قالت لي يا أسود في إحدى المدن وفي أحد الأسواق قالت امرأة بدوية لشاب سوداني (وخر يا أسود) ، تأخر واترك الطريق لي فقال لها وقد شعر بالإهانة والإحراج : أسود ؟ أسود ؟ الأسود ساترك يا امرأة ( يقصد عبايتها السوداﺀ) وعاد إلى البيت و بدأ كتابة هذه القصيدة التي يقول فيها :- قالت
أبواي لو جادوا علينا بالرضا (شعر للوالدين) حبي إليهم لا يضـــــاهى ماعـدا === حبي لربي والنبي محـــــمــــــــدا أبواي لو جادوا علينــــــا بالرضا === يكن الطريق إلى الجنان ممـــــهدا أبواي كنتم على الدوام تناضـــلان === كي تجعلوني بين قومي سيـــــــدا فأخذت منكم ما يجب وزيـــــادة === وكأنكــم أنجبتمــــوني واحـــــــدا وكنت أطلب مالــــكم تعطوننـي === لم تبخلوا
كلمات (مولاي إني ببابكَ قد بسطُت يدي ) مَوّلاي إنّي ببابك قَد بَسطتُ يَدي.. مَن لي ألوذُ به إلاكَ يا سَندي؟ أقُومُ بالليّلِ و الأسّحارُ سَاجيةٌ أدّعُو و هَمّسُ دعائي بالدموع نَدى بنُورِ وجهكَ إني عائذٌ وَجِلٌ.. ومن يَعُذ بك لَن يَشّقى إلى الأبدِ مَهما لقيتُ من الدُنيا و عَارضِها فَأنّتَ لي شغلٌ عمّا يَرى
مالي أرى الشمع يبكي في مواقده من حرقـة النار أم من فرقة العسلِ ؟ نظم الشاعر أبو اسحاق الغزي بيتـاً بشكل سؤال : مالي أرى الشمع يبكي في مواقده من حرقـة النار أم من فرقة العسلِ ؟ فأعلنت إحدى الصحف عن جائزة لمن يستطيع الإجابة على هذا السؤال أجاب بعض الشعراء : بأن السبب هو
أنا لستُ في الحجاجِ يا ربّ الورى لكنّ قلبِي بالمحبة كبّرا لبّيكَ ما نبض الفؤاد و ما دعا داعٍ و ما دمع بعينٍ قد جرى لبّيكَ أعلِنُها بكل تذلل لبيكَ ما امتلأتْ بها أمُّ القُرى لبّيك يا ذا الجودِ ما قلب هفَا للعفوِ منك و بالخضوعِ تدثَّرا.
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)