فضل العشر من ذي الحجة من مواسم الطّاعة العظيمة العشر الأول من ذي الحجة ، التي فضّلها الله تعالى على سائر أيام العام وكما قال الشيخ الشعراوي رحمه الله (إن فاتتنا بركات المكان فلا تفوتنا بركات الزمان ) وقد أقسم الله تعالى بها : والإقسام بالشيء دليل على أهميته وعظم نفعه ، قال تعالى :
أسرار مناسك الحج والعمرة .خالد أبو شادي منقول من كتابه رحلة المشتاق الحج والعمرة الحمد لله الذي جعل الكعبة البيت الحرام مثابة للناس وأمنا ، وخص بزمزم والمقام من زار بيته فرضا ونفلا ، واصطفى للصفا والمروة من غمره حبا ووصلا ، والصلاة والسلام على من أمرنا أن نأخذ عنه مناسك حجنا ، ودلّنا على
الأضحية.. أحكامها الفقهية ومقاصدها الشرعية د.خالد حنفي نقلا عن مدونات الجزيرة هنا الأضحية اسم لما يذبح من الأنعام يوم النحر وأيام التشريق بنية التقرب إلى الله تبارك وتعالى، وقد أجمع المسلمون على مشروعيتها لقوله تعالى: ﴿فصل لربك وانحر﴾ [الكوثر: 2]، ولما أخرجه البخاري في صحيحه عن أنس رضي الله عنه قال: “ضحى النبي صلى الله
ما الحكمة من قول الله تعالى ( وليال عشر ) ؟ رغم أن فضائل العشر أيام من ذي الحجة تكون في اليوم وليس في الليل ؟ الجواب : قال الله تعالى: ( والفجر * وليال عشر ) الفجر/1-2 . هنالك خلاف بين العلماء في المراد بالعشر المقسم بها : 1- فذهب جمهور أهل العلم
الحج فضله وآثاره تعريفه: الحج لغة : بفتح الحاء وكسرها معناه القصد. وشرعا قصد الكعبة للنسك التي سنبينها إن شاء الله. وهو أحد أركان الإسلام الخمسة ، وفرض من الفرائض التي علمت من الدين بالضرورة . فلو أنكر وجوبه منكر كفر وارتد عن الإسلام. وقدشرع سنة ست بعد الهجرة ، لأنه نزل فيها قوله تعالى
من أروع قرارات المسلم في حياته قرار الحج أو العمرة.. فهذه رحلة إلى الله عز وجل، تترك فيها الدنيا وبهرجها، وتهاجر إلى الله ومرضاته، وتُلقي فيها بهمومك ومشاغلك وراء ظهرك، وتستقبل أروع لحظات العمر. ومن هنا فإنني أُذَكِّر إخواني وأخواتي الحجاج والمعتمرين بعدَّة أمور قبل وأثناء رحلة السفر إلى الحج أو العمرة؛ وهذه الأمور هي:
لماذا سمي يوم التروية بهذا الاسم ؟ يوم التروية هو اليوم الثامن من ذي الحجة ، وتسميته بهذا الاسم قديمة ، من قبل بزوغ فجر الإسلام قيل : لأن إبراهيم الخليل عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام كان يتروى ويتفكر في رؤياه فيه ، وفي التاسع عرف ، وفي العاشر استعمل . ذكر هذا الفيروزآبادي في
هل أداء فريضة الحج يكفر الذنوب كلها بما في ذلك الكبائر أم لا؟ الجواب: بسم الله ،والحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله ،وبعد:الحج يكفر صغائر الذنوب بالإجماع،أما الكبائر ففي ذلك ثلاثة آراء: الأول:أنه يكفر الكبائر كلها بما في ذلك حقوق العباد. الثاني:أنه يكفر الكبائر التي تتعلق بحق الله ،أما حقوق العباد فلا تكفر إلا برد
قصة إسلام الجاسوس البريطاني بعد تآمره على الحجر الأسود حينما علم المستشرقون بأن الرسول صلى الله عليه وسلم أخبر أن الحجر الأسود نزل من السماء وأنه من أحجار الجنة ،كما في الحديث الصحيح الذي رواه الترمذي بسند صحيح عن عبد الله بن عباس رضى الله عنهما ( نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضا من اللبن
الأعمال التي يعادل ثوابها أجرالحج كلما جاء موسم من مواسم الحج، وانطلقت أفواج الحجيج طائعة ملبية، ارتفعت حرارة المشاعر، لأولئك الذين احترقت قلوبهم شوقا إلى بيت الله الحرام، وسالت دموعهم وهم يرون الحجاج يطوفون ويلبون، هذا الصنف من الناس تعلقت قلوبهم ببيت محبوبهم، فكلما ذكر لهم ذلك البيت حنوا، وكلما تذكروا بعدهم عنه أنوا. علم الله
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة