يحكي الشيخ محمد حسان : اقترب مني أستاذ جامعي ، وقال لي: والله لي سنتين وأنا أسافر إلى لندن لأتعالج ؛ لأني أعاني من مرض في القلب، وفي يوم من الأيام كنت أجلس مع صاحبٍ لي إلى جوار رجل يعمل جزاراً، فرأيت امرأة كبيرة فقيرة إلى جوار هذا الجزار الذي يبيع اللحم، تنقب عن قطعة
قصة العجوز التي كتب اسمها على المسجد يحكى أن ملِكا من الملوك أراد أن يبني مسجدا في مدينته وأمر أن لا يشارك أحد في بناء هذا المسجد لا بالمال ولا بغيره…حيث يريد أن يكون هذا المسجد من ماله فقط دون مساعدة من أحد، وحذر وأنذر من أن يساعد أحد في ذلك . وفعلاً تم البدء في
حبة عنب كانت سبب بناء مسجد في أحد الأيام ذهبنا لأحد المساجد ، وكان إمام المسجد صديقا لوالدي ، فقال له : إن هذا المسجد له قصة عجيبة!! قلت وما هي ؟ قال : ذات يوم اشترى أحد التجار اثنين كيلو من العنب ، وقال لخادمه : احمله للبيت واعطه زوجتي ، وانشغل هوبتجارته ،
دخل رجل إلى محل الخضار وسأل البائع : بكم الموز ؟ قال البائع ب 8 جنيه والتفاح بـ 20 جنيه وفي هذه الأثناء دخلت إمرأة من الحي يعرفها البائع وقالت: أريد كيلو موز بكم ؟؟ قال البائع :ب 4 جنيه والتفاح ب 10 جنيه !!!! قالت المرأة :الحمد لله فاغتاظ الرجل واحمرت عيناه وأراد أن
من قصص الإحسان في دمشق للشيخ علي الطنطاوي جرت هذه القصة الحقيقية.. في سبعينيات القرن الماضي.. تقريبًا كما يرويها شيخنا الجليل علي الطنطاوي رحمه الله أصيب أحد كبار التجار بسرطان قاتل ولم يكن يملك علاجاً في بلادنا كما هو اليوم !.. وسرعان ما قرر الرحيل إلى أمريكا ! وبعدما أنهى جميع التحاليل والصور الطبية.. أخبره
مسجد كأني أكلت في كتابه الشيق “روائع من التاريخ العثماني” كتب الأستاذالفاضل “أورخان محمد علي“ قصة أغرب اسم جامع في العالم : “هل سمع أحد بمثل هذا الاسم الغريب ؟ ( كأني أكلت ) هذا هو اسم جامع صغير في منطقة “فاتح” في اسطنبول والاسم باللغة التركية “صانكي يدم” أي “كأنني أكلت” أو “افترض أنني
” العجوز والخمسة بطاطين “ اتصلت سيدة عجوز فى مصر ببنك الطعام تطلب حضور مندوب لاستلام خمسة بطاطين تبرعا منها لصالح ضحايا السيول وتركتعنوانها بالتفصيل ميدان ثم شارع ثم حارة ثم حارة أخرى ثم دكان بقال ثم البيت !وصل مندوب البنك بصعوبة بالغة إلى مكان إقامة السيدة العجوز فوجدها عجوزا أكثر مما تصور، هزيلة أكثر
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)