اتركوا شعائر الدين كما هي سأل احدهم شيخه قائلا: أيهما أفضل شراء أضحية وذبحها ، أم توزيع قيمتها على الفقراء ؟؟!!!! أجابه الشيخ : بداية إن طرح هذه الأسئلة التي انتشرت في الآونة الأخيرة كقول بعض الناس: اتركوا الطواف حول الكعبة وطوفوا حول الفقراء ” !!!!! وقول آخرين: التصدق بثمن الأضحية أفضل من ذبحها !!!!!!
رمي الجمرات قبل الزوال غدا أول يوم من أيام التشريق، حيث يرمي حجاج بيت الله الحرام الجمرات الثلاثة الصغرى والوسطي والكبري، ليومين لمن تعجل وثلاثة لمن تأخر، ويقترب عدد الحجاج هذا العام من الثلاثة ملايين، كما تقترب درجة الحرارة من 40 . ورغم الجهود التى تبذلها المملكة فى تنظيم الحجيج ومنع التدافع، إلا أن عدد
أبواب الصدقة التي لا ينتبه لها الشيخ علي الطنطاوي من أبواب الصدقة ما لا ينتبه له أكثر الناس مع أنه هَيِّن..من ذلك: – التساهل مع البيَّاع الذي يدور على الأبواب يبيع الخُضَر أو الفاكهة أو البصل، فتأتي المرأة تناقشه وتُسَاوِمه على الفرنك، وتُظهِر «شطارتها» كلها، مع أنها قد تكون من عائلة تملك مئة ألف، وهذا
في موكب الحج الشيخ محمد الغزالي أما بعد: ففي قمة الصالحات التي يقوم المسلمون بها في عشر ذي الحجة أداء مناسك الحج، إن هذه المناسك مشهد ضخم، وميدان رحب للعباد الذين جاؤوا من كل فج عميق يرضون ربهم، يرجون رحمته، ويخافون عذابه. يمكن أن يقال: إن مئات الألوف التي ربما بلغت مليونين من الأنفس، ربما
ثلاثة دروس معاصرة من الهجرة النبوية د. مسعود صبري لم تكن هجرة النبي محمد – صلى الله عليه وسلم- حدثًا تاريخيًّا يتوقف عند حدود الزمان ( زمن النبوة) أو حدود المكان ( من مكة إلى المدينة)، وهو وإن كان حدثًا له زمانه ومكانه، إلا أن أحداث النبوة أعمق من ذلك بكثير، لأن لها امتدادًا عبر
أسرار مناسك الحج والعمرة .خالد أبو شادي منقول من كتابه رحلة المشتاق الحج والعمرة الحمد لله الذي جعل الكعبة البيت الحرام مثابة للناس وأمنا ، وخص بزمزم والمقام من زار بيته فرضا ونفلا ، واصطفى للصفا والمروة من غمره حبا ووصلا ، والصلاة والسلام على من أمرنا أن نأخذ عنه مناسك حجنا ، ودلّنا على
الأضحية.. أحكامها الفقهية ومقاصدها الشرعية د.خالد حنفي نقلا عن مدونات الجزيرة هنا الأضحية اسم لما يذبح من الأنعام يوم النحر وأيام التشريق بنية التقرب إلى الله تبارك وتعالى، وقد أجمع المسلمون على مشروعيتها لقوله تعالى: ﴿فصل لربك وانحر﴾ [الكوثر: 2]، ولما أخرجه البخاري في صحيحه عن أنس رضي الله عنه قال: “ضحى النبي صلى الله
من أروع قرارات المسلم في حياته قرار الحج أو العمرة.. فهذه رحلة إلى الله عز وجل، تترك فيها الدنيا وبهرجها، وتهاجر إلى الله ومرضاته، وتُلقي فيها بهمومك ومشاغلك وراء ظهرك، وتستقبل أروع لحظات العمر. ومن هنا فإنني أُذَكِّر إخواني وأخواتي الحجاج والمعتمرين بعدَّة أمور قبل وأثناء رحلة السفر إلى الحج أو العمرة؛ وهذه الأمور هي:
من مقاصد الحج العظيمة أن يتربى الناس على ترك الترفّه والتوسع في المباحات؛ ولذا يتخفف الحاج من ثيابه إلا ثياب النسك، إزار ورداء مجردان، ليس فيهما زينة ولا تكلف. وهو تذكير بالفقر المطلق للعبد، وخروجه من الدنيا كما دخلها أول مرة، بما يدعو إلى الاستعداد للقاء الله. ومن هذا الباب – والله أعلم – جاء
دمعة في الحج للشيخ محمد مختار الشنقيطي أما بعد:الحج ركن من أركان الإسلام، وشعيرة من شعائره العظام، دعا إليه رب العالمين، وأوجبه على عباده المستطيعين، نادى به نبيه الخليل، كما قص الله عز وجل خبره في التنزيل، نادى به فأذن، فبلغ الله أذانه، فلما علم عباد الله المؤمنين بذلك الدعاء وذلك النداء، تفتحت له أسماعهم،
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة