سيدة جزائرية تبكي وحدها في مطار جدة سيدة جزائرية بعد أدائها للمناسك بمكة وانقضاء مدة البقاء فيها انتقلت مع الفوج المرافقة له إلى مطار جدة ، لكن وهي في المطار تاهت وانقطعت عن الفوج الذي كانت معه وحاولت عبثا أن تصل إليهم ولكن دون جدوى حتى وصلت إلى الشرطة بالمطار وبعد البحث في الأوراق وجدوا
إذا خشع جبار الأرض فقد رحم جبار السماء قحط الناس في أواخر مدة الناصر ، فأمر القاضي منذر بن سعيد للخروج للاستسقاء ، فتأهب لذلك واستعد وصام بين يديه (أي قبله ) ثلاثة أيام واستغفر الله من ذنبه وأحصى حقوق الناس عليه فردها وسألهم السماح منها وخرج ، وخرج معه الناس جميعا ، رجالا ونساء
عندما قال له صديقه وهو يموت : ماذا أقول له ؟ هذة قصه ثلاثة من الأصدقاء يجمع بينهم الطيش والعبث والمجون كانوا يستدرجون الفتيات الساذجات بالكلام المعسول ثم ينقلبون إلى ذئاب لا ترحم توسلاتهن يقول الراوى :ذهبنا كالمعتاد للمزرعه وكان كل شىء جاهز الفريسه لكل واحد منا , الشراب الملعون , شىء واحد نسيناه وهو
يقول الأستاذ عمر البلتاجى على صفحته على الفيس بوك : من الممكن أن الإنسان في أواخر عمره ينسى كل شيء حتى اسمه و اسم زوجته و اسم أولاده و يصير كالطفل الصغير لا حول له و لا قوة….. إلا حاجة واحدة مستحيل ينساها طالما عاش قلبه معلق بها فى الدنيا و خادم لها و هو القرآن
سامِعني يا رب ؟! كتب د. أحمد خالد توفيق : شخص مُصاب بمتلازِمة “Down” يصلِّي في المسجدِ الّذي أصلي به التراويح.. وقد لاحظت وجوده في الصَّفِ الأول، حتَّى اِعتدت على صوته طول الصَّلاة، وأحيانًا يركع ويسجد دون الإمام، وفي كلّ مرّة يقول الإمام : سمع الله لمن حمده ! يقول هوّ بكُل براءة : (سامِعني
توبة عبد لم يسجد لله أربعين سنة أصاب بنو إسرائيل .. قحط على عهد موسى عليه السلام .. فاجتمع الناس إليه .. فقالوا : يا كليم الله .. ادع لنا ربك أن يسقينا الغيث .. فقام معهم .. وخرجوا إلى الصحراء .. وهم سبعون ألفاً أو يزيدون .. اجتمعوا بين يديه .. وقاموا يدعون ..
قصة إعاقة الداعية عبدالله بانعمة هذه القصة مأساوية للغاية وهي قصه إعاقة الداعية عبد الله با نعمة عندما كذب علي والده لكي ينجو من التدخين . هذا حوار مع الداعية الشاب عبد الله بانعمة (32 عاما)( من جريدة الأيام )عن قصة الإعاقة التي أصابته وجعلته مشلولا بعد سؤال وجهه له والده عما إذا كان يدخن
والله ما أنا طالع من بيتك إلا على رجلي أو على المقابر يحكي الشيخ محمد حسان فيقول : كنت ألقي محاضرة في مكة ، وقبل أن أتكلم قال لي يا شيخ أستحلفك بالله ما تتكلم ولا كلمة إلا ما تسمعني الأول ، قلت له : تفضل أيها الوالد اجلس ، جلس جواري ، رجل عادي ،
عندما سجدت لله في قاع البحر كل الناس يذكرون الله عند الشدائد .. لكن منهم من يذكره ويطيعه .. فإذا زالت الشدة عصاه ونساه .. ومنهم من يستمر صلاحه وتوبته .. يونس عليه السلام .. دعا قومه إلى الإيمان .. فأعرضوا وتكبروا .. فغضب .. وركب البحر مع سفينة .. فلما ثقلت بهم خافوا أن
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)