أتيتُ القـبورَ فناديتُها عن مالك بن دينار قال : أتيتُ القـبورَ فناديتُها أينَ المعظَّـم والمُحْتَقَـرْ وأين المدِلُّ بسُلْطـانِهِ وأين المزكَّى إذَا ما افْتَخَرْ قال : فنُوديتُ من بينها ولم أَرَ أحداً : تَفانَوا جميعـاً فما مُخبـرٌ وماتوا جميعاً وماتَ الخَبَـرْ وَصَاروا إلى مَالِكٍ قَاهـرٍ عَزِيزٍ مُطَـاعٍ إذا مَا أَمَـرْ تروحُ وتغدو بناتُ الثَّرى فَتَمْحُوا محاسنَ
اللهُ رَبّـي لَا أُرِيْـدُ سِـــوَاهُ اللهُ رَبّـي لَا أُرِيْـدُ سِـــوَاهُ هَلْ فِي الوُجُــوْدِ حَقِيْقَة إلَّاهُ !! الشَّمْسُ وَالْبَدْرُ مِنْ آيـَاتِ قُدْرَتِهِ وَالْبَرُّ وَالْبَحْرُ فَيْضٌ مِنْ عَطَايَـاهُ الطَّيْرُ سَبَّـحَهُ ، وَالْوَحْشُ مَجَّدَهُ
كلمات أنشودة أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي كَسَبَ الذُّنُوبَا أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي كَسَبَ الذُّنُوبَا وَصَدَّتْهُ الْأَمَانِي أَنْ يَتُوبَا أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي أَضْحَى حَزِينًا عَلَى زَلَّاتِهِ قَلِقًا كَئِيبَا أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي سُطِرَتْ عَلَيْهِ صَحَائِفُ لَمْ يَخَفْ فِيهَا الرَّقِيبَا أَنَا الْعَبْدُ الْمُسِيءُ عَصَيْتُ سِرًّا فَمَا لِي الْآنَ لَا أُبْدِي النَّحِيبَا أَنَا الْعَبْدُ الْمُسِيءُ عَصَيْتُ سِرًّا فَمَا لِي الْآنَ لَا
إهداء إلى أهل القرآن تلألأتِ المَآقي والوُجوهُ وهزَّ القلْبَ بالقُرآنِ فُوهُ فيا أَسيادنا جُودوا عَلَينا إلى يومِ القيامةِ رتِّلوهُ وفي أَسماعِنا صبُّوهُ بُشرى وإنذاراً إلى قومٍ نَسُوهُ لتُشفى منهُ آلامٌ عِظامٌ فَللأرواحِ سُكْنى لقِّنوهُ ليهديَنا صراطاً مستقيماً إذا اشتعلَ السِّراجُ فهلْ نتوهُ؟! • • • قد اشتَقْنا إليهِ فجوِّدُوهُ ونُوراً في مَسامعنا اسكُبوهُ فأعينُكمْ تصيرُ
وفرزُ النّفوس كفرزِ الصّخور .. ففيها النّفيس وفيها الحجر وبعضُ الأنام كبعض الشّجر .. جميلُ القوامِ شحيحُ الثّمر وبعضُ الوعودِ كبعض الغُيُوم .. قويّ الرعودِ شحيحُ المطر وكمْ من كفيفٍ بصيرِ الفؤاد .. وكم من فؤادٍ كفيفِ البصر وكمْ من أسيرٍ بقلبٍ طليق .. وكم من طليقٍ كواه الضّجر وكم من شهابٍ بعالي السّماء ..
فليقولوا عن حجابي … لا وربي لن أبالي فليقولوا عن حجابي … لا وربي لن أبالي فليقولوا عن حجابي … أنه يفني شبابي وليغالوا في عتابي … إن للدين انتسابي لا وربي لن أبالي … همتي مثل الجبال أي معنى للجمال … إن غدا سهل المنال حاولوا أن يخدعوني … صحت فيهم أن دعوني سوف
قل للخطيب و قَدْ تَعَطّرَ و ارْتَقى أعلى المنابرِ في ثيابِ ذوي التُّقَى أحسنتَ في لِبْسِ الثيابِ تَجَمُّلا أرجوكَ أحْسِنْ في الخطابةِ مَنْطِقا لا تقتلِ الفصحى بدون جنايةٍ و ارفع لها بينَ العبادِ البيرَقا و انثر على هذي القلوبِ عبيرَها فلها غرَامٌ في النّفوسِِ تَعمقّا و جميعُنا جئنا لنسمعَ سحرَها فزدِ الحروفَ الراقياتِ تألُّقا ليس
مع الله في كل حال مع الله في القلب لما انكسر …. مع الله في الدمع لما انهمر مع الله في التوب رغم الهوى …. مع الله في الذنب لما استتر مع الله في الروح فوق السما …. مع الله في الجسم لما عثر مع الله في الروح فوق السما …. مع الله في الجسم
لسوف أعود يا أمي لسوف أعود يا أمي أقبل رأسك الزاكي أبثك كل أشواقي وأرشف عطر يمناك أمرغ في ثرى قدميك خدي حين ألقاك أروى الترب من دمعي سرورا في محياك فكم أسهرت من ليل لأرقد ملء أجفاني وكم أظمأت من جوف لترويني بتحناني ويوم مرضت لا أنسى دموعا منك كالمطر وعينا منك ساهرة تخاف
فرشي التراب يضّمني و هو غطائي .. فرشي التراب يضّمني و هو غطائي .. حولي الرمال تلفني .. بل من ورائي .. و اللحد يحكي ظلمة ..فيها ابتلائي .. و النور خطّ كتابه .. أنسي لقائي .. و الأهل أين حنانهم ؟؟ باعوا وفائي ,, و الصحب أين جموعهم ؟؟ تركوا إخائي .. و المال
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة