إن الله لا ينظر لصف أعرج…سدوا الفرط من السنة أن يقف الإمام قليلا قبل الدخول في الصلاة ويذكر بعض الألفاظ التي كان النبي – صلى الله عليه وسلم- يقولها مثل : – سوُّوا صفوفكم فإن تسوية الصف من تمام الصلاة – أتموا الصفوف – أقيموا الصفوف …..وغيرها لكن ونحن صغارفي مسجدنا كنا إذا غاب الإمام
في عام 2008 كان أول رمضان لي بمونتريال وكان معنا أحد الإخوة الافاضل ضيفا علينا من إحدى الدول العربية جاء إماما للتراويح . والاخوة المغاربة هنا كرماء جدا وخاصة مع أهل القرآن ويتسابقون على ضيافتهم على الإفطار في رمضان . وفي أحد ليالي رمضان بعد التراويح جاءنا أخ مغربي وقال لي أنا والشيخ القارئ أنا عازمكم
دعاء سماع الرعد لمن يعطس مع هذا البرد الشديد في ناس بالمسجد تسمعها تعطس فتقول لهم دعاء تشميت العاطس وفي ناس تحتاج أن تقول لهم دعاء سماع الرعد!!! والذي أراه أن من ابتلي ببرد شديد يٌخشى معه الضرر بعدوى غيره فأولى له أن يصلي في بيته ولا يؤذي الناس ،فقد نهى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ما السبب في تسمية النار عافية عند المغاربة !!! منذ عدة سنوات جاءني بعد صلاة التراويح أخ مغربي وقال لي بحزن شديد يبدو في قسمات وجهه وطريقة كلامه : يا شيخ ادع الله لي فقد صارت العافية في أنا وزوجتي وأولادي !! فقلت متعجبا : ما شاء الله!! ثم تابعت قولي مبتسما : زادك الله
تصويب لخطأ في سورة البلد بعد أن ختمت القرآن بعدة سنوات جاءنا أحد المشايخ بالمسجد الذي أصلي فيه فقدمني للإمامة ورفض نهائيا أن يدخل هو إماما . وبعدها سألني هل ختمت القرآن ؟ قلت : نعم بفضل الله ! قال : هل أخذت الإجازة من الشيخ ؟ قلت لا فقال أخذ الإجازة هام جدا حتى
أين أنت من الأحداث الأخيرة …… والأزمة الفلانية …. .ولم تعلق على مذبحة كذا ……. ومقتل كذا ……… ومؤتمر كذا ….. أصبحنا في هذه الأيام الأخيرة نعاني من سيل جارف من الأحداث والمذابح والمصائب والحروب والصراعات ؛ فلا تكاد تمر عدة دقائق حتى نقرأ خبرا عاجلا عن موت أو حريق أو تفجير أو نزاعات عرقية ، أو
ذو القرنين يستمع إلى درسي كنت ألقي درسا بأحد المساجد بمونتريال ،ورغم أن الدرس كانت مدته قرابة 45 دقيقة إلا أني لاحظت أن بعض الإخوة الجالسين يتابع باهتمام بالغ رغم أنه فيما يبدو ملامحه غير عربية ….. وبعد الدرس تكلمت معه فإذا به أخ من ماليزيا ؛ وأنه لا يتكلم العربية !! فسألته فما السر
كان سني وقتها أربعة عشر عاما وكنت أحب الصلاة في الصف الأول وفي يوم جمعة في صلاة العشاء أقيمت الصلاة والإمام عادة يحصل على إجازة مساء الجمعة، وتلفت الناس يمينا وشمالا ليروا من أقرؤهم ليدخل إماما فلم يجدوا، فصاح أحدهم : ادخل يا شيخ حسين وأردف قائلا : يا جماعة هذا رجل أزهري يحفظ كلام
1- بعد درس عن زكاة الفطر أخذني أحد الشباب على جنب قائلا: طيب سؤال لو أنا أحب واحدة (يقصد فتاة) ينفع أخرج عنها الزكاة؟ 2- عندنا بالمسجد اخ باكستاني اسمه عامر وقف مع اخ باكستاني آخر اسمه حسين … فمررت بهما وألقيت السلام فقال الأخ حسين مبتسما : (بعربية مكسرة) اثنين رجل باكستاني يعملوا واحد
ياعم الشيخ قلت لك مش أنا !!! جاءني رجل تجاوز الستين من عمره في أحد دروس رمضان بعد العصر وقال لي لو أن رجلا يعني حصل بينه وبين الجماعة بتوعه (يقصد زوجته ) حاجة في النهار يعني لا مؤاخذة ، قلت له تقصد الجماع قال آه …ثم استدرك بلهفة بس مش أنا فقلت له عليه
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة