روى عن حاتم الأصم تلميذ شقيق البلخي رحمهما الله أنه قال له شقيق: منذ كم صحبتني؟ قال حاتم منذ ثلاث وثلاثين سنة. قال: فما تعلمت مني في هذه المدة؟ قال: ثماني مسائل. قال شقيق له: إنا لله وإنا إليه راجعون ذهب عمري معك ولم تتعلم إلا ثماني مسائل! قال: يا أستاذ لم أتعلم غيرها وإني
حدث ذلك في سنة (557هـ) في عهد السطان الملك العادل نور الدين زنكي رحمه الله ، رأى السلطان نور الدين رحمه الله في نومه النبيَّ صلى الله عليه وسلم وهو يشير إلى رجلين أشقرين ويقول : أنجدني ، أنقذني من هذين . فاستيقظ فزعا ، ثم توضأ وصلى ونام ، فرأم المنام بعينه ، فاستيقظ
حوار عبادةَ بن الصامت مع المقوقس عندما حاصر عمرو بن العاص حصن “بابليون” أرسل عبادةَ بن الصامت على رأس وفد من المسلمين إلى المقوقس ليحاوره. وكان عبادُ بنُ الصَّامِتِ أسودَ؛ فلمَّا ركِبُوا السُّفُنَ إلى المُقَوْقَسِ، ودخلوا عليه تقَدَّمَ عبادةُ؛ فهابه المُقَوْقَسُ لسواده، فقال: (نَحُّوا عَنِّي هذا الأسودَ، وقَدِّمُوا غَيْرَهُ يُكَلِّمُنِي). فقالوا جميعا: إنَّ هذا الأسودَ
قال ابن عباس – رضِي الله عنه -: لَمَّا خرجت الحَرُوريَّة (هم الخوارج سموا الحرورية نسبة إلى بلدة حروراء في الكوفة ) ، وكانوا ستَّة آلاف، قلت لعلي: يا أمير المؤمنين، أذهب لعلِّي أكلِّم هؤلاء القوم. قال: إني أخافهم عليك. قلت: كلاَّ إن شاء الله، فلَبِستُ أحسنَ ما يكون من حُلَل اليمن، وترجَّلتُ، ودخلت عليهم
حبة عنب كانت سبب بناء مسجد في أحد الأيام ذهبنا لأحد المساجد ، وكان إمام المسجد صديقا لوالدي ، فقال له : إن هذا المسجد له قصة عجيبة!! قلت وما هي ؟ قال : ذات يوم اشترى أحد التجار اثنين كيلو من العنب ، وقال لخادمه : احمله للبيت واعطه زوجتي ، وانشغل هوبتجارته ،
يقول الشيخ هاشم جميل (فقيه عراقي في الامارات الآن) أنه أثناء فترة دراسته العليا ( شهادة الدكتوراه ) في الأزهر ، مرَّ بظروف مالية صعبة، وقرُب موعد الامتحانات، وطلب منه صاحب الشقة أن يخرج منها، فترجاه أن يُمهله إلى حين أداء الامتحانات، فرفض المالك وأصرَّ على خروجه وأعطاه أيام معدودة ، ثم انقطعت عنه الحوالة
الحديث الذي وجلت منه قلوب المخلصين عن الوليد بن أبي الوليد أبي عثمان المدني : أن عقبة بن مسلم حدثه: أن شُفَيّاً الأصبحي حدثه: أنه دخل المدينة فإذا هو برجلٍ قد اجتمع عليه الناس، فقال: من هذا؟ قالوا: أبو هريرة ، قال: فدنوت منه حتى قعدت بين يديه وهو يحدث الناس فلما سكت وخلا قلت
أسطورة سرير “بروكرست” تقول أحد روايات الأسطورة اليونانية أن شخصاً اسمه”بروكرست” وكان حداداً يدعو زوار المدينة للمبيت عنده، ثم يضعهم على سرير في بيته فمن زاد طوله عن السرير بتر الزائد منه، ومن كان أقصر مد أطرافه حتى تتمزق، الشخص الوحيد الذي ينجو منه هو الذي يناسب مقاسه السرير تماماً! لكن هذه ليست أسطورة فحسب
مناظرة أبي حنيفة مع الملاحدة ناظر أبو حنيفة رحمه الله يوما قوما من السومنية وكانوا قوما من الملاحدة ينكرون وجود الله سبحانه وتعالى ويقولون إن الكون وجد صدفة “.. فأبو حنيفة ناظر قوما منهم ، فلما طال الحوار اتفق معهم على أن يلتقي معهم غدا عند الأمير ليكمل المناظرة .. فلما كان من الغد تعمد
طائر الزقزاق ( صديق التمساح ) يحتاجُ التمساح بعد كُلِّ وجبةٍ من وجباته الدَّسمة إلى الحفاظ على أسنانه من بقايا الطَّعام التي تبقى فيها، والتي يُمكن أن تبقى لفتراتٍ طويلةٍ لتضر التمساح، لكن من بديع صنع الخالق – سبحانه وتعالى – أن جعل لهذا التمساح طبيبه الخاص البارع الذي يُعرف باسم طائر الزقزاق. يحوم هذا
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة