تهنئة غير المسلمين بأعيادهم.. جدل كل عام بقلم الدكتور/ خالد حنفي في مثل هذه الأيام من كل عام يتكرر السؤال عن تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، ويكثر الجدال والجدل بين المحرمين للتهنئة والمبيحين لها، ولو تعامل الجميع مع المسألة على أنها من قضايا الفروع التي يجري فيها الخلاف وأنه لا إنكار في المسائل الاجتهادية، لما كان
الجمع بين الصلوات ( بسبب السفر ، المرض ، العواصف، الحرج) الأصل أن تصلى الصلاة في وقتها، لقوله تعالى: }إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا{ (النساء: 103). وينتقل وقت أداء الصلاة تقديماً وتأخيراً برخصة الجمع بين الصلاتين، والإتيان بالرخصة مشروع، لقوله صلى الله عليه وسلم:( إن الله تعالى يحب أن تؤتى رخصه ، كما يكره أن تؤتى
نعمة الفهم عن الله ورسوله (خطبة مفرغة) أحبابي وإخواني الكرام تكلمنا في لقاءين ماضيين بعنوان “إن منكم منفرين” أن هنالك الكثير منا بنية صالحة وبرغبة صادقة في أن يهتدي الناس وأن يتعرفوا على صراط الله المستقيم ربما يكون سببا في تنفير غيره أي تبغيض الحق إليه ، وهذا ناتج عن سوء التصرف أو التسرع أو الحماسة
هل يجب اتباع أحد المذاهب الفقهية؟ كنا تكلمنا في خطبة سابقة بعنوان (هل أنت سلفي؟)، وتبعا لهذه الخطبة نتكلم عن مسألة المذاهب الأربعة، وهل يجب على المسلم اتباع أحد المذاهب الفقهية؟ ما هي المذاهب الفقهية؟ المذاهب الفقهية الأربعة المعتبرة لدى الأمة هي: المذهب الحنفي نسبة إلى الإمام أبي حنيفة. مذهب المالكية نسبة إلى الإمام مالك.
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)