قصة عن عاقبة الحسود يروى أن رجلاً كان يجالس أحد الحكام ويصاحبه وينصحه، فحسده رجل شرير على ذلك المقام عند الحاكم، فذهب إلى الحاكم وقال له: إن هذا الذي يجالسك، ويقول ما يقول من كلام جميل، يزعم أنك أبخر (أي لفمك رائحة كريهة) فقال له الحاكم وهو ساخط: وكيف أتأكد من ذلك؟ قال له الرجل
كيس المسامير أعطى أب لابنه يوماً كيساً مليئاً بالمسامير وقال له: ( يا بني كلما أهنت شخصا أو ضربت شخصا أو جرحت شخصا فاذهب إلى سور الحديقة ودق فيه مسماراً ) لم يفهم ذلك الولد لماذا طلب والده منه ذلك؟ ولكنه امتثل لأمر والده وأصبح كلما يظلم أحداً أو يصرخ بوجه أحد أو يجرح أحداً
يا لها من سنة سيئة للغاية ! جلست الزوجة على مكتب زوجها وأمسكت بقلمه وكتبت : في السنة الماضية ، أجريت لزوجي عملية إزالة المرارة ، ولازم الفراش عدة شهور ، وبلغ الستين من عمره ؛ فترك وظيفته المهمة في دار النشر ، وتوفي والده في تلك السنة ، ورسب إبننا في بكالوريوس كلية الطب
دخل الأخصائي النفسي يتمشى في دورة “إدارة الضغوط النفسية” حاملاً كأساً من الماء.? فتبادر لأذهان المتدربين أنه سيتكلم عن النصف الفارغ والممتلئ !? لكنه سأل عن وزن الكأس !! تفاوتت تقديراتهم من ١٠٠ إلى ٢٠٠٠ جرام.⚖ فأجابهم: الوزن لا يهم ، الأهم الفترة التي ستقضيها حاملاً للكأس. إن حملته لدقيقة فلن تكون هنالك مشكلة. إن
قصة زواج والد عبد الله بن المبارك يحكى أن رجلاً اسمه المبارك كان عبدًا رقيقًا لرجل غني اسمه نوح ابن مريم، فطلب منه سيده أن يذهب ليحرس البساتين التي يملكها فذهب. وبعد عدة شهور ذهب نوح ليتفقد أحوال البساتين ومعه مجموعة من أصحابه. فقال للمبارك: ائتني برمان حلو وعنب حلو، فقطف له رمانات ثم قدمها
ماذا تعلم الغزالي من قاطع الطريق؟ كان الإمام أبو حامد الغزالي عائدا من رحلته العلمية في جرجان، وكان نتاج رحلته مجموعة كراريس سماها “التعليقة” حوت مجموع الفوائد التي سجلها الإمام عن أستاذه، وفي الطريق حين عودته إلى بلدة طوس خرج عليه قطاع الطريق هو ومن معه، فأخذوا جميع ما في القافلة، بما في ذلك تعليقة
قبر صحابي في أفريقيا حكى الدكتور عبدالرحمن السميط رحمه الله أنه ذهب إلى مكان في أقاصي إفريقيا،حيث لم يكن يتخيل أن أحدا من الدعاة سبق إلى هناك، وانطلق يدعو الناس فيها إلى الإسلام كعادته رحمه الله.. ووصل في هذه البلدة إلى نهر صغير يفصله عن مقابر قديمة على الشاطئ الآخر من هذا النهر..فسأل: مقابر من
أبو سليمان الداراني يرى زوجته من الحور العين يحكى أحمد بن أبي الحواري قائلا: قال لي أبو سليمان الداراني: يا أحمد، إني محدثك بحديث فلا تحدثن به أحدا حتى أموت. قال أحمد: وما هو؟ قال الداراني: نمت ذات ليلة عن وردي من صلاة الليل، فإذا أنا بحوراء تنبهني، وتقول: يا أبا سليمان، تنام عنا، وأنا
قصة الذبابة الطائرة مع الشيخ الألباني قال الشيخ علي بن حسن الحلبي فيما يرويه عن الشيخ الألباني رحمه الله تعالى: وقِصَّة الرَمَدْ هذه ذكرتني بقِصَّةٍ لشيخنا رحمه الله ,في الستينيات -يعني قبل نحو أكثر من أربعين عامًا من هذا اليوم أُصيب شيخُنا بمرض في عينه ،هذا المرض عند الأطباء اسمُهُ مرض الذُبَابَة الطائرة كأنَّ الواحد
قصة واقعية : مائدة الفقير ومائدة الغني قال شيخ الشام حسن حبنّكه الميداني-رحمه الله- : كنتُ عائدًا إلى بيتي قبل المغرب بساعة في يومٍ من أيّام رمضان ، فاستوقفني رجلٌ فقيرٌ من الذين يتردّدون على درس البيت والمسجد تردُّدَ الزائر ، سلّم عليّ بلهفةٍ أدْمَعت عيني ، وقال لي: أسْتَحـلِفكَ بوجه الله أن تَفْطر عندي
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
قيل لمعروف الكرخي: كيف اصطلحت مع ربك؟ فقال: بقبولي موعظة ابن السماك رحمه الله. قيل له: وكيف؟ قال: كنت ماراً بالكوفة، فدخلت مسجداً أبتغي صلاة العصر، وبعد الصلاة وجدت رجلاً يعظ الناس، فقلت في نفسي : لأجلسن وأستمع فكان مما قال : من كان مع الله تارة وتارة = كان الله معه تارة وتارة، ومن