كن إيجابيا كالحصان وقع حصان أحد المزارعين في بئر وكانت جافة من المياه ، بدأ الحصان بالصهيل واستمر لعدة ساعات، كان المزارع وقتها يفكر بطريقة لاستعادة الحصان لم يستغرقه التفكير طويلاً حتى أقنع نفسه بأن الحصان قد أصبح عجوزاً، وأن تكلفة استخراجه توازي تكلفة شراء حصان جديد. نادى المزارع جيرانه لمساعدته في ردم البئر ،
أذكر ونحن طلبة في الصف الأول الإعدادي أننا درسنا المذهب الشافعي من خلال متن أبي شجاع ، وفي درس نواقض الوضوء كان من النواقض ( لمس الرجل المرأة الأجنبية ) فكنا نظن أن المرأة الأجنبية هي التي تكون من فرنسا أو إيطاليا أما لو كانت من مصر فإنها لا تنقض الوضوء !!! ونتساءل لماذا ؟ لكن لا نملك
صديقي(عم فرانك ) هكذا نناديه …. إنه رجل تجاوز الثمانين من عمره وهو والله آية من آيات الله علي الأرض و كأنه رجل ليس من أهل هذا الزمان ، اسلم و هو في السادسة والسبعين من عمره و هو الان في الحادية والثمانين ، ثري جداً له من الأولاد سبعة جميعهم رجال و سيدات أعمال و
الصديق وقت الضيق أصيبت ابنته في حادث ونقلت إلى المستشفى فاتصل بأحد إخوانه يطلب منه أن يأتي مسرعا ويحضر مالا معه لتغطية مصاريف المستشفى، فتأخر صديقه كثيرا ، فعاود الأب الاتصال به مرة واثنين وثلاث ….. لكن هاتفه كان مغلقا !!! فأخذته الظنون في أخيه غير أنه لم يتحدث بها ، وأخذت زوجته تلوم عليه
لا أدري ما السر أن المصريين إذا ذبحوا ولو دجاجة يلقنونها الشهادتين عند الذبح فيمسك الرجل بالسكين ويقول للدجاجة بصوت أجش : أشهد ألا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله . بل حكى لي أحد الاخوة المصلين وهو مصري أن بائع الدجاج في حيهم كان إذا ذبح فعل نفس الأمر رغم أنه مسيحي.
كنت أتكلم في خطبة الأمس عن حديث الصحابي الجليل أبي أمامة مع النبي صلى الله عليه وسلم فقال أحدهم لأبيه مستنكرا : كيف يقول الشيخ أن أوباما من صحابة الرسول ؟؟!! فقال يابني أبو أمامة صحابي له بنت اسمها أمامة فهو تكنى باسم ابنته . فقال الابن : يا أبي أوباما اسم رئيس أمريكا السابق
محاضرة الشيخ الغزالي عن الرسول التي بكى فيها وأبكى دخل الشيخ محمد الغزالي إحدى الجامعات بالشرق الجزائري محاضراً عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وما إن دخل القاعة التي غصت بالطلبة حتى جلس يغالب دمعته ….. ثم قال بصوت متقطع : … أنا… أنا… مثلي يتحدث عن محمد!!! وأجهش باكياً… وطال بكاؤه… ثم قام خارجاً من القاعة ودموعه لا تتوقف
عالم أزهري والخديوي إسماعيل لما وقعت الحرب بين مصر والحبشة، وتوالت الهزائم على مصر، لوقوع الخلاف بين قوادها وجيوشها، ضاق صدر الخديوي لذلك، فركب يومًا مع شريف باشا، وهو محرج فأراد أن يفرج عن نفسه فقال لشريف باشا: ماذا تصنع حينما تلم لك مُلمة تريد أن تدفعها؟ فقال: يا أفندينا، إن الله عودني إذا حاق
توبة الشيخ أحمد القطان يقول الشيخ أحمد القطان عن توبته: إن في الحياة تجارب وعبرًا ودورسًا، لقد مررت في مرحلة الدراسة بنفسية متقلبة حائرة، لقد درست التربية الإسلامية في مدارس التربية ولا تربية -ثمانية عشر عامًا وتخرجت بلا دين-، وأخذت ألتفت يمينًا وشمالاً: أين الطريق؟ هل خلقت هكذا الحياة عبثًا؟ أحس فراغًا في نفسي وظلامًا
يحكي الدكتور راغب السرجاني في محاضرة له بعنوان (إلا تنصروه) فيقول : كنت قريبًا في زيارة للولايات المتحدة الأمريكية، ودخلت لأصلي الفجر في أحد المساجد هناك، فوجدت رجلا يبكي في ركن من أركان المسجد، وعلمت بعد ذلك أنه من سيراليون وأنه حديث الإسلام (أسلم منذ ستة أو سبعة أشهر) حين سألته: لماذا تبكي؟ قال :
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة