السلام عليك يا أجير المؤمنين دخل أبو مسلم الخولاني على معاوية، فرآه يتصدر مجلسًا من مجالسه العامرة، وقد حف به رجال دولته، وقادة جيشه، ووجوه قومه، ورأى الناس يبالغون في إعظامه وإجلاله، فخشي عليه من ذلك أشد الخشية، وبادره قائلاً: السلام عليك يا أجير المؤمنين. فالتفت إليه الناس وقالوامصححين له: أمير المؤمنين يا أبا مسلم،
ابن عباس وهمته في طلب العلم عن عكرمة عن ابن عباس – رضي الله عنه – قال: لما قبض رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وأنا شاب قلت لشاب من الأنصار: يا فلان، هلم فلنسأل أصحاب رسول الله ولنتعلم منهم، فإنهم كثير. قال: العجب لك يا ابن عباس، أترى الناس يحتاجون إليك وفي
كيف حل العامل البسيط مشكلة المصنع ؟ تعرض صاحب مصنع صابون لمشكلة كبيرة اصابت سمعة مصنعه وهددته بخسارة كبيرة. وكانت المشكلة هي أن بعض علب الصابون الذى ينتجه تكون فارغة بسبب سرعة الماكينة أثناء التغليف مما أثر على سمعة مصنعه. وجاء صاحب المصنع بخبراء لكى يجدوا له حل فقال له الخبراء :الحل الوحيد أن تأتى
قالت له ” لو كنت رجلا طلقني “ امرأة لها صفات حسنة كثيرة لكنها كانت شديدة العصبية ،وحين تغضب من زوجها كانت شديدة التحامل عليه ، وكان زوجها يحبها كثيرا لذلك كان صبورا حين تشتد عليه في الخلاف فكان إذا علا صوتها عليه أثناء الشجار ترك لها البيت وانصرف حتى تهدأ ثم يعود . وفي
قصة ثلاثة من قريش يستمعون القرآن قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ فِي السِّيرَةِ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ شِهَابٍ الزُّهْرِيُّ، أَنَّهُ حُدث أَنَّ أَبَا سُفْيَانَ بْنَ حَرْبٍ، وَأَبَا جَهْلِ بْنَ هِشَامٍ، وَالْأَخْنَسَ بْنَ شَرِيق بْنِ عَمْرِو بْنِ وَهْبٍ الثَّقَفِيَّ، حَلِيفَ ابْنِ زُهْرَةَ، خَرَجُوا لَيْلَةً لِيَسْتَمِعُوا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، وَهُوَ يُصَلِّي بِاللَّيْلِ فِي بَيْتِهِ، فأخذ كل واحد
تزوجت فتاة…و ذهبت للعيش مع زوجها وحماتها وبعد وقت قصير اكتشفت أنها لا تستطيع التعامل مع حماتها ، فقد كانت الأخيرة تنتقدها و تثير غضبها.. ولم يتوقفا يوما عن الجدال والصراخ، كان الزوج بدوره يعانى أحزاناً ومشقة.. ولم يعد في استطاعة الزوجة التحمل أكثر.. قررت أن تفعل شيئا .. فذهبت ( لصيدلي ) صديق عائلتها..شرحت له
قصة الشعبي وحسد ملك الروم له قال الشعبي: أرسلني عبد الملك إلى ملك الروم، فلما وصلت إليه جعل لا يسألني عن شيء إلا أجبته، وكانت الرسل لا تطيل الإقامة عنده، فحبسني أيامًا كثيرة حتى استحببت خروجي، فلما أردت الانصراف قال لي: من أهل بيت المملكة أنت؟ قلت: لا، ولكني رجل من العرب، فهمس بشيء، فدُفعت
دخل الأخصائي النفسي يتمشى في دورة “إدارة الضغوط النفسية” حاملاً كأساً من الماء.? فتبادر لأذهان المتدربين أنه سيتكلم عن النصف الفارغ والممتلئ !? لكنه سأل عن وزن الكأس !! تفاوتت تقديراتهم من ١٠٠ إلى ٢٠٠٠ جرام.⚖ فأجابهم: الوزن لا يهم ، الأهم الفترة التي ستقضيها حاملاً للكأس. إن حملته لدقيقة فلن تكون هنالك مشكلة. إن
ماذا تعلم الغزالي من قاطع الطريق؟ كان الإمام أبو حامد الغزالي عائدا من رحلته العلمية في جرجان، وكان نتاج رحلته مجموعة كراريس سماها “التعليقة” حوت مجموع الفوائد التي سجلها الإمام عن أستاذه، وفي الطريق حين عودته إلى بلدة طوس خرج عليه قطاع الطريق هو ومن معه، فأخذوا جميع ما في القافلة، بما في ذلك تعليقة
المسألة التي أعادت أبا يوسف لحلقة شيخه أبي حنيفة اتخذ أبو يوسف تلميذ أبي حنيفة مجلسا مستقلا عن حلقة شيخه . ونظر أبو حنيفة فإذا بتلميذه الذي أمله للناس من بعده يتعجل ذلك اليوم وها هو ذا يجلس قريبا منه في مسجد الكوفة متصدرا حلقة من الحلقات. ولم يحسده أبو حنيفة على ذلك، ولم تدخل
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)