فضل الحجر الأسود، وتقبيله : الحجر الأسود أشرف حجر على وجه الأرض، وهو من الجنة ، وقد ورد عدد من الأحاديث في ذلك منها : 1- عن عبد الله بن عباس ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ( نزل الحجر الأسود من الجنة، وهو أشد بياضاً من
“الله أكبر” معناها وفضلها ومواضع قولها تكبير الله تعالى من أعظم أنواع الذكر وأجلها، ولعظيم شأن التكبير فإن الله تعالى شرعه في أشرف المواضع وأعلاها كالصلاة والصيام والحج والأعياد والجهاد وغيرها، كما سنفصل إن شاء الله . معنى التكبير التكبير هو تعظيم الربّ تبارك وتعالى ، واعتقاد أنّه لا شيء أكبرُ ولا أعظمُ منه، فيصغر
مقاصد الحج التربوية محمد بن عبدالعزيز الشمالي الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: فإن الحديث عن الحج حديث عن ركن من أركان الإسلام التي فرضها الله على عباده فهو جزء لا يتجزأ عن هذا الدين بل هو أحد مبانيه العظام وهو مدرسة يتعلم فيها كل حاج, فما
تأملات في مقاصد الحج لقد أمر الله تعالى بإتمام الحج والعمرة له سبحانه زماناً ومكاناً وصفةً، فقال تعالى: {وَأَتِمُّوا الْـحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ} [البقرة: 196]، ويَفُوت على الحاج من حِكم الحج ومقاصده بقدر ما فَوَّت وانتقص من حجه؛ كمن ترك المبيت في مزدلفة، أو لم يستكمل القدر المشروع منه، أو لم يبت بمنى لياليها، أو لم يرم الجمرات،
من دروس الحج يستفاد من الحج دروس عظيمة تعود آثارها على الفرد والأمة، وإليك أيها القارئ الكريم عرضاَ مجملاً لبعض تلك الدروس خلال الأسطر التالية: 1- حصول التقوى: والتقوى غاية الأمر، وجماع الخير، ووصية الله للأولين والآخرين. والحج فرصة عظمى للتزود من التقوى، قال – تعالى -:” الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا
الحكمة في مناسك الحج والعمرة في هذه الأيام يستعد المسلمون لأداء فريضة الحج المباركة، الواجبة على كل مستطيع،استجابة للنداء الإلهي: ( وَللَّهِ عَلَى ٱلنَّاسِ حِجُّ ٱلْبَيْتِ مَنِ ٱسْتَطَـٰاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ ٱلله غَنِىٌّ عَنِ ٱلْعَـاٰلَمِينَ آل عمران:97.) ويشكل الحج مؤتمرا عالميا يجتمع فيه المسلمون في مكان واحد و يؤدون شعائر إلهية عظيمة تجمعهم
تاريخ بناء الكعبة الكعبة هي بيت الله الحرام، وقبلة المسلمين، جعلها الله سبحانه وتعالى منارًا للتوحيد، ورمزا للعبادة، يقول الله تعالى: { جَعَلَ اللّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِّلنَّاسِ} ( المائدة97)، سبب تسميتها بالكعبة : الكعبة من الشيء المكعّب، وتسمى الكعبة بهذا الاسم لتكعيبها وهو تربيعها وقيل لعلوها ونتوئها، وتسمى بالبيت العتيق، والبيت الحرام. وتقع
لبيك اللهم لبيك لبيك اللهم لبيك .. لبيك لا شريك لك لبيك .. إن الحمد والنعمة لك والملك .. لا شريك لك .. شعار في هذه الأيام يملأ الآفاق، ويتردد على الأسماع، ويبلغ الأقطار؛ فالإعلام المسموع والمرئي ينقل هذا الشعار من موقعه في مواقيت الإحرام، ومشاعر الأنساك إلى العالم كله، وفي أيام الحج تكاد تكون
الحج فضله وآثاره تعريفه: الحج لغة : بفتح الحاء وكسرها معناه القصد. وشرعا قصد الكعبة للنسك التي سنبينها إن شاء الله. وهو أحد أركان الإسلام الخمسة ، وفرض من الفرائض التي علمت من الدين بالضرورة . فلو أنكر وجوبه منكر كفر وارتد عن الإسلام. وقدشرع سنة ست بعد الهجرة ، لأنه نزل فيها قوله تعالى
الأعمال التي يعادل ثوابها أجرالحج كلما جاء موسم من مواسم الحج، وانطلقت أفواج الحجيج طائعة ملبية، ارتفعت حرارة المشاعر، لأولئك الذين احترقت قلوبهم شوقا إلى بيت الله الحرام، وسالت دموعهم وهم يرون الحجاج يطوفون ويلبون، هذا الصنف من الناس تعلقت قلوبهم ببيت محبوبهم، فكلما ذكر لهم ذلك البيت حنوا، وكلما تذكروا بعدهم عنه أنوا. علم الله
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة