1- رَبَّنَا وَلَكَ الحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ عَنْ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِيِّ ، قَالَ : ” كُنَّا يَوْمًا نُصَلِّي وَرَاءَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَلَمَّا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرَّكْعَةِ قَالَ: ( سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ )، قَالَ رَجُلٌ وَرَاءَهُ: رَبَّنَا وَلَكَ الحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ ، فَلَمَّا انْصَرَفَ، قَالَ:
شرح الدعاء “اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ مُوجِباتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزائِمَ مَغْفِرَتِكَ..” عن عبد الله بن مسعود قال :كان من دُعاءِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ مُوجِباتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزائِمَ مَغْفِرَتِكَ، والسَّلامَةَ مِنْ كُلِّ إثمٍ، والغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، والفَوْزَ بالجَنَّةِ، والنَّجاةَ مِنَ النَّارِ) رواه الحاكم، وصححه، و وافقه الذهبي، وحسنه المحقق عبد القادر الأرناؤوط في تخريج
أقوال جعل الله مثوبتها المغفرة هناك أقوال وأعمال وعد الله من أخذ بها ابتغاء وجهه بالمغفرة جاءت البشارة بذلك على لسان الرسول صلى الله عليه وسلم ، فمن الأقوال: 1- استغفار الله تعالى بذكر اسمه الأعظم: عن زيد مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه
أولا / معناها : لا حول ولا قوة إلا بالله : الحول: هو التحرك. فمعنى لا حول ولا قوة إلاّ بالله أي: لا انتقال من حال إلى حال، ولا حصول قوة للعبد على القيام بأمر من الأمور، إلاّ بعون الله وتوفيقه وتسديده . وقال ابن عباس رضي الله عنهما في ( لا حول ولا قوة
شرح الدعاء (رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاة…) هذا الدعاء ورد في سورة إبراهيم على لسان الخليل إبراهيم عليه الصلاة والسلام حينما دعا قائلا: ( رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ (40) رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ (41)) هل يسن هذا الدعاء بين يدي الصلاة ؟ نسمع بعض الأئمة وهم بين
أولا شرح معناها : سبحان الله : أصلها اللغوي يدل على هذا المعنى ، فهي مأخوذة من ” السَّبْح ” : وهو البُعد : ” العرب تقول : سبحان مِن كذا ، أي ما أبعدَه . فتسبيح الله عز وجل إبعاد القلوب والأفكار عن أن تظن به نقصا ، أو تنسب إليه شرا ، وتنزيهه عن
شرح الدعاء :”رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ….” قال تعالى : “وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ” الحشر 10 في الآيتين السابقتين لهذه الآية مدح الله المهاجرين بقوله : ” لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ
شرح الدعاء الوارد في قوله تعالى(رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ) سورة آل عمران ، الاية (8) . وقد ورد في الموطأ عن أبي عبد الله الصنابحي أنه قال : قدمت المدينة في خلافة أبي بكر الصديق فصليت وراءه المغرب ، فقرأ في الركعتين الأوليين بأم القرآن
شرح الدعاء {رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي* وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي} سورة طه، الآيات: 25 – 28. هذه الدعوة المذكورة في كتاب ربنا جلّ جلاله لنبي اللَّه موسى – عليه السلام – سألها اللَّه تعالى، لأمر عظيم وكبير، حين أمره اللَّه تعالى، بدعوة فرعون أعْتَى أهل الأرض كفراً، وطغياناً، وأكثرهم
نعيش اليوم مع فضل قول ” لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ “ أولا/ ما معنى هذا الذكر ؟ ” لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ “ لا معبود بحق إلا الله عز وجل. ” وَحْدَهُ” تأكيد لهذا المعنى . “لَا شَرِيكَ لَهُ “تأكيد للنفي
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة