مختارات من شعر الإمام الشافعي الحب الصادق تعصي الإله وأنت تظهر حبه هذا محال في القياس بديـع لو كان حبك صادقا لأطعتـه إن المحب لمن يحب مطيـع في كل يوم يبتديك بنعمــة منه وأنت لشكر ذاك مضيع انقلاب الحال تموت الأسد في الغابات جوعا ولحم الضأن تأكله الكــلاب وعبد قد ينام على حريـــر وذو
دخل طالب مطعما فوجد أستاذه الذي كان يدرسه يعمل طاهيا (طباخا ) في المطعم فقال هذه القصيدة – ماذا أقول وقد رأيت معلمي *** في مطعم الخضراء يعمل طاهيا! -يا ليتني ما عشت يوماً كي أرى *** من قادنا للسُعد أصبح باكيا – لما رآني غض عني طرفهُ *** كي لا أكلمُه ، وأصبح لاهيا هو مُحرجٌ
ذنوبي ذنوبي… يا ثقلا يلازمني من شروق الشمس حتى الغروبِ ِذنوبي…. يا هما يلاحقني يا اكبر عيوبيذنوبي … يا ألما يعتريني يا مصدر شحوبيذنوبي … يا خجلا يعصرني يا أمّ كلّ كروبي ذنوبي …. يا خوفا ينتابني من يوم …هو يوم الحساب ِذنوبي ما عدت ِمن اليوم قدري… ما عدتِ مكتوبي ِفذوبي ….. في طاعاتي ……..
أتتني فى سكون الليل أطياف لماضينا أتتني فى سكون الليل أطياف لماضينا و راحت تنثر الأشواق و الذكرى أفانينا أما كنا بجوف الليل رهبانا مصلينا و فرسانا إذا ما قد دعى للموت داعينا و حين الكرب و البلوى سعى بالخير ساعينا فمن للأمة الغرقى إذا كنا الغريقينا و من للغاية الكبرى إذا ضمرت أمانينا و
قصيدة: صوت صفير البلبل قيل: إن أبا جعفر المنصور كان يحفظ الشعر من مرة، وله مملوك يحفظه من مرتين، وكانت له جارية تحفظه من ثلاث مرات، وكان بخيلاً جداً حتى إنه كان يلقب بالدوانيقي لأنه كان يحاسب على الدوانيق، فكان إذا جاء شاعر بقصيدة قال له: إن كانت مطروقةً بأن يكون أحد يحفظها أوأحد أنشأها:
الله الله مالنا مولى سوى الله الله الله الله الله مالنا مولى سوى الله كلما ناديت ياهُو ,قال ياعبدي أنا الله شغلتني شهواتي عن صيامي عن صلاتي أنا ضيعت حياتي في هوى مايغضب الله الله الله ,الله الله ,مالنا مولى سوى الله كلما ناديت ياهُو ,قال ياعبدي أنا الله لمتى هذا الغرور و ورحى الموت
من روائع قصائد الزهد والوعظ ( خانك الطرف الطموح ) قال أبو العتاهية : كان الرشيد يعجبه غناء الملاحين ، وكان يتأذى بفساد كلامهم، فقال يوماً لعيسى بن جعفر وجماعة من ندمائه: قولوا لمن معنا يعمل شعراً لهؤلاء الملاحين حتى يحفظوه، ويترنموا به ويريحوني من هذا الذي أسمعه منهم، فقيل له: ليس أحد أحذق بهذا
قِفْ بالخُضُوعِ ونادِ يَا الله ُ قِفْ بالخُضُوعِ ونادِ يَا الله ُ *** إنَّ الكَرِيمَ يُجِيبُ مَنْ نادَاهُ واطلُبْ بِطاعتِهِ رِضاهُ فلَمْ يَزَلْ *** بالجُودِ يُرضِي طَالبِينَ رِضَاهُ واسْأَلْهُ مَغْفِرةً وفَضْلاً إنَّهُ *** مَبْسُوطَتَانِ لِسائِليهِ يَدَاهُ وَاقْصُدْهُ مُنْقَطِعاً إليه فَكُلُّ مَنْ *** يَرْجُوهُ مُنْقَطِعاً إليه كَفَاهُ شَمِلَتْ لَطائِفُهُ الخَلائِقَ كُلَّها***ما لِلخَلائِقِ كافِلٌ إلاهُوْ فعَزيزُها وذَليلُها
قصيدة : “علمتني الحياة” للشاعر مصطفى حمام علمتني الحياة أن أتلقى كل ألوانها رضا وقبولا ورأيت الرضا يخفف أثقالي ويلقي على المآسي سدولا والذي ألهم الرضا لا تراه أبد الدهر حاسدا أو عذولا أنا راض بكل ما كتب الله ومزج إليه حمدا جزيلا أنا راض بكل صنف من الناس لئيما ألفيته أو نبيلا لست أخشى
ولست أدعو سوى الرحمن يحفظكم يا خير من سكنوا في القلب إخوانا طــبتم فـطابت بكــل الـود صحبتكم حتى جـُـزيتم مـن الرحــمن رضوانا أدعــو الإلــه لــكـم دومـاً لـيكرمكــم في السر عـفوًا وفي الإعلان غفرانا ************* قال الشافعي للإمام أحمد : أحب الصالحين ولست منهم لعلي أن أنال بهم شفاعة وأكره من تجارته المعاصي وإن كنا سويا
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة