شرح أسماء الله الحسنى 89- الشافي أولا /المعنى اللغوي: اسم الله الشافي من الفعل شفى، والشفاء هو البرء من المرض، وشُفي المريض، أي: برئ وتعافى، واستعاد صحّته وعافيته. ومن استعمالاتهم للشفاء من الناحية المعنوية قولهم: الجواب الشَّافي، أي القاطع الذي يُكتفى به عن المراجعة، ومنه كذلك: شفى غيظي أو شفى غليلي، وذلك حين ينال ثأره
شرح أسماء الله الحسنى 87، 88- المقدم والمؤخر أولا /المعنى اللغوي: المقدم: قدم بالفتح يقدم قدما، أي تقدم، قال الله تعالى عن فرعون: (يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار) [هود: 98]، وقدم الشيء بالضم قدما فهو قديم، وتقادم مثله، والقدم خلاف الحدوث، وأقدم على الأمر إقداما، والإقدام: الشجاعة، وقدم بين يديه أي تقدم، قال تعالى:
شرح أسماء الله الحسنى 83:86 الأول والآخر والظاهر والباطن أولا / المعنى اللغوي الأول: أول كل شيء بدايته، فيقال : أول الغيث قطرة ، وأول النهار، والأول هو الذي سبق غيره، أو هو المتقدم زمانا، أول من فعل كذا أول من قال كذا، أول من بنى كذا؟ ويقال الأول أي المتقدم رتبة مثلا :الأول على
شرح أسماء الله الحسنى 82- الكافي أولا /المعنى اللغوي: الكافي اسمُ الفاعِلِ مِن كفى يكفي فهو كافٍ، فاللهُ عَزَّ وجَلَّ كافي عبادِه لأنَّه رازقُهم وحافِظُهم ومُصلِحُ شُؤونِهم . والكافي: اسم علم مذكر عربي، على وزن اسم الفاعل، وحقُّه بحذف الياء كافٍ، إلا إذا عرّف، فيصير من أسماء الله الحسنى. ثانيا /المعنى في حق الله
شرح أسماء الله الحسنى -81 البديع أولا / المعنى اللغوي البديع: من أبدعتُ الشيءَ: اخْتَرعته؛على غير مِثالٍ. وبدعَ الشيءَ يبدعُه بَدْعاً: أنْشأه وبدأه، وشيءٌ بدعٌ؛ بالكسر، أي: مُبتدعٌ، وهذا بَديعٌ من فعل فُلانٍ، أي: مما يتفرّدُ به، ومعنى المُبدع المُنشئ والمُحدث ما لم يَسبقه إلى إنشاء مثله؛ وإحداثه أحد، ولذلك سُمِّي المبتدع في الدين
معاني أسماء الله الحسنى (الجزء الأول ) 1- الله: أصل اللفظ الإله استثقلت الألف واللام مع همزة إله فحذفت وشددت اللام فصارت (الله) ولفظ الجلالة مأخوذ من التأليه والتأله وهو التعبد والتنسك فالله هو المألوه أي المعبود ومعنى (لا إله إلا الله) أي لا معبود بحق إلا الله 2- الرحمن: الرحمن مشتق من الرحمة، والرحمة في اللغة
شرح أسماء الله الحسنى 80- السيد أولا / المعنى اللغوي (السيد) يطلق في كلام العرب على الرب، وعلى المالك، يقال له: سيد، فالرجل سيد في بيته، وهو أيضاً سيد بالنسبة للمملوك، للرقيق، يقال: هذا سيد لفلان، ويطلق على الشريف، فالسؤدد عند العرب بمعنى الشرف، ويطلق على الفاضل، وعلى الكريم، وعلى السخي، وعلى الحليم، وهذا من
شرح أسماء الله الحسنى: 79- الصمد أولا / المعنى اللغوي الصَّمَدُ : المقصودُ لقضاءِ الحاجاتِ، وشيءٌ صَمَدٌ: مُصْمَتٌ لا جَوْفَ له، ورَجُلٌ صَمَدٌ : الْمُتَجَلِّدُ فِي الْحَرْبِ، الْمُقَاوِمُ الَّذِي لاَ يَعْطَشُ وَلاَ يَجُوعُ أَثْنَاءهَا. ثانيا / المعنى في حق الله تعالى وردت عدة أقوال في معنى الصمد : 1-هو السيد الذي قد كمل في سؤدده ،وهو الذي
شرح أسماء الله الحسنى: 77- الواحد 78- الأحد أولا / المعنى اللغوي الواحد أول عدد الحساب ، والواحد الذي لا ثاني له هو الله ، فهو واحد لا يتعدد لا شريك له في ملكه. أما الأحد فهو : اسم فاعل أو صفة مشبهة للموصوف بالأحدية، فعله أحَّد يأحد تأحيدًا وتوحيدًا، أي حقق الوحدانية لمن وحده.
شرح أسماء الله الحسنى: 76- العفو أولا / المعنى اللغوي العفو، في الأصل، هو التَّرْك، ومنه العفو الذي يعني ترك العقوبة، ويأتي العفو، بمعنى الزيادة، وفي القرآن الكريم: “ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو” أي “الفضل” والزيادة، ما يفضل عن حاجة الشخص أو حاجة أهله، ويقال أعطيتُه من مالي عفواً: أي أعطيته شيئاً طيباً من حلال مالي،
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة