فقه الصلاة : 31- أحكام سجود التلاوة التعريف: سجود التلاوة: هو الذي سببه تلاوة أو استماع آية من آيات السجود الآتي بيانها. حكمه : اتفق الفقهاء على مشروعية سجود التلاوة، للآيات والأحاديث الواردة فيه، لكنهم اختلفوا في صفة مشروعيته أواجب هو أو مندوب أو فضيلة على قولين : القول الأول : ذهب الشافعية والحنابلة والمالكية
زكـــاة الفطـــر تعريفها :هي الزكاة التي تجب بالفطر في رمضان حكمها : واجبة على كل فرد من المسلمين ذكراً كان أم أنثى ، حراً كان أم عبدا، صغيراً كان أم كبيرا ، وذلك بنص الكتاب والسنة . ومن ذلك : قوله تعالى ( قد أفلح من تزكى وذكر اسم ربه فصلى ) الأعلى 14،15 روى البيهقي عن نافع
(8)ما يستحب للصائم تعجيل الإفطار يستحب للصائم تعجيل الإفطار، فقد رغب في ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، بقوله وفعله. ففي الصحيحين أنه صلى الله عليه وسلم قال: “لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر” متفق عليه وإنما أحب التعجيل لما فيه من التيسير على الناس، وكره التأخير لما فيه من شبهة التنطع والغلو
(10) صيام التطوع للعبادات المطلوبة في الإسلام مستويان: مستوى (الفرض): الذي يلزم به كل مكلف، ولا يقبل منه التكاسل عنه، أو التفريط فيه، فمن فعل كان مستوجبًا للذم والتأثيم في الدنيا، وللعقاب في الآخرة، وهو يمثل الحد الأدنى المطلوب من المسلم. وذلك يتمثل في الصلوات الخمس المفروضة في كل يوم وليلة، والزكاة المفروضة على الأموال
(9)الاجتهاد في العشر الأواخر وتحري ليلة القدر صحت الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه كان يجتهد في العشر الأواخر من رمضان ما لا يجتهد في غيرها )رواه أحمد ومسلم وقالت عائشة: كان إذا دخل العشر شد مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله رواه الستة إلا الترمذي عن عائشة وشد المئزر كناية عن الاجتهاد
(7)صلاة التراويح قيام ليالي رمضان وصلاة التراويح : فرض الله تعالى صيام أيام رمضان، وسن رسول الله صلى الله عليه وسلم قيام لياليه. عن أبي هريرة قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرغب في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة، ثم يقول: “من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدَّم من
كفارة الإفطار في رمضان في الفقه الإسلامي د. محمد حسين قنديل 18/9/1435 هـ الحمد لله يقبل التوبة عن عباده، ويعفو عن السيئات، ويعلم ما تفعلون، والصلاة والسلام على رسول الله المبعوث رحمة للعالمين –صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه- ومن دعا بدعوته واهتدى يهديه إلى يوم الدين. وبعد… فإن كفارة الصوم في رمضان،
12- صيام الست من شوال من فضل الله على عباده تتابع مواسم الخيرات ، ومضاعفة الحسنات ، فالمؤمن يتقلب في ساعات عمره بينأنواع العبادات والقربات ، فلا يمضي من عمره ساعة إلا ولله فيها وظيفة من وظائف الطاعات ، وما أن يفرغ من عبادة إلا ويشرع في عبادة أخرى ، ولم يجعل الله حداً لطاعة العبد
مفطرات الصيام المعاصرة صاحب هذا المبحث د. أحـمد بن محمد الخليل ونظرا لصعوبته بعض الشيء قمت باختصاره في هذا الموضوع 1- بخَّاخ الربو: – التعريف به : بخَّاخ الربو علبة فيها دواء سائل يحتوي على ثلاثة عناصر: 1) مواد كيميائية (مستحضرات طبية).2) ماء 3) أوكسجين. ويتم استعماله بأخذ شهيق عميق مع الضغط على البخَّاخ
(4)أركان الصيام، مايفطر الصائم أركان الصيام إن للصوم ركنين أساسيين هما: الإمساك والنية ونعني بالأول: الإمساك عن شهوات الطعام والشراب والمباشرة وما في حكمها طوال يوم الصوم. والمراد بما في حكم الطعام والشراب: الشهوات التي اعتادها بعض الناس وإن لم تكن طعامًا، ولا شرابًا، مثل التدخين، الذي يراه المبتلون به أهم من الأكل والشرب، فهو
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة