شرح الأربعون النووية 3- حديث بني الإسلام على خمس نص الحديث عَنْ أَبِيْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ بْن الخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: سَمِعْتُ النبي ﷺ يَقُوْلُ: ” بُنِيَ الإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله وَأَنَّ مُحَمَّدَاً رَسُوْلُ اللهِ، وَإِقَامِ الصَّلاةِ، وَإِيْتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ البِيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ” الاختلاف في تقديم
شرح الأربعون النووية 2-حديث جبريل عن الإسلام والإيمان والإحسان عَنْ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ أقَال : بَيْنَمَا نَحْنُ جُلُوْسٌ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ ذَاتَ يَوْمٍ إَذْ طَلَعَ عَلَيْناَ رَجُلٌ شَدِيْدُ بَيَاضِ الثّياب شَدِيْدُ سَوَادِ الشَّعْرِ لاَ يُرَى عَلَيهِ أَثَرُ السَّفَرِ وَلاَ يَعْرِفُهُ مِنا أحَدٌ حَتى جَلَسَ إلَى النبِي فَأَسْنَدَ رُكْبَتَيْهِ إلَى رُكْبَتَيْهِ وَوَضَعَ كَفيْهِ عَلَى
شرح الأربعون النووية 1- إنما الأعمال بالنيات عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- قال سمعت رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يقول إنما الأعمال بالنيات وإن لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى
شرح الأربعين النووية مقدمة للتعريف بالكتاب وسبب شهرته والسر في اختيار الرقم أربعين مرحبا بكم مع درسنا الأول مع شرح كتاب الأربعين النووية للإمام النووي- رحمه الله- كنت قد عزمت بعد الانتهاء من كتاب رياض الصالحين أن نبدأ في صحيح البخاري باعتبار أنه أصح الكتب بعد كتاب الله، ونتعرف عليه وعلى الأحاديث الصحيحة عن رسول
ترجمة الإمام النووي- رحمه الله-(631- 676هـ) اسمه ونسبه: هو يحيى بن شرف بن مُرِّيِّ بن حسن بن حسين بن محمد جمعة بن حِزام. كنيته: أبو زكريَّا، مع أنَّه من العُلَماء العزَّاب، الذين آثَرُوا العلم على الزواج ، وإنما كنى بأبي زكريا لأن اسمه يحيى ، والعرب تكني من كان كذلك بأبي زكريا التفاتا إلى نبي
كن مفتاحا للخير عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «إِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ، وَإِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللهُ مَفَاتِيحَ الخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ» رواه الإمام ابن ماجه ،وحسَّنه الألباني شرح
ورد في صحيح مسلم عن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال :سمعت المستورد رضي الله عنه يقول : ” سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ” تقوم الساعة والروم أكثر الناس “ (أي أن القيامة تقوم والذي هم من أصول أوربية – سواء كانوا نصارى أو مسلمين أو غيرهم- هم أكثر من غيرهم)
ارْحموا مَنْ في الأرض يرحمكم من في السماء قال تعالى عن نبينا صلى الله عليه وسلم : {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَة لِّلْعَالَمِينَ} (الأنبياء – 107) قال ابن عباس: رسول الله بعث رحمة للبار والفاجر، فمن آمن بالنبي صلى الله عليه وسلم تمت له الرحمة في الدنيا والآخرة مصداقا لقول الله تعالى: {وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ
إن الله كتب الحسنات والسيئات عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه تبارك وتعالى قال: (إن الله كتب الحسنات والسيئات ثم بين ذلك، فمن همَّ بحسنةٍ فلم يعملها كتبها الله عنده حسنةً كاملةً، وإن همَّ بها فعملها كتبها الله عنده عشر حسناتٍ إلى سبعمائة ضِعفٍ،
“تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة” في رواية الإمام أحمد وغيره “احفظ الله تجده أمامك، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة، واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك. وما أصابك لم يكن ليخطئك، واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب وأن مع العسر يسراً”. نعيش في هذا اللقاء مع
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة