في عام 2005م كنت في إحدى القرى ألقي درسا عن التوكل وفي طيات الحديث تكلمت عن الخرافات التي تنتشر بين الناس في الريف بالذهاب إلى بعض الدجالين والنصابين الذين يزعمون أنهم يضرون وينفعون ورمزت لأحدهم على سبيل السخرية بـ (الشيخ كتكوت) تحقيرا و تصغيرا له وجعلت أقول ساخرا : إذا تزوجت امرأة وتأخر حملها تذهب
كيف مات كمال أتاتورك أتاتورك وما أدراك ما أتاتورك ؟ ألغى الخلافة وأعلن قيام الجمهورية ومحى كل علاقة بالدين والإسلام في الجمهورية التركية الجديدة، وأجبر الأتراك على ارتداء القبعة وألغى الحروف العربية واستعمل الأحرف اللاتينية، وأعلن العلمانية ديناً جديداً للبلاد .وقام بإلغاء أعياد الفطر والأضحى، وجعل يوم الأحد هو يوم العطلة الأسبوعية بدلاً من الجمعة،
تصويب لخطأ في سورة البلد بعد أن ختمت القرآن بعدة سنوات جاءنا أحد المشايخ بالمسجد الذي أصلي فيه فقدمني للإمامة ورفض نهائيا أن يدخل هو إماما . وبعدها سألني هل ختمت القرآن ؟ قلت : نعم بفضل الله ! قال : هل أخذت الإجازة من الشيخ ؟ قلت لا فقال أخذ الإجازة هام جدا حتى
إنها قصة أغرب من الخيال، ومع أنها طويلة، لكنها شيقة ومثيرة، مليئة بألطاف الله وعجائب صنعه، حدثت هذه القصة الرهيبة، لأحد الغواصين المهرة، ذوي المراس والخبرة، لكن إذا جاء القدر، عمي البصر ، ولم تنفع الخبرة ولم يغن الحذر. يقول صاحب القصة: اعتدت أن أذهب مع صديقين لي للغوص والصيد مرتين في الشهر. خرجنا كعادتنا ضحى الخميس، ووصلنا بقاربنا
هذا سؤال من أغرب الأسئلة التي سئلت عنها وقصته كالتالي : جاءني رجل قد تجاوز الخمسين من عمره بعد أحد الدروس فقال أريد أن أسألك عن شيء خاص بي . قلت له : تفضل قال : رزقت منذ عدة أيام بمولود جديد فهل يجوز أن ترضعه أخته !!! فظننت أن هناك خطأ في السؤال فقلت
قال لي أحدهم : كان عندنا بمسجدنا في رمضان اثنين من القرّاء واحد صوته هاديء جدا والثاني صوته قوي يشبه صوت وأداء الشيخ محمد جِبْرِيل فكان الناس لا يحبون القاريء الأول لهدوء صوته وانخفاضه ويشتاقون للأربع ركعات الاخيرة مع القاريء الثاني . وفِي ليلة من ليالي رمضان قامت معركة كلامية شديدة بمصلى النساء سببها انه لما
ذو القرنين يستمع إلى درسي كنت ألقي درسا بأحد المساجد بمونتريال ،ورغم أن الدرس كانت مدته قرابة 45 دقيقة إلا أني لاحظت أن بعض الإخوة الجالسين يتابع باهتمام بالغ رغم أنه فيما يبدو ملامحه غير عربية ….. وبعد الدرس تكلمت معه فإذا به أخ من ماليزيا ؛ وأنه لا يتكلم العربية !! فسألته فما السر
يوميات إمام عشرات المواقف والأحداث والفتاوى والمشاكل يتعرض لها الدعاة في حياتهم ، وهناك الكثير منها يستحق الذكر لأنه لا يغيب عن الذاكرة ، فأحببت أن أسجل هذه الخواطر تحت هذا العنوان غير قاصد بها أن تكون مذكرات وإنما هي مواقف تعرضت لها ما بين مواقف طريفة أو فتوى غريبة أو موقف يستحق الذكر حدث
لك الحمد ياربّي على نعمة السكر يقول طبيب في مستشفى الأحمدي في الكويت: من أغرب ما شاهدت مراجع عمره ٦٠ سنة لعيادة السكر عندي كل مرة يراجعني يقول مع ابتسامة كبيرة على وجهه : ( لك الحمد ياربّي على نعمة السكر) سألته مرة :”عمي أنت غريب!! أول مرة أسمع أحداً يُسمي مرض السكر نعمة ” قال
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خيلاً قبل نجد، فجاءت برجل يقال له: ثمامة بن أثال سيد أهل اليمامة. وربط الصحابة ثمامة في سارية من سواري المسجد النبوي -أي: في عمود- ودخل النبي صلى الله عليه وسلم المسجد فوجد ثمامة بن أثال مربوطاً في السارية، فاقترب النبي صلى الله عليه وسلم منه، فإذا به
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة