رسائل الواتس اب والفيس بوك : علينا أن نساهم في نشر الصواب والحق ، لا في نشر الباطل والشبهات ، مع ظهور وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة الفيس بوك والواتس اب صارت الرسائل سريعة الانتشار عبر العالم كله ، ودائما الناس تحب نشر العجيب والغريب، وربما ننشر بعض المقاطع من باب الضحك والطرفة لكن ليس كل
وأنا من مكاني هذا أطالبكم بتحديد النشل !!! والله أعجب لهؤلاء اللصوص الذين يعيّشون شعوبهم في فقر ويجعلون أموالهم في بنوك العالم لا يستمتعون بها ولا يتركونها لشعوبهم . عندنا في عالمنا العربي فائض كبير في اللصوص بصورة عجيبة عيشوا الأمة في فقر مدقع رغم ثرواتها الكثيرة وخيراتها التي حباها الله بها. مليارات كل عام
سير أعلام السفهاء لما كثر عباد الله الصالحون، زمن الإمام الفاضل: شمس الدين الذهبي،جمع سيرهم في مؤلف خاص سماه : “سيرأعلام النبلاء” ولما كثر في زماننا أهل النفاق والرياء، والسفهاء والأدعياء، وعمت بهم البلوى في هذا الزمان، الذين يكيدون للإسلام، والذين يفسدون ولا يصلحون، ويخربون ولا يعمرون، لذلك فإني أدعو علماءنا إلى كتابة : “سير
كلمة للذين لا زالوا يدافعون عن شيوخ الضلالة تحت دعوى لا تسبوا العلماء إذا كانت لحوم العلماء مسمومة فإن لحوم المنافقين حلال ألم يشبه الله مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها بالحميرقال تعالى : “مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)