِخبار من الله – تعالى – عن الإِنسان، وعما هو مجبول عليه من أَخلاق ذميمة، إِلا من عصمه الله – سبحانه – ويراد بالإِنسان جنس
لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ قال الله تعالى: “لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ” [ البلد 4] أقْسَمَ اللهُ تعالى بالبلد الحرام مكة فقال: ” لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ (1) وَأَنْتَ حِلٌّ بِهَذَا الْبَلَدِ (2) وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ (3) ” ثم قال في جواب القسم : ” لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ (4)” ما معنى كبد
خواتيم سورة البقرة قال تعالى: ﴿ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِير * لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ
الإنسان في القرآن (7) إن الإنسان لظلوم كفار نعيش اليوم مع قوله تعالى : “وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ” [إبراهيم 34] معنى الآية الكريمة { وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ } أعطاكم من كل ما تعلقت به أمانيكم وحاجتكم مما تسألونه إياه بلسان الحال، أو
تفسير سورة الإخلاص سبب التسمية : سميت سورة الإخلاص لأنها تتحدث عن التوحيد الخالص للَّه عز وجل، المنزه عن كل نقص، المبرأ من كل شرك، ولأنها تخلّص العبد من الشرك، أو من النار. سبب نزولها : عن أُبيّ بن كعب: أن المشركين قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم: انْسُبْ لنا ربك؛ فأنزل الله عز
” وَإِذَا مَسَّ ٱلۡإِنسَـانَ ٱلضُّرُّ دَعَانَا..” يقول تعالى :﴿وَإِذَا مَسَّ ٱلۡإِنسَـانَ ٱلضُّرُّ دَعَانَا لِجَنۢبِهِۦۤ أَوۡ قَاعِدًا أَوۡ قَاۤىِٕمࣰا فَلَمَّا كَشَفۡنَا عَنۡهُ ضُرَّهُۥ مَرَّ كَأَن لَّمۡ یَدۡعُنَاۤ إِلَىٰ ضُرࣲّ مَّسَّهُۥۚ كَذَ ٰلِكَ زُیِّنَ لِلۡمُسۡرِفِینَ مَا كَانُوا۟ یَعۡمَلُونَ﴾ [يونس ١٢] معاني الكلمات : الإنْسانُ المُرادٌ بِهِ جِنْسُ الإنسان. والضُّرُّ: أيْ إذا أصابَهُ جِنْسُ الضُّرِّ مِن مَرَضٍ وفَقْرٍ وغَيْرِهِما
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة