أسرار كسوف الشمس والقمر يقول تبارك وتعالى في حق نبيه الأعظم صلى الله عليه وسلم: (وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى * وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى * عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى) [النجم:1-5]. هذا النبي الكريم حدثت ظاهرة في زمانه، حيث انكسفت الشمس، فأسرع الناس وبدؤوا يقولون إن الشمس انكسفت
علامات الإصابة بالعين والحسد يقول الأستاذ / عبدالحي العسكري على حسابه بالفيس بوك: هناك رموز قد تأتى في رؤى صادقة يراها المحسود لتعينه على اكتشاف الحسد حتى يهتم بالرقية الشرعية ويعالج نفسه، وهذه الرؤى والرموز والأحلام يفهمها المعبر ويستدل منها أن الرائي مصاب بحسد ومنها على سبيل المثال لا الحصر : 1 – العين سواء كانت عين
أكبرعشرون مسجداً في العالم لطالما عُرف المسلمون بالفن المعماري منذ ظهور الإسلام حتى عهدنا هذا. وتأثرت خصائص العمارة الإسلامية وصفاتها بشكل كبير بالدين الإسلامي والنهضة العلمية التي تبعته. وتختلف من منطقة لأخرى تبعا للطقس وللإرث المعماري والحضاري السابق في المنطقة. وأجمل هذه الفنون المعمارية تجلى في بناء المسجاد. فهذه قائمة بأكبر المساجد في العالم من
تستطيع أن تتحمل رئيسك في العمل إذا تحدث معك بخشونة أو شيء من التعنيف، حيث ستقبل منه ذلك بنوع من الصبر وسعة الصدر؛ خوفاً من عواقب الرد عليه بالمثل!! لكنك لن تقبله أبداً من فقير لست بحاجة إليه مطلقاً، وتنظر إليه نظرة دونية، حتى لو كان هذا الانفعال منه؛ بسبب ما يعتقده من دفاع عن
حين ترمي حجراً في الماء الراكد لا يجب عليك أن تقف لتتأمل الدوائر المنداحة من وقع الحجر متعاقبة إلى نهايتها ؛ إلا إذا كنت رميت الحجر لتراقب ما يحدث بعده ! سألني غير واحد عبر عشرين سنة ( أو تزيد ) : لماذا لا ترد على مخالفيك, وتفنّد حججهم وتبيّن وجهة نظرك ؟ وهل هذا
الحسنات والسيئات في الحرم المكي د. صالح بن عبدالعزيز سندي الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فإن للحرم المكي -الذي يضم بين جنباته بيت الله العظيم والمشاعر المشرفة- مكانة عظمى ومنزلة كبرى، ومن المسائل التي تتعلق بهذه المنزلة الجليلة وتفصح عنها: مضاعفة
فن الإلقاء والخطابة أهمية الإلقاء في الدعوة: للإلقاء أهمية كبيرة كما سبق فهو الوسيلة الأولى التي يمكن للداعية أن يستخدمها لإيصال ما يريد إيصاله للأخرين ، ولا تعتبر الوسائل الحديثة والمبتكرة للتواصل مع الغير مغنية عنه وإنما هي وسائل مساعدة ينبغي الاستفادة منها واستغلالها. وقد استخدم أسلوب الإلقاء في الدعوة أفضل البشر وهم الرسل وعلى
الشيخ عند الناس إذا استقام نظروا إليه كملَك !! وإذا أخطأ نظروا إليه كشيطان ! وهم بين هاتين ضيعوا إنسانيته !!! ?إذا أخطأ غير الشيخ عذروه ! ?وإذا نسي الشيخ عنفوه ! وأقاموا عليه القيامة! وسقط من أعينهم! ? تصنيف الناس إلى( شيخ ) وغيره? جعلهم يعتمدون على الشيخ في التفكير والتجارة والطب والإصلاح الاجتماعي
في قوله تعالى: لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ [القيامة:1-2] (لا أقسم) ظاهر الكلام نفي للقسم، مع أن المراد إثبات القسم، فالله جلا وعلا يقسم بيوم القيامة، ويقسم بالنفس اللوامة، ولذلك أجاب العلماء عن هذا الإشكال، ووجهوا ذكر (لا النافية )هنا بثلاثة أجوبة معتبرة من أجوبة كثيرة قيلت: الجواب الأول: أن
تُعتبرُ كلمة { مَبْـروك } من التهاني المتداولة الشائعة بيننا ونقصد بها الدعاء بالبركة والنّماء عند المناسبات السارّة.. لكنّ الصحيـحَ من جهة اللّغة أن نقول : { مُبـارك } أو{ بالبَـرَكة } أو{ بارك الله لك أو فيك أو عليك }أما { مَبـْروك } فإنها مشتقّة من :بَرَكَ البعير يَبْرُكُ بُروكًا أي :استناخَ البعير وأقامَ وثبَتَ .
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)