أيها الإخوة المؤمنون :إن ربنا -جل وعلا – أمرنا أن نشعر دائما أن امتنا هي امة واحدة , يشعر كل واحد بألم لآخر فيحزن الغني إذا رأى الفقير, ويحزن الصحيح إذا رأى السقيم , ويحزن السليم إذا رأى المبتلى . وقد كان نبينا -صلوات ربي وسلامه عليه – يقدم ما استطاع لنصرة الضعفاء , والمساكين
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم علمنا ما ينفعنا، اللهم انفعنا بما علمتنا، اللهم زدنا علما وعملا متقبلا يا أكرم الأكرمين، أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه، وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه، نسألك علم الخائفين منك، وخوف العالمين بك. وبــعـد: كل من يقدم
ما الناصية ولم هي كاذبة؟ في كتابه (وغداً عصر الإيمان) يقول الشيخ عبد المجيد الزنداني بخصوص سورة العلق : كنت أقرأ دائما قول الله تعالى (كلا لئن لم ينته لنسفعاً بالناصية * ناصية كاذبة خاطئة). والناصية هي مقدمة الرأس وكنت أسأل نفسي وأقول يا رب اكشف لي هذا المعنى.. لماذا قلت ناصية كاذبة خاطئة؟ وتفكرت
لاشك أنَّ ضرب الطفل وتنشئته بطريقة تؤدي به إلى الفهم والإنصياع عن طريق العنف، هي طريقة سيئة وفاشلة بكل ما تحمل كلمة الفشل من معنى، وضرب الطفل بالطريقة المتعارف عليها في الشرق غالباً ما تؤدي إلى تأخُّر تنمية مهاراته الشخصية والذهنية. لكن السؤال المهم .. هل ضرب الطفل عموماً وفي مواقف معينة ضمن منهجية تربوية يُساعد
يقول الشيخ على الطنطاوي في مقال له بعنوان مات علي الطنطاوي – نزلت السباحة ذات يوم فما شعرت إلا وأنا أغرق وصار كل همي من دنياي أن أجد نسمة واحدة من الهواء فلا أجدها، فقلت: هذا هو الموت، هذا هو الموت الذي أفر من الكلام فيه والحديث عنه، والذي أراه بعيدا عني، لم يحن حينه،
يقول الشيخ علي الطنطاوى رحمه الله: “وقع مرةً بيني وبين صديقٌ لي ما قد يقع مثله بين الأصدقاء، فأعرَض عني وأعرضتُ عنه، ونأى بجانبه ونأيتُ بجنبي، ومشى بيننا أولاد الحلال بالصلح، فنقلوا مني إليه ومنه إليَّ، فحوَّلوا الصديقين ببركةِ سعيهما إلى عدوين، وانقطع ما كان بيني وبينه، وكان بيننا مودةَ ثلاثين سنة. وطالت القطيعة وثقُلَت
يحكى أن : هل شممت رائحة النبي؟ كتب أسعد طه : في منتصف صيف عام ألف وتسعمائة وثلاثة وتسعين ، وفيما كانت الحرب دائرة على أشدها في البوسنة والهرسك، وصل في يوم خميس إلى العاصمة الكرواتية شاب عربي ثري يحمل أموالا ضخمة فوضه بشأنها آخرون للصرف على إغاثة المتضررين من المسلمين. وفي ظهر اليوم التالي
هو من الأوهام التي تصيب الواعظ من أمثالنا فيظن لكثرة ممارسته الأمر والنهي والتوجيه والإرشاد أن قد صار أسمى منزلة وأرقى مكانة ممن يأمرهم ويناههم، ويتوهم حين يرتقي في درجات المنبرأنه قد ارتقى في مدارج التقوى والكمال!! وتلك أوهام كاذبة، وظنون خادعة!! إن إحسان القول لا يعني حسن العمل ، وجمال الكلمات والمواعظ لا يدل
الأخطاء الإملائية الشائعة وهى كثيرة منتشرة فى الصحف والكتب والمنتديات والرسائل وغيرها ، ومن تلك الأخطاء: (سمعتُ خبراً – رأيتُ شيخاً – وقرأتُ جزءاً) يجعلون التنوين المفتوح على الألف وهذا خطأ ، والصواب أن يكون التنوين المفتوح على الحرف الذى قبل الألف هكذا : (خبرًا – شيخًا – جزءًا) لأن هذه الألف ليست جزءًا من
الأحاديث والقصص التي اشتهرت ولا أصل لها نسمع ونقرأ في هذا العصر كثيرا من الأحاديث التي اشتهرت ولا أصل لها ، وسنذكر بعضها نظرا لشهرتها بل وترديدها على رؤوس المنابر: 1- قصة اليهودي الذي كان يرمي القمامة على بيت النبي صلى الله عليه وسلم، ثم مرض فعاده النبي صلى الله عليه وسلّم.
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)